تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو همام المكي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:34 م]ـ

الحكم على المسئلة لايخفلى على ذي لبٍ

لكن الإشكال كماذكر بعض الأخوة والأخوات على نظافة النعال ونظرة الغير تجاه هذه السنة

اولاً: أقول الغالب الذين يدخلون للمسجد الحرام هم كانوا قبل ذلك بدورات المياة للوضوء فليجتهد المرء في نضافة

نعله.

ثانياً: مسألة نظرة الغير تجاه من يلبس النعلين بالحرم. وهي مسألة مهمه

نظرة العوام لهذه السنة نظرة سلبية بل ويصحبها شيئ من السب والشتم وقد رأينا ذلك

فالأحوط للإنسان إن أراد دخول الحرم للطواف أو السعي أو حتى الصلاة فإنه يلبس بدل النعلين خُفين

وهذا الذي عليه غالب الناس بالحرم من مصلين وموضفين وغيرهم.

وفق الله الجميع لكل خير

ـ[أبو ابراهيم العتيبي]ــــــــ[11 - 01 - 08, 09:06 م]ـ

قال الأخ أبو همام المكي حفظه الله

(فالأحوط للإنسان إن أراد دخول الحرم للطواف أو السعي أو حتى الصلاة فإنه يلبس بدل النعلين خُفين)

وهذه الكلمات فيها إيهام للقارئ فأردت التنبيه عليها لكي لا يقع القارئ في هذا المحظور.

فأقول وبالله التوفيق:

إذا كان الشخص محرما فإن لبس الخفين من محظورات الإحرام إلا لمن لم يجد نعلين فإنه يلبس خفين.

أما إذا كان غير محرم وأراد الطواف أو السعي فإنه لا بأس بلبس الخفين

والله الموفق.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[27 - 10 - 10, 01:00 ص]ـ

بالنسبة لي انا طفت بالنعال في اكثر من طواف وكان مريحا لي لان صلابة الارض توجع الاقدام.حدثت لي مشاكل حينها من بعض الحجاج ولم ابالي وكنت اجبهم بالجواز.

أنا كذلك فعلت في حجي الماضي ولا زلت أرى أن الأفضل هو السعي والطواف بالنعال، ومن لم يعجبه فهي مشكلته، والله أعلم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير