تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[إلياس العثماني المغربي]ــــــــ[01 - 01 - 08, 04:40 م]ـ

شكر الله لك أخي الكريم، وأسأل الله أن ينفع بك.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قال الفضيل رحمه الله: إن كنت تحب أن يكون الناس مثلك فما أديت النصيحة لربك، كيف وأنت تحب أن يكونوا دونك؟

ـ[لصفر ربيعة]ــــــــ[01 - 01 - 08, 05:00 م]ـ

لمزيد تفصيل أقوال أهل العلم في هذه القضية أرجو مراجعة كتاب موقف أهل االسنة والجماعة من أهل الأهواء والبدع للرحيلي،فقد فصل القول مع بيان الراجح بحسب ما ظهرله.

و أورد الشيخ بكر جملة مختصرة مفيدة في كتاب معجم المناهي اللفظية.

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[01 - 01 - 08, 05:30 م]ـ

للفائدة

http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/showthread.php?t=119574

ـ[إلياس العثماني المغربي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 02:18 ص]ـ

بارك الله في المشاركين الكرام على هذه الإفادات, ونسألهم المزيد

ـ[أبو عبدالله بن محمد]ــــــــ[02 - 01 - 08, 10:18 ص]ـ

للفائدة يرى الشيخ الألباني ـ رحمه الله ـ جواز لعن المعين إذا ترتب على ذلك مصلحة كأن يرجع الظالم عن ظلمه، واستدل بحديث عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره فقال " اذهب فاصبر " فأتاه مرتين أو ثلاثا فقال " اذهب فاطرح متاعك في الطريق " فطرح متاعه في الطريق فجعل الناس يسألونه فيخبرهم خبره فجعل الناس يلعنونه فعل الله به وفعل وفعل فجاءه إليه جاره فقال له ارجع لا ترى مني شيئا تكرهه. رواه أبو داود وقال الشيخ الألباني: حسن صحيح. طبعًا لد أذكر اين سمعته من أشرطته أو قرئت من كتبه رحمه الله.

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[03 - 01 - 08, 02:37 ص]ـ

ذكر بعض العلماء الفرق بين مسألة العن والتكفير للمعين:

وذكروا ان لعن المعين لايجوز لانك لاتدري بما يختم الله له.

واما تكفير المعين فإنه يكفر اذا ارتكب مكفرا.

ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[04 - 01 - 08, 10:41 م]ـ

ولكن ماذا لو قيل - على لسان المجيزين مطلقا -: ان لعن المعين هو كتكفير المعين ولا فرق من حيث ان من اجتمعت فيه شروط الكفر جاز تكفيره فكذلك من اجتمعت فيه شروط اللعن جاز لعنه

واذا جاز التكفير - وهو اعظم وأشد اذ هو ابعاد عن رحمة الله لا يقبل العفو بحال - فلأن يجوز اللعن - وهو الداخل تحت المشيئة - من باب اولى

وقول من قال بانه منع من لعنه لانه لا يعلم ماذا يختم له؟

مردود بأن المراد هو لعنه على تلك الحال واما اذا تاب فلا يضره بعد ذلك لعن من لعنه

وكذلك فانه لا منافاة بينهما , فان اللعن هو من جنس نصوص الوعيد الداخلة تحت المشيئة

فلعنه شيء والعفو عنه شي آخر , وكلاهما قد ثبت بنص صحيح فلا يترك احدهما للآخر

ثم قد يقال: ان من انطبق عليه وصف اللعن بعينه فما المانع من لعنه وقد لعنه الشارع سيما اذا علمنا ان اللعن انما هو للزجر والتهديد

واذا قلنا انه لا يجوز لعنه حينئذ فقد سلبنا من النص فائدته وثمرته اذا"

والا فمن اوى محدثا وقد أخبر بانه ملعون على لسان الشرع فلم يرتدع عنادا وطغيانا , فمثل هذا كيف لا يجوز لعنه اذا" وقد علمنا صدق الوصف الشرعي بحقه

واذكر - ان لم اكن واهما - ما روي عن الامام احمد انه سأله ابنه عن لعن الناس ليزيد بن معاوية فلم ينكره , فلما سأله الا تلعنه قال رحمه الله: ومتى رأيت اباك لعانا!!

ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[04 - 01 - 08, 11:21 م]ـ

واما الاية الكريمة فقد ذكر في تفسيرها - ان لم اكن واهما - اسباب وتأويلات غير ما ذكره المانعون وهي محتملة قيسقط ما استدلوا به

والله تعالى اعلم

ـ[ابو عبدالله السبيعي]ــــــــ[05 - 01 - 08, 08:17 م]ـ

وقد افادني احد الاخوة بان هناك كلاما جيدا وتحقيقا متينا في المسألة ذكره ابن الوزير اليماني في فتاويه وانتصر للقول بجواز لعن المعين وساق عليه ادلة كثيرة جديرة بالنظر

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[06 - 01 - 08, 03:44 ص]ـ

اخى الكريم ابا عبد الله

الم يكفك ما ذُكر عن اعلام واعيان العلماء بأدلتهم وآرائهم ومستنداتهم من الكتاب والسنة والاستنباط فى عدم الجواز؟؟

، وماجئت بدليل مخالف او قول معترض؟؟

، وما هو الا تخمينات و احاديث عقل لا تستند لسند، وأقيسة فاسدة لا تنهض لتحاج ادلة نقلية من الكتاب والسنة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير