تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[26 - 12 - 07, 05:29 م]ـ

وجزا الله خير الشيخ الطريفي واالمعتبي.

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[26 - 12 - 07, 07:33 م]ـ

خيرُ كتابٍ -والله تعالى أعلم- أُلّف في هذه المسألة هو: (الرد على القرضاوي والجديع)، لفضيلة الشيخ الأستاذ عبد الله رمضان موسى حفظه الله ورعاه، فقد أتى على جميع شبهاتهم ناقضًا وداحضًا، بحيث لم يبقَ معه مقالة لقائل

وكتاب الشيخ العلامة الألباني نافعٌ للغاية أيضًا، وإنما قدّمت السابق لأن القرضاوي -هداه الله- استحدث شبهاتٍ بعد كتاب الشيخ الألباني، ولن تجد جوابها إلا في كتاب الشيخ عبد الله موسى وفقه الله

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[26 - 12 - 07, 08:04 م]ـ

جاء في الموسوعة الفقهيه الاتي

الحكم التكليفي:

5 - المعازف منها ما هو محرم كذات الأوتار والنايات والمزامير والعود والطنبور والرباب، نحوها في الجملة (3)، لما روي عن علي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة حل بها البلاء وعد صلى الله عليه وسلم منها: واتخذت القينات والمعازف (4)، وما روي عن أبي أمامة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله بعثني رحمة وهدى للعالمين، وأمرني أن أمحق المزامير والكنارات يعني البرابط والمعازف (5).


(1) المعجم الوسيط، والمصباح المنير، والقاموس المحيط.
(2) قواعد الفقه للبركتي.
(3) أسنى المطالب 1/ 27، وكف الرعاع عن محرمات اللهو والسماع بهامش الزواجر عن اقتراف الكبائر 1/ 8، 10، 12، 15، والمغني 9/ 173.
(4) حديث: " إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة. . . . ". أخرجه الترمذي (4/ 494) ثم ذكر أن في إسناده راويا ضعيفا.
(5) حديث: " إن الله بعثني رحمة وهدى للعالمين. . . . . . ". أخرجه أحمد (5/ 256) وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (5/ 69) وقال: فيه علي بن يزيد وهو ضعيف.

ومن المعازف ما هو مكروه، كالدف المصنج للرجال عند بعض الحنفية والحنابلة (1). على تفصيل سيأتي.
ومنها ما يكون مباحا كطبول غير اللهو مثل طبول الغزو أو القافلة. عند بعض فقهاء الحنفية والمالكية والشافعية (2).
ومنها ما يكون استعماله مندوبا أو مستحبا كضرب الدف في النكاح لإعلانه. عند بعض الفقهاء، وفي غير النكاح من مناسبات الفرح والسرور في الجملة عند البعض (3).

علة تحريم بعض المعازف:
6 - نص بعض الفقهاء على أن ما حرم من المعازف وآلات اللهو لم يحرم لعينه وإنما لعلة أخرى:
فقال ابن عابدين: آلة اللهو ليست محرمة لعينها بل لقصد اللهو منها، إما من سامعها أو من المشتغل بها، ألا ترى أن ضرب تلك الآلة حل تارة وحرم أخرى باختلاف النية؟
والأمور بمقاصدها.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير