تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[03 - 11 - 07, 08:59 م]ـ

ألأخ ألدميني، بارك الله بك وأحسن إليك،،،

فأنت تقول أن العادة مباحة ولا ضرر فيها ثم تعود وتحملها على الكراهة فما هو الدليل على الكراهة (عندك)؟؟.

وتقول أن العلماء بين الأباحة والكراهة ... وكأنك لا تعترف بما أورده شيخ الأسلام بأن الجمهور على التحريم!! وقال القرطبي:بل الأجماع على التحريم!!. (كما أورد أبو زكريا الشافعي)!!

إلى ألأخ الرباطي: ليس كل أحاديث الأختصاء والتبتل محمولة على ما ذهبت إليه وهو نبذ النساء للتفرغ للعبادة!!!. وهو ما هو محمول عن عثمان بن مظعون رضي الله عنه. بل منها ما كان طلبا لما لا يستطيعيون الزواج به، ولذلك الشدة التي تجتاح المر لعدم وجود إمرأة!!

وهذا كان من غير عثمان بالرغم من وجود رواية عند الطبراني من حديث عثمان بن مظعون نفسه " أنه قال يا رسول الله إني رجل يشقعلى العزوبة، فأذن لي في الخصاء."

والمعنى: من الشدة لعدم وجود ما يتزوج به ثابتة لا نقاش فيها، فمن ذلك حديث البخاري) قَالَ عَبْدُ اللَّهِ كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَيْسَ لَنَا شَيْءٌ فَقُلْنَا أَلَانَسْتَخْصِي فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ ثُمَّ رَخَّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَبِالثَّوْبِ ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْنَا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَاتُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَلَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

(و أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ شَابٌّ وَأَنَا أَخَافُ عَلَى نَفْسِي الْعَنَتَ وَلَا أَجِدُ مَا أَتَزَوَّجُ بِهِ النِّسَاءَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ) البخاري.

فتدبر أخي الرباطي هذه المعاني ... ولا تتعجب فالمعني الآخر ثابت والله أعلم والله ولي التوفيق

ـ[أبو عامر الصقر]ــــــــ[03 - 11 - 07, 09:27 م]ـ

أحاديث الإختصاء متفق عليها في الصحيحين ...

ـ[ابو عبد الله الرباطي]ــــــــ[03 - 11 - 07, 10:51 م]ـ

[ FONT='times new roman(arabic)'][FONT=Times New Roman] إلى ألأخ الرباطي: ليس كل أحاديث الأختصاء والتبتل محمولة على ما ذهبت إليه وهو نبذ النساء للتفرغ للعبادة!!!. وهو ما هو محمول عن عثمان بن مظعون رضي الله عنه. بل منها ما كان طلبا لما لا يستطيعيون الزواج به، ولذلك الشدة التي تجتاح المر لعدم وجود إمرأة!!

وهذا كان من غير عثمان بالرغم من وجود رواية عند الطبراني من حديث عثمان بن مظعون نفسه " أنه قال يا رسول الله إني رجل يشقعلى العزوبة، فأذن لي في الخصاء."

والمعنى: من الشدة لعدم وجود ما يتزوج به ثابتة لا نقاش فيها، فمن ذلك حديث البخاري) قَالَ عَبْدُ اللَّهِ كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَيْسَ لَنَا شَيْءٌ فَقُلْنَا أَلَانَسْتَخْصِي فَنَهَانَا عَنْ ذَلِكَ ثُمَّ رَخَّصَ لَنَا أَنْ نَنْكِحَ الْمَرْأَةَبِالثَّوْبِ ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْنَا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَاتُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَلَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

(و أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَجُلٌ شَابٌّ وَأَنَا أَخَافُ عَلَى نَفْسِي الْعَنَتَ وَلَا أَجِدُ مَا أَتَزَوَّجُ بِهِ النِّسَاءَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ) البخاري.

فتدبر أخي الرباطي هذه المعاني ... ولا تتعجب فالمعني الآخر ثابت والله أعلم والله ولي التوفيق

جزاك الله خيرا و بارك فيك و زادك علما و فهما ...

أصبت أخي الكريم بارك الله فيك

اللهم اغفر لي ذنبي و ارحمني و تب علي إنك أنت التواب الرحيم

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[06 - 11 - 07, 04:54 ص]ـ

الأخ / مصطفى رضوان

أنت بهذا كأنك تتهم الصحابة بكتم العلم ومنذ متى أصبح كتم العلم تورعاً؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير