تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 11 - 07, 01:11 ص]ـ

اسعدك الله مرتين

مرة على الأحاديث

ومرة على تخريج الشيخ رحمه الله

ـ[أبو عبد العزيز الكناني]ــــــــ[29 - 11 - 07, 01:21 ص]ـ

وهل يدخل في هذا صلاة ركعتين بعد العصر للحديث كان لا يدع ركعتين قبل الفجر وركعتين بعد العصر؟

ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[30 - 11 - 07, 12:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

هل هناك فرق بين العبارتين.

ترك الصلاة متهاونا,

ترك الصلاة متكاسلا.

أفيدوني رعاكم الله

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[01 - 12 - 07, 08:18 م]ـ

أخانا أبا عبد العزيز الكناني حفظه الله

لقد اختلفت أقوال العلماء في مسألة الركعتين بعد العصر إلى خمسة أقوال:

الأول: النهي عنهما وهو مذهب أبي حنيفة ومالك ووجه للحنابلة.

الثاني: يصليهما إن فاتته الركعتان قبل الظهر بعد العصر، ولا يداوم على ذلك لأن المداومة عليهما من خصائصه صلى الله عليه وسلم بعد العصر وهو قول الشافعي.

الثالث: لا يصليهما ولا أنكر على من صلاهما وهو قول الإمام أحمد.

الرابع: جواز صلاتهما بل ذهبوا إلى سنيتهما وهو قول ابن حزم وذهب إلى ذلك الإمام الكبير الألباني رحمه الله.

الخامس: التوقف حتى يرد الترجيح بأمر خارج وهو ما ذهب إليه الشوكاني رحمة الله على الجميع.

ولقد رجحت قول الشافعي الإمام رحمه الله في كتابي (الحافل في فقه النوافل، الجزء الأول/ طبعة دار الضياء بطنطا مصر) فارجع إليه إن شئت فقد توسعت في هذا البحث شيئاً ما.

نسأل الله أن يتقبل من ومنكم صالح الأعمال

ـ[أبو العباس السالمي الأثري]ــــــــ[01 - 12 - 07, 08:34 م]ـ

وهل يدخل في هذا صلاة ركعتين بعد العصر للحديث كان لا يدع ركعتين قبل الفجر وركعتين بعد العصر؟

أخانا أبا عبد العزيز الكناني حفظك المولى

هذه المسألة (الركعتان بعد العصر) اختلفت أقوال العلماء فيها إلى خمسة أقوال:

الأول: النهي عنهما وهو مذهب أبي حنيفة ومالك ووجه عند الحنابلة.

الثاني: من فاتته ركعتان قبل الظهر أو بعده فله أن يصليهما بعد العصر وهو مذهب الشافعي.

الثالث: لا يصليهما ولا أنكر على من صلاهما، وهو مذهب الإمام أحمد.

الرابع: جواز صلاتهما بل ذهبوا إلى سنيتهما وهو مذهب ابن حزم ورجحه الألباني.

الخامس: التوقف حتى يقع الترجيح بأمر خارج، وهو ما ذهب إليه الإمام الشوكاني رحمة الله على الجميع.

هذا ... ولقد رجحت ما ذهب إليه الشافعي الإمام رحمه الله في بحث نفيس - أحسبه - في كتابي (الحافل في فقه النوافل) الجزء الأول/ طبعة دار الضياء بطنطا / مصر) فارجع إليه غير مأمور.

نسأل الله أن يتجاوز عنا وعنكم ويرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير