قال الصفاقسي رحمه الله "وبعض القاصرين يجعل التسهيل هاء محضة، وهو لحن لا تحل القراءة به قال الضباع رحمه الله "وليتحرز فيه – أي التسهيل- عن قلب الهمزة هاء، فقد غلط قوم فأخرجوه من مخرجه- أي مخرج الهاء فالحاصل مما تقدم أن الوجه الصحيح في التسهيل هو ما عليه أكثر الأئمة وجمهورهم، وما عليه المحققون، وهو الوجه الرابع، والله تعالى أعلم.
(وإن كان خرق فادركه بفضلة من الحلم وليصلحه من جاد مقولا)
ابن الجزري، التحبير، (55).
الصفاقسي، تنبيه الغافلين، (29).
المتولي، فتح المعطي وغنية المقري، (23).
الضباع، الإضاءة في أصول القراءة، (25).
المارغيني، النجوم الطوالع، (53).
نسبه العلامة المتولي رحمه الله في فتح المعطي (23)، ورده رحمه الله فقال "وهو مخالف لأهل الأداء".
وهو منسوب إلى (ابن حلواذه) كما في فتح المعطي للمتولي (24)، وقد علق المحقق إبراهيم المناوي على ذلك فقال "لم أجد له ترجمة، وربما يكون خطأ مطبعيا، والاسم الصحيح (ابن الحذاء) كما ذكره بعض المحققين".
المتولي، فتح المعطي، (23).
المارغيني، النجوم الطوالع، (53).
قال المارغيني في النجوم الطوالع (53) "قال العلامة سيدي عبد الرحمن بن القاضي في بعض تآليفه: جرى الأخذ عندنا بفاس والمغرب في المسهل بالهاء خالصة مطلقا وبه قال الداني ... ".
مكي، الرعاية، (53 وما بعدها).
ابن الجزري، التحبير، (55).
وكتابه التحبير من آخر كتبه، إن لم يكن آخرها، فهو بعد النشر والطيبة والدرة، كما يستفاد من كلامه في مقدمته (8).
المتولي، فتح المعطي، (24).
المارغيني، النجوم الطوالع، (53).
الصفاقسي، تنبيه الغافلين، (29).
الضباع، الإضاءة في أصول القراءة، (25).
المارغيني، النجوم الطوالع، (53).
سيبويه، الكتاب، ().
ابن عصفور الإشبيلي، الممتع الكبير في التصريف، ت فخر الدين قباوه، مكتبة لبنان ناشرون، ط1، 1996م، (264).
مكي، الرعاية، (53).
المتولي، فتح المعطي، (23 - 24).
الصفاقسي، تنبيه الغافلين، (29).
الصفاقسي، تنبيه الغافلين، (29 - 30).
الصفاقسي، تنبيه الغافلين، (29).
الضباع، الإضاءة في أصول القراءة، (25).
ـ[أبو المنذر طالب]ــــــــ[09 - 12 - 07, 03:48 م]ـ
سلام عليكم: لا أدري ما سبب هذه العلامات باللغة الأجنبية، أرشدوني رحمكم الله، وصححوها رعاكم الله، والسلام عليكم.
ـ[أبو وئام]ــــــــ[09 - 12 - 07, 04:45 م]ـ
سلام عليكم: لا أدري ما سبب هذه العلامات باللغة الأجنبية، أرشدوني رحمكم الله، وصححوها رعاكم الله، والسلام عليكم.
أخي السبب بسيط وهو متعلق بلغة Html التي تكتب بها صفحات الأنترنت، إذ أن المتصفح يقرأ شيفرة الصفحة فيترجمها وفق ماهو مكتوب، والعلامات التي لم تفهمها هي للدلالة على نوعية الخط المختار ولكن كتبت الشيفرة غلط فأظهرها المتصفح,
أما التعديل فالمشرفون يمكنهم ذلك
والله أعلم
ـ[محمد مصطفى الوكيل]ــــــــ[09 - 12 - 07, 05:48 م]ـ
الحقيقة أني لا أدري من أنت ولا أنا ولكن أني ترميني بأني قاصر فلا يصح، ولا بد أن يوقر بعضنا البعض، أما أن نرمي بعضنا بالقصور فهو ـ اسمحلي ـ ليس من الأدب بين طلبة العلم، خاصة وأنا معظم هذه المراجع التي ذكرت عندي وقد طالعتها وإنما اقتصرت على ما ذكره العلامة الضباع لأنه ملخص ولا يشتت الذهن خاصة وأن في هذا الملتقى من هم مبتدؤون, ويريدون المفيد الملخص, وفي الحقيقة أنك أيها الشيخ الموقر انتهيت من بحثك إلى ما انتهيت أنا القاصر إليه. والسلام.
ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[09 - 12 - 07, 06:24 م]ـ
الأخ محمد بن مصطفى بن وكيل
أخونا أبو المنذر لم يتهمك بالقصور ولم يتكلم عنك وإنما يقصد نفسه بذلك والقرينة واضحة في كلامه حيث قال "فالرجاء التوجيه والتسديد"
سلام عليكم وبعد: هذا بحيث من قاصر أراد الإفادة، كالبغاث المستنسر، فالرجاء التوجيه، والتسديد. [/ font]
أرجو أن تعذره.
ـ[محمد مصطفى الوكيل]ــــــــ[09 - 12 - 07, 06:27 م]ـ
الحمد لله رب العالمين
ـ[أبو المنذر طالب]ــــــــ[09 - 12 - 07, 07:00 م]ـ
الحقيقة أني لا أدري من أنت ولا أنا ولكن أني ترميني بأني قاصر فلا يصح، ولا بد أن يوقر بعضنا البعض، أما أن نرمي بعضنا بالقصور فهو ـ اسمحلي ـ ليس من الأدب بين طلبة العلم، خاصة وأنا معظم هذه المراجع التي ذكرت عندي وقد طالعتها وإنما اقتصرت على ما ذكره العلامة الضباع لأنه ملخص ولا يشتت الذهن خاصة وأن في هذا الملتقى من هم مبتدؤون, ويريدون المفيد الملخص, وفي الحقيقة أنك أيها الشيخ الموقر انتهيت من بحثك إلى ما انتهيت أنا القاصر إليه. والسلام.
سلام على محمد مصطفى وجعله الله ممن اصطفى، آمين، وبعد:
فيعلم الله ما تملكني من الخجل من نفسي حال قراءتي لكلامك، والله لقد علت وجهي حمرة شديدة، خجلا، وقد تسألني لم؟؟.
أقول لأخي الفاضل يعلم الله أن العبد الضعيف ما أراد بتلك الكلمات إلا ذم نفسه القاصرة، وهجو همته الفاترة، وما أراد .. ولا نوى يوما أن يذم ناقصا يعرف نقصه، فكيف يتجرأ على فاضل يعرف فضله، ومع ذا أقر بعيبي، وأستغفر الله لذنبي، فالصفح الصفح، والعفو العفو، اللهم اغفر جما ....
بالله عليك أما كفتني ذنوبي، لأزيد على كاهلي، ذنوب غيري، هل كثرت حسنات الغافلين، ليجاهروا بالصدقة بها، أمام المسلمين، ...
وآخر الكلام سلام حار لأخي مصطفى، وقبل الختام ليحرص أخي العزيز على إحسان الظن بالآخرين، ما وجد إلى ذلك سبيلا، فإن لم يجد فليقل لعل له عذر، وإلا فليسأل وليتثبت، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته.
أخوك ومحبك أبو المنذر طالب، واجعل آخر القراءة ابتسامة، فوالله إنه لموقف لا ينسى.
¥