تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[في السعودية ذو الحجة 31 يوما؟]

ـ[عبد الغفور ميمون]ــــــــ[11 - 01 - 08, 10:05 م]ـ

قرأت في الخبر أن الحكومة السعودية قررت أن أول شهر ذي الحجة موافق للعاشر من ديسيمبر 2007

ثم قررت أن أول المحرم موافق للعاشر من يناير 2008

وهذا معناه أن ذا الحجة 31 يوما .. هل يعقل؟

إذا كان الخبر صحيحا, فمعناه أيضا أن الحجاج وقفوا بعرفة في الثامن من ذي الحجة خطأً

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[11 - 01 - 08, 11:04 م]ـ

هل صدر بيان رسمى من هيئة القضاء بهذا؟!

ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[11 - 01 - 08, 11:33 م]ـ

" الصوم يوم تصومون، و الفطر يوم تفطرون، و الأضحى يوم تضحون ".

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة"

ـ[أبو أحمد الهذلي]ــــــــ[11 - 01 - 08, 11:39 م]ـ

أخي الحبيب حساباتك ميلادية ونحن حساباتنا هجرية قمرية

والشهر عند المسلمين ما بين الهلالين أو ما بين هلال وإكمال عدة أو ما بين إكمال عدة وإكمال عدة

فكان يوم الثلاثاء 8 يناير هو المكمل لعدة ذي الحجة بناء على الرؤية الشرعية في دخول أول ذي الحجة

والأربعاء هو الأول من المحرّم وقد ثبتت رؤيته أيضا كما ذكر ذلك موقع الشيخ محمد المنجد.

وقد وافق ذلك التقاويم المعتمدة على الرؤية الشرعية كالتقويم الهجري الأبدي الذي لا يتعارض مع الرؤية وإن خالفها قدمت الرؤية بخلاف تقويم أم القرى الذي بدأ بيوم الخميس 10/ يناير. وهو عمدة الفلكيين في مخالفة الرؤية الشرعية كما هو حاصل كل عام وظهر الخلاف أكثر في هذا العام ابتداء من رمضان ثم شوال ثم الحج ويوم عرفة وأخيرا بدء السنة الجديدة فالتقويم مقدم على الرؤية فلعلك اعتمدت عليه.

أخي الحبيب:

فرق بين علم الحساب في تنظيم أمور الناس ومعاملاتهم وبين العبادات العظيمة كالصوم والفطر والحج

قال الشيخ ابن باز رحمه الله:

أما توحيد التقويم بالحساب فلا مانع أن يعتمد عليه في المسائل الإدارية ونحوها.

مجموع الفتاوى 14/ 161

وقال: لا مانع من توحيد التقاويم بالحساب للاعتماد عليها في المسائل الإدارية لا في الصوم والفطر

انظر:

الدورة السادسة لندوة توحيد التقويم الهجري المنعقدة في مكة المكرمة من يوم الثلاثاء 10/ 1/ 1406هـ حتى يوم الخميس 12/ 1/ 1406هـ.


والله أعلم.

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[12 - 01 - 08, 12:18 ص]ـ
http://www.icoproject.org/icop/muh29.html

ـ[عبد المتين]ــــــــ[12 - 01 - 08, 01:35 ص]ـ
" الصوم يوم تصومون، و الفطر يوم تفطرون، و الأضحى يوم تضحون ".
بهذا اللّفظ أورده أبو عيسى في جامعه من حديث عائشة رضي الله عنها و قال حديث حسن غريب. وأخرجه الدارقطني أيضا وقال: وقفه عليها هي الصواب.
و الله أعلم.

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[12 - 01 - 08, 06:34 ص]ـ
" الصوم يوم تصومون، و الفطر يوم تفطرون، و الأضحى يوم تضحون ".
بهذا اللّفظ أورده أبو عيسى في جامعه من حديث عائشة رضي الله عنها و قال حديث حسن غريب. وأخرجه الدارقطني أيضا وقال: وقفه عليها هي الصواب.
و الله أعلم.

،، نعم، فبفضل الله وكرمه علينا ولطفه بنا، العبادة ماضية باذنه، نسأله سبحانه ان يتقبلها منا، ومن جموع المسلمين

قال المباركفوري:

وقال الخطابي في معنى الحديث إن الخطأ مرفوع عن الناس فيما كان سبيله الاجتهاد فلو أن قوما اجتهدوا فلم يروا الهلال إلا بعد ثلاثين فلم يفطروا حتى استوفوا العدد ثم ثبت عندهم أن الشهر كان تسعا وعشرين فإن صومهم وفطرهم ماض لا شيء عليهم من وزر أو عيب وكذلك هذا في الحج إذا أخطأوا يوم عرفة فإنه ليس عليهم إعادته
وقال المنذري في تلخيص السنن وقيل فيه الاشارة إلى أن يوم الشك لا يصام احتياطا وإنما يصوم يوم يصوم الناس وقيل فيه الرد على من يقول إن من عرف طلوع القمر بتقدير حساب المنازل جاز له أن يصوم به ويفطر دون من لم يعلم وقيل إن الشاهد الواحد إذا رأى الهلال ولم يحكم القاضي بشهادته أن هذا لا يكون هذا صوما له كما لم يكن للناس انتهى

،،، قلت فنسبة الخطأ فى هكذا اجتهاد حرىٌّ بها ان تقل وتضمحل فى أيامنا هذه بعض ان من الله علينا بواسائل شتى تربط شرق الارض بغربها على مدار اللحظة، فترى الملايين من الدراهم والدنانير تُنفق فى غير ما طائل او مصلحة تعود بالنفع على المسلمين، فلماذا لا توجه عشر معشارها فى هذا الأمر، ولماذا لا تشكل عشرات اللجان من القضاة او من ينوب عنهم او عن مجالس الافتاء ومعهم اهل الخبرة والاختصاص وجميع الاجهزة الحديثة، لتنتشر عبر جميع الاراضى لاستطلاع الأهلة وتصويرها بالمرئيات وبثها باللاقطات، للتأكد والتيقن من صحة اثبات ركنين من اركان الاسلام، الحج والصيام

، اليس اثبات صحة العبادات اولى من ان نعول على الحديث ومفهومه، الذى جعله الله لنا رخصة فرجا ومخرجا؟؟

، هل يدعونا الحديث الى عدم التعلم والحذر والحيطة من الخطأ، بعد ان تكشف لنا وتبين؟

،، الخطب جلل والأمر جد خطير فى تحمل تبعات خطأ عبادة شخص واحد اذا لم يتحر المفتى إفتائه فى دينه، فكيف بملايين الملايين من المسلمين؟

أعلم انه ليس لنا من الأمر شئ، واننا تبع لولاة امورنا فى هذا، ولكننا نريد الحق واقراره ولو جانبناه او اخطأناه

،، فلله الأمر من قبل ومن بعد
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير