ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[11 - 12 - 07, 02:52 ص]ـ
اعرف طالب علم مستفيد جدا متابع للشيخ محمد تميم وعلى صلة قوية به ودائما ما اجده يتكلم معه على الجوال
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[27 - 06 - 08, 02:07 ص]ـ
رفع الله قدرك
ـ[عبدالرحمن المشد]ــــــــ[27 - 06 - 08, 06:54 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخانا أبا سفيان على هذه الفوائد العظيمة
ـ[عَدي محمد]ــــــــ[07 - 07 - 08, 01:47 ص]ـ
لي عدة أسألة!!
1 - كم عمر الشيخ؟؟؟
2 - هو أو الشيخ أيمن سويد؟؟؟
3 - ما رأيه في مسألة القلب والإخفاء الشفوي؟؟؟
هل تكون بفرجة قليلة أو بالإطباق؟؟؟
4 - أسأل الله أن ييسر لي فأجمع عليه العشر الصغرى والكبرى ... آمين
ـ[السنفراوي]ــــــــ[07 - 07 - 08, 11:15 ص]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[09 - 07 - 08, 12:10 ص]ـ
الإخوة الكرام أبا زارع المدني، وعبد الرحمن المشد، وعدي محمد، والسنفراوي
أشكر لكم المرور والتعليق، وجزاكم الله خيرا
أما بالنسبة لاستفسارات الأخ عدي فهذه إجاباتها:
أولا: لا أعرف عمر الشيخ تحديدا، وأستحي والله من سؤاله عن ذلك.
ثانيا: فضيلة الشيخ محمد تميم الزعبي، وفضيلة الشيخ أيمن سويد عينان في رأس واحدة، وكلاهما من أبرز علماء القراءات المحققين في العصر الحديث، ويشتركان ـ حفظهما الله ـ في عدة ميزات: مثل الشيوخ فكلاهما أخذ عن عيون السود و الزيات والسمنودي وعامر عثمان وأبي الحسن الكردي ـ رحم الله الأموات وختم للأحياء بالحسنى ـ، وكلاهما ممن جمع بين المدرستين المصرية والشامية، وكلاهما من أهل العناية التامة بكتب القراءات وعلومها المطبوعة والمخطوطة، وغير ذلك.
ولكن يتميز شيخنا الزعبي عن قراء العصر بتزكية فريدة من نوعها صدرت من إمام القراء في العصر الحديث وهو الشيخ أحمد عبد العزيز الزيات ـ رحمه الله ـ حيث نقل عنه الشيخ عبد السلام حبوس ـرحمه الله ـ أنه وصف الشيخ الزعبي بأنه (شيخ الإسلام في علم القراءات).
ثالثا: شيخنا ـ حفظه الله ـ يرجح القول بالفرجة اجتهادا لا تقليدا.
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
ـ[عَدي محمد]ــــــــ[09 - 07 - 08, 04:50 م]ـ
يا شيخ بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى
أنت وشيخك
وأسأل الله أن يكون شيخي أيضا
ادع الله لي أن يكرمني بالقراءة على الشيخ
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[15 - 07 - 08, 06:28 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم
وفقك الله لما يحب ويرضى.
ـ[عَدي محمد]ــــــــ[06 - 09 - 08, 07:10 م]ـ
كَيْفَ الْوُصُوْلُ إِلَى (سُعَادَ) وَدُوْنَهَا ... قِمَمُ الْجِبَالِ وَدُوْنَهُنَّ حُتُوْفُ
الرِّجْلُ حَافِيَةٌ وَمَا لِيَ مَرْكَبٌ ... وَالْكَفُّ صِفْرٌ وَالطَّرِيْقُ مَخُوْفُ