تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الجهشياري]ــــــــ[25 - 01 - 08, 08:49 م]ـ

وإن كان "المختار" أول مَن قال بالرجعة!

بارك الله فيك أخي أبا أويس، ودام حبل الود.

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[26 - 01 - 08, 12:32 ص]ـ

وفيك بارك الرحمن، وأحسن إليك، ونفع بك، ووفقك لـ*لقاء* المغربي! والكشف عن هويّته!

لكن لا تستَعِن بندمائك من *الوزراء والكتّاب*؛ فإنهم لن يُغْنُوا ولن يَبِينُوا، أو يَبِينُوا، أبان الله البَوْن عنّا، وألقى المودة بيننا.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 01 - 08, 01:39 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

أبو طالب الكاتب (237 - 326)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 01 - 08, 01:45 ص]ـ

ابن داود لعله الصيدلاني شارح المختصر

كما ذكرتم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 01 - 08, 02:10 ص]ـ

والنهرماني

هو النهرواني

والله أعلم

ولعله

قال السمعاني

(ومن الداودية الذين هم على مذهب داود بن علي

أبو بكر محمد بن موسى بن المثنى الفقيه الداودي النهرواني من

أهل النهروان، سكن بغداد، كان فقيها نبيلا على مذهب داود بن علي، سمع أبا القاسم عبد الله بن محمد البغوي وأبا سعيد الحسن بن علي العدوي وأبا بكر عبد الله بن أبي داود، روى عنه أبو بكر أحمد بن محمد البرقاني وابن بنته أبو الحسن أحمد بن عمر بن روح النهرواني، قال أبو بكر الخطيب سألت أبا بكر البرقاني عنه: أكان ثقة؟ فقال: ما كان حاله يدل إلا على ثقته - أو كما قال، ثم قال البرقاني: علقت عنه شيئا يسيرا، وكانت ولادته في شوال سنة ثلاثمائة، ومات في سنة خمس وثمانين وثلاثمائة.

)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[26 - 01 - 08, 02:13 ص]ـ

ولم يكن المذكور أعلاه

فالذي أراه أن الصواب فيه النهرواني لا النهرماني كما في المطبوع من الحاوي

فلعله النهرواني المعتزلي

أو النهرواني الجريري

المهم أن الصواب في الحرف النهرواني لا النهرماني

- فيما أحسب -

والله أعلم بالصواب

ـ[الجهشياري]ــــــــ[26 - 01 - 08, 04:03 ص]ـ

الحمد لله وحده.

أخانا "ابن وهب": جزاك الله خيرا على "تعريجتك علينا"، فمنك دوما نستفيد. ولن نقول لك بعدها: "تمرُّون الديارَ ولم تعوجوا" ...

أما بالنسبة للنهرماني/النهرواني، فالجواب: قد .. وقد ..

قد يكون الذي ذكرتَه ..

ولكن .. قد يكون "النهرباني"؟ إذ ذكر صاحب "الفهرست" ضمن الداوديين:

الحسن بن عبيد النهرباني. وكنيته: أبو سعيد. من كتبه: كتاب إبطال القياس.

بيد أنَّ بعض طبعات "الفهرست"، أثبتت نسبته هكذا: "النهرواني"!

وأنا أميل - لكن لا أجزم- إلى كون "النهرباني" المذكور في مقدمة "الحاوي" هو: القاضي أبو الفرج المعافى بن زكريا النهرواني. وهو وإن كان جريريا على مذهب الطبري، إلا أن له كتابا في الرد على المزني سماه "أجوبة المزني" ..

لماذا أميل؟ ولماذا لا أجزم؟

أميل إلى كونه "المعافى"، لأن الرابط المشترك بين الأعلام الذين ذكرهم الماوردي هو أنهم ردُّوا على "المزني". ولا أجزم، لأنه لم يتبين -لي على الأقل- إذا كانت الظاهرية رابطا مشتركا آخر بين المذكورين.

والبحث قيد الإنجاز .. كما يقال.

وأنا لا أملك إلا طبعة "دار الكتب العلمية" من "الحاوي". ومن العجب العجاب في هذه الطبعة أنه تضافر لإنجازها "محققان"، وأنهما نطَّا نطاً أمام الأسماء المذكورة، ثم بعدها بسطرين، توقفا مليًّا يستعرضان عضلاتهما في ترجمة "الأوزاعي" و"الزهري"!! والأمر نفسه ينطبق عليهما فيما يتعلق بـ "المغربي" .. فهما كلما مرَّا به، غضَّا الطرف عنه وتحاشياه، وكأنه آفة أو فيروس مكتوب جنبها "ممنوع من اللمس" (كما يقال بلغة البازارات)!

أما طبعة "دار الفكر"، فلا أمتلكها. وظني أنها لن تكون أحسن حالا من أختها، إن لم تكن هي هي، قد سُلخت سلخا. ولكني أُمَنِّي نفسي بأمنيات يائسة، قائلا: لعله يوجد في "حارة حريك" ما لا يوجد في "الحمرا" ... ثم أردِّد:

مُنًى إن تكُنْ حقًّا .. تَكُنْ أحسنَ المُنى

وإلا فقدْ عِشْنا بها زمناً رَغْدَا

فإذا وقعت بين يديك طبعة "دار الفكر"، فتناولها بعين خزراء، ثم أفدنا بالخبر اليقين؛ وما أظن "جهينة" تمتلكه ...

ولا ريب أن كل من اطلع على هذه المشاركة في انتظار المزيد من إضافاتك المفيدة، كما عهدناك، فلا تبخل علينا. وإن أصابك شيء من الملل، فإني أنصحك بالاطلاع على هذا الرابط، ونصيحتي ضرب من الإشهار المجاني المقنَّع:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=123756 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=123756)

وجزاك الله عنَّا كل خير.

ـ[الجهشياري]ــــــــ[26 - 01 - 08, 01:47 م]ـ

الحمد لله وحده.

"ابن داود" لم أجزم أنه الصيدلاني، وإنما أوردتُ ما أورده الأخ "حسام". فالمسألة هنا أيضا تقتضي التحقيق، بالعودة إلى النصوص المنسوبة إلى "ابن داود" في "الحاوي" تحديدا. وذلك ما أنا بصدده ...

ولك منا خالص الدعاء.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير