تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[30 - 01 - 08, 07:31 م]ـ

ابوتميم التميمي بارك الله فيك

انا اريد ان اعرف لماذالا يتعلق الاستحباب والكراهه باعمال التابعبين الاجلاءرحمهم الله فيما لم يخالفو فيه

ثانيا اريدان اعرف هل هم مثل من بعدهم

وحبذا لو قرات اسئلتي الاخيره لشيخنا ابو حازم الكاتب

واضفت ما تجود به ذاكرتك

شكرا على تفاعلك

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[08 - 02 - 08, 02:51 ص]ـ

للرفغ وطلب الفائده

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[18 - 07 - 08, 09:24 م]ـ

للرفع وطلب الفائدة

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[18 - 07 - 08, 11:53 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقول من باب المشاركة, أن للصحابة الكرام خصائص تثبت لهم وقد لا تثبت لغيرهم, فالصحابة رضوان الله عليهم مراسيلهم بحكم المرفوعة وهذا لا يثبت الا لهم, وما روى عنهم فيما لا يحتمل الرأي هو بحكم المرفوع أيضاً, لأن الصحابة أعلم الخلق بمعنى البدع والقول على الله سبحانه ونبيه بغير علم, والصحابة جميعاً عدول ولا تجد هذا في طبقة غيرهم رضوان الله عليهم فان ثبتت الصحبة فهو عدل.

ولا يثبت التعديل المطلق لغير الصحابة الا لهم, والظاهر والعلم عند الله أن أفعالهم مثل رواياتهم, مراسيل أفعال الصحابة ثابتة, ومراسيل أفعال من دونهم لا تصح الا ببرهان ودليل, وذلك لأن التابعي قد يأخذ هذا العمل عن تابعي, أما الصحابي فلا.

والله تعالى أعلم

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[19 - 07 - 08, 12:00 ص]ـ

لو أن فاضل يسأل أهل العلم: هل مراسيل أفعال الصحابة لها حكم مراسيل أقوالهم؟

هذا من باب اثراء الموضوع.

والسلام عليكم

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[19 - 11 - 08, 11:24 ص]ـ

الذي أميل إليه هو ان الصحابة والتابعين يستحب الإقتداء بأعمالهم ويكره فعل ما نهو عنه

لأسباب منها

احتمال ان يكون ذالك العمل سنة مندثرة _هذا على قول ان السنة قد يعتريها عدم الحفظ عقوبة للا مة لعدم حفظهم اياها- بخلاف القرآن الكريم فهو محفوظ

او لأن الصحابة والتابعون استنبطو ذلك العمل من عموميات الشرع وهم أعلم الناس بها

فمن يوافقني في ذلك؟

نفع الله بكم وبعلمكم

ـ[نزيه حرفوش]ــــــــ[19 - 11 - 08, 11:16 م]ـ

الصحابة رضوان الله عليهم أهل سنة متبعة لحديث النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - (

عن العرباض بن سارية، قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب، فقال رجل: إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله؟ قال: أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن عبد حبشي، فإنه من يعش منكم يرى اختلافا كثيرا، وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضوا عليها بالنواجذ.) رواه الترمذي وغيره بسند حسن صحيح

وأما بالنسبة لأقوالهم كما ذكر بعض الإخوة إن لم تكن تعرف بالرأي فهي في حكم المرفوعوكذلك أفعالهم وهم من نقل الوحي عن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[20 - 11 - 08, 09:15 م]ـ

بارك الله فيك يانزيه حرفوش

ـ[نزيه حرفوش]ــــــــ[20 - 11 - 08, 10:44 م]ـ

وإياك ياأخي عبد الرحمن

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير