ـ[ابن وهب]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:11 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
) صورة في المسجد النبوي واضحة, وذلك أن أغلب الروافض يصلون في ممرات التوسعة عن شرق وغرب البناء الذي قبل التوسعة الأخيرة, وهم يتقصدون هذا المكان من أجل ألا يصلوا على البسط, وبذلك يتميزوا عن أهل السنة لا سيما مع كونهم يرسلون, وأما إن وجد بعض المالكية ممن يرسل فلا يشتبه بهم, لأنهم لا يتقصدون الصلاة في البلاط, وإن وقع ذلك اتفاقا فهو نادر, فأغلب الناس يحرصون على البسط بعكس الروافض
يبقى هل كل أولئك الروافض اثنا عشرية؟؟ وما نسبة غيرهم فيهم؟؟)
الرافضة يعرفوا من أشكالهم
وأما كونهم من الإمامية نعم هم من الإمامية
وهناك طائفة الإسماعيلية والبهرة من الهنود وغيرهم (ولهم لبس مميز)
وهولاء أسوء من الإمامية كما لايخفى
بقي الزيدية من فرق الشيعة والزيدية نسبتهم قليلة جدا (أقصد في المسجد النبوي)
وهم من أهل اليمن
ومعروف تميز الزيدية عن فرقة الإمامية
فأكبر نسبة من الشيعة هم الإمامية
فالرافضي معروف وأهل الخبرة لا يخفى عليهم الرافضة
ومع أن الرافضة أشكالهم مميزة فأعطيكم شيء مميز للرافضة لا يفعله غيرهم
الجهر بالبسملة في الصلاة السرية
(باب استحباب الجهر بالبسملة في محل الإخفات وتأكده للإمام)
وأما
ومنها وهذا قد يفعله غيرهم (أقصد رفع اليدين ولكن أمرهم مختلف كما سيأتي بيانه
القنوت ورفع اليدين في كل صلاة
جاء في كتب الإمامية
((وَيُسْتَحَبُّ الْقُنُوتُ) اسْتِحْبَابًا مُؤَكَّدًا، بَلْ قِيلَ بِوُجُوبِهِ (عَقِيبَ قِرَاءَةِ الثَّانِيَةِ) فِي الْيَوْمِيَّةِ مُطْلَقًا، وَفِي غَيْرِهَا عَدَا الْجُمُعَةِ فَفِيهَا قَنُوتَانِ أَحَدُهُمَا فِي الْأُولَى قَبْلَ الرُّكُوعِ، وَالْآخَرُ فِي الثَّانِيَةِ بَعْدَهُ، وَالْوَتْرُ فَفِيهَا قُنُوتَانِ قَبْلَ الرُّكُوعِ وَبَعْدَهُ، وَقِيلَ يَجُوزُ فِعْلُ الْقُنُوتِ مُطْلَقًا قَبْلَ الرُّكُوعِ وَبَعْدَهُ، وَهُوَ حَسَنٌ لِلْخَبَرِ، وَحَمْلُهُ عَلَى)
طبعا إذا اجتمع الجهر بالسملة مع القنوت في السرية فهذا هو الإمامي
والله أعلم
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[15 - 11 - 07, 03:40 ص]ـ
أكثر ما يأتون إلى الديار المقدسة لا لحج ولا عمرة وإنما لزيارة القبور
والله أعلم والله الموفق.
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[15 - 11 - 07, 04:09 ص]ـ
نحن نتحدث عن الأثني عشرية أو الأمامية أو الجعفرية، فهذه كلها فرقة واحدة وهي المقصودة إذا أطلق اللفظ بـ (الرافضة). هذا على حد علمي.
أما غيرهم فحدث ولا حرج، فالعلوية والنصيرية يعبدون علي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وهم أقبح من أن يوصف بهم القبح والعياذ بالله .. والأسماعيلية لا يوصف قبحهم ...
وأكثر ما يميز فرقهم هذه الأباحية المطلقة والعياذ بالله أي مثل البهائم. وإذا تيسر لهم رجل من (آل البيت) لنسائهم، فتلك ضربة حظ رهيبة قد أصابتهم العام ...... (رضي الله عن آل البيت الحقيقيون). (آسف .. ربما يتقزز بعض الأخوة أو الأخوات من هذه الألفاظ، ولكن هذه هي الحقيقة ... ).
أما العبيدية -وقد حكموا مصر في العصور الغابرة فيجوزون نكاح المحارم. (وهي عادة قذرة كانت منتشرة عند المجوس) وقد أمر عمر بن الخطاب 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - واليه هناك (عتبة بن فرقد) بالتفريق بين كل ذا محرم من المجوس ....
أما الدروز، فاختاروا -والعياذ بالله - الخروج طواعية من الأسلام، ودينهم سري لا يتعلمه منهم إلا من بلغ حوالي ألأربعين من العمر ويعبدون العز لدين الله الفاطمي، من دون الله. والأباحية عندهم فظاعات ...
وأما البهائية فيعبدون البهاء (واختاروا ترك الإسلام بأنفسهم) وقبلتهم عكا (أرض البهجة عندهم) ويقدسون اليهود ويرون أن تفضيلهم على الناس أبدي .. إضافة إلى ألأباحية. وخرجوا من الأسلام (وفي مصر الآن يستنكرون أن يكتب لهم في الهوية:الديانة: مسلم -ويعملوا مظاهرات واحتجاجات كثيرة لذلك ... ) ....
أما الزيدية فالذي أعرفه أنهم لا يختلفون عن الإمامية كثيرا، ولكن يقولون أن أبو بكر وعمر لم يتوثبا على الخلافة (أي لم يأخذوها بالقوة) ولكن بالإتفاق مع علي رضي الله عنهم جميعا. وذلك لأنهم كانوا أكثر قبولا عند المسلمين من علي.
ولهم قبائح أيضا، ومعاملات مضحكة ....
وكل هؤلاء وباقي فرق الشيعة، ينظرون إلى أهل السنة والجماعة المتبعون للصحابة، أنهم عدوهم الأول الذي يجب اجتثاثه والقضاء عليه، وإراحة العالم من إفسادهم!!!!!
وقال تعالى: (وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد) غافر.
هذا والله أعلم والله ولي التوفيق ....
ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[16 - 11 - 07, 12:33 م]ـ
ومنهم المنصورية، وقد روى ابن ابي يعلى في طبقات الحنابلة عن أحمد بن محمد بن جعفر الفارسي الأصطخري أن الإمام أحمد قال عنهم:
"والمنصورية وهم رافضة من الروافض وهم الذين يقولون من قتل أربعين نفسا ممن خالف هواهم دخل الجنة وهم الذين يخيفون الناس ويستحلون أموالهم وهم الذين يقولون أخطأ جبريل عليه السلام بالرسالة وهذا هو الكفر الواضح الذي لا يشوبه إيمان فنعوذ بالله منهم."
¥