تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[29 - 12 - 07, 01:13 ص]ـ

أخي الكريم

عبدالله القاضي .. وفقه الله

لم أقصد بوضع الروابط أن أرد عليك فحسب، بل كان المراد تجلية بعض أدلة الجمهور في المسألة حتى تتضح لكل من يطالع الحوار.

ولم أرد على أدلتك لأنني سبق أن ناقشتُ الموضوع بالملتقى ولن أفتح حواراً كل مرة في ذات الموضوعات السابقة. وعذراً لك.

وأما التي فيكتب التفسير فلم تكن موجهة إليك، وإنما كانت لما ذكره الأخ الخزرجي قبل ردي مباشرة.

بارك الله فيك وسددك. فتأمل كلامي هنا يتضح لك المقصود إن شاء الله.

ـ[ميسرة الغريب]ــــــــ[29 - 12 - 07, 09:06 م]ـ

بارك الله فيكم إخوتي ...... غمرتموني بلطفكم وكرمكم وسعة صدركم

جزاكم الله كل خير

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[01 - 01 - 08, 08:02 ص]ـ

بقي أن أُثْنِيَ على ما ذكره الأخ عبدالله القاضي في المشاركة (14)؛ فقد أشار إلى لطائف فائقة الحُسن تدل على فقه علماء الأمة للشريعة ومقصودها. فجزاه الله عنا خيراً ورحم الله أئمتنا ونفعنا بعلمهم.

ـ[سيدي محمد اندي]ــــــــ[08 - 08 - 08, 10:26 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا

موضوع مهم جدا

حيث ان كثيرا من المساجد يضع فيها المصلون عطورا من انواع الكولونيا التي تسترد من الخارج والحمد لله ان مسالة طهارة عينها فيما يبدو تميل الى القوة من حيث الدليل

هذا مع عموم البلوى باستعماله بصورة واسعة جداً وضرورية، فقد أصبح من لوازم البيوت، وتضمخ به الأيدي عند إرادة معالجة الجراح، وتغسل به عند التلوث ببعض هذه الجروح، كما تعقم به أدوات العمل و اللفافات.

ومن المعروف أن لعموم البلوى اعتبارا في الشرع فيما لا قطع فيه

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[10 - 08 - 08, 05:17 ص]ـ

كلامنا حول الخمر

وأما ما يوضع في العطور فإن كان من السموم القاتلة -كما ذكر ذلك بعض المختصين- لا من المسكر، فلا تدخل في صلب مسألتنا. وبالله التوفيق

ـ[عبدالله القاضى]ــــــــ[11 - 08 - 08, 03:02 ص]ـ

اخونا الفاضل أبو يوسف التواب

جزيت خيراً على على هذا الثناء

وهذا البحث كان نتاج عدة أبحاث فى المسألة وحتى لا أكون مدلساً فهذا البحث الذي وضعته بين ايدكم هو من كلام الدكتور محمد يسري ذكره فى شرحه على باب البيوع من احدي كتب الفقه ونقلته بتصرف توفيراً لمجهود الكتابه والصياغة وبارك الله فيكم.

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[11 - 08 - 08, 03:32 ص]ـ

حيث ان كثيرا من المساجد يضع فيها المصلون عطورا من انواع الكولونيا التي تسترد من الخارج والحمد لله ان مسالة طهارة عينها فيما يبدو تميل الى القوة من حيث الدليل ...

أقول من باب المدارسة لا من باب العلم أو الفتية

أن الخمر في الإصلاح الشرعي غير الكحول في الإصطلاح العصري وإن كان هناك تقاطع كبير بينهما

فالخمر كل ما أسكر قليله من أي مادة اتخذ

أما الكحول فهي كل ما به المجموعة الوظيفية OH- وتنتهي أسماؤه بالمقطع أول مثل الميثانول والإيثانول

مثلا الجلسرول موجود في الصابون وهو كحول لكنه ليس خمر

الإيثانول مادة سامة وليس خمر

المادة المستخدمة في حل العطور هي الإيثانول وهي نفسها التي تستخرج بتخمير السكر في العصائر

لكن دور هذه المادة في العطور هو مجرد مذيب لأن الماء لا يذيب الزيوت العطرية

وأنا سمعت أن هناك مذيبات أخرى وأنه لو تم الضغط على الشركات الصانعة للعطور لأمكن دفعهم لاستعمال البدائل

لذا أدلة أجد أن الأدلة التي تقول أن الخمر نجس ماديا لا تتوافق مع كون الخمر معرف تعريف وظيفي بأثره على العقل

وأن غسل أواني النصارى ... إلخ يدل على استقذار ما كان فيها وهناك فرق بين الاستقذار والنجاسة

ـ[عاكف]ــــــــ[14 - 08 - 08, 12:01 م]ـ

انا لست عالم ولكنني اشارك مع اخواني الافاضل بأمرين الاول

اثبات نجاسة الخمر يجب ان يكون اثبات نجاسة عين الخمر اي لا يمكن ان يتحول الى طاهر مثل البول والماء المبال فيه وتغير لونه وطعمه

ونعلم ان الخمر يتخذ منها الخل فهل يكون عين الخمر نجسا ان كان كذلك لا يحل خلها ايضا

الامر الثني هو معرفة القاعده وانتم اعلم به (ليس كل حرام نجس وكل نجس حرام)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير