تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رشيد]ــــــــ[09 - 09 - 08, 10:39 م]ـ

بارك الله فيك ياشيخ مهية

وجعل ماتطرحه في هذا الملتقى من فوائد علمية

في ميزان حسناتك

ـ[نبيل العمري]ــــــــ[10 - 09 - 08, 05:36 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل

عَنْ أسماءَ بنتِ أبي بكرٍ الصِّدِّيق رَضِي اللّه عنهما أنَّ امرأةً قَالَتْ: يَا رسولَ اللّه إنّ لي ضَرَّةً فهلْ عليَّ جُنَاحٌ إن تشبَّعْت مِنْ زوجي غيرَ الذي يُعطيني؟ فقالَ رسولُ اللّه صلى الله عليه وسلم: "المتَشبِّعُ بما لمْ يُعطَ كلابسِ ثوبي زورٍ". متفق عليه. وهذا لفظ البخاري في كتاب النكاح باب 106.

ـ[محمد بن أبي أحمد]ــــــــ[10 - 09 - 08, 09:08 م]ـ

يا أخي عبد الوهاب مهية:

أسلوبك في الردّ على اعتراضات الإخوة غير لائق أبداً ووالله لقد نفرني أسلوبك في الرد عن قراءة موضوعك

الأدب الأدب والرفق الرفق.

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[10 - 09 - 08, 09:31 م]ـ

قد تكون محقا أخي محمد ... و لتعلم أن التعنت ليس من طبعي ...

بل أنا أرفق مما تتصور ...

و إذا رأيتني قد تعنتُ مع شخص ما، فذلك لسبب ...

و مما يخفى على الأخوة القراء ما يجري في المراسلات الخاصة، من هتر و تجريح، ما قد يؤثر على مجرى المناقشة ...

و على كل أنا لا أبرئ نفسي ...

أشكرك على صدق نصيحتك ...

رزقني الله و إياك الرفق و الأدب و حلانا بالسمت الحسن!

ـ[رشيد]ــــــــ[11 - 09 - 08, 12:45 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي محمد على النصيحة

وأرجو من الأخ الفاضل المقري أن يستفيد منها أيضا

ـ[محمد بن أبي أحمد]ــــــــ[11 - 09 - 08, 01:48 ص]ـ

قد تكون محقا أخي محمد ... و لتعلم أن التعنت ليس من طبعي ...

بل أنا أرفق مما تتصور ...

و إذا رأيتني قد تعنتُ مع شخص ما، فذلك لسبب ...

و مما يخفى على الأخوة القراء ما يجري في المراسلات الخاصة، من هتر و تجريح، ما قد يؤثر على مجرى المناقشة ...

و على كل أنا لا أبرئ نفسي ...

أشكرك على صدق نصيحتك ...

رزقني الله و إياك الرفق و الأدب و حلانا بالسمت الحسن!

آمين وأنا أشكرك على حسن ردّك. أحسن الله إليك.

جزاك الله خيرا أخي محمد على النصيحة

وأرجو من الأخ الفاضل المقري أن يستفيد منها أيضا

وإياك أخي الكريم نعم هذا الظن في كل الإخوة إن شاء الله.

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[12 - 10 - 08, 01:24 م]ـ

الحمد لله الذي جعل للحق نورا لا تحجبه الشُّبه، و لا يطفئه السفه، من قال به هدي و نَبه، و من أعرض عنه ضل و عمه.

و بعد ...

فهذا ردٌّ موجِزٌ موخِزٌ لمن تكلم بغير علم، و جهل من غير حلم، فجمع بين الشائنتين؛ الأَفَن و العَفَن! أقول له:

كن كيف شئت و قل ما تشا ... و أبرق يمينا و أرعد شمالا

نجا بك لؤمك منجى الذباب ... حمته مقاذيره أن ينالا

و اعلم أن هذا التعليق له جهتان؛ أحدهما صاحبه. فهذا حقّه الإعراض و السكوت، فما رُدّ سفهٌ بأبلغ من السكوت، و ما قُمع جهل بأنجع من التجاهل!

و الجهة الثانية القراء الكرام، فهؤلاء حقهم البيان. لكشف الزيف، و إظهار الحيف، و تمييز الحقيقة من الطيف.

أقول مستعينا بالله ذي المنة، مبتعدا ما استطعتُ من الهُجنة، و ما أبرئ نفسي فقد تنزع إلى الإنتصار، فإن فعَلتْ فعلى البادئ العار، ففي صحيح مسلم: «المستبَّان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم».

و للتمييز بين الأقوال فسأجعل كلام المتعقب على الأصل باللون الأحمر.

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[12 - 10 - 08, 01:29 م]ـ

قال المقري:الخطر يأتي ممن يرمون المتمسك بالكتاب و السنة بالمصادرة ...

الخطر الذي عنيتُه بقولي:" و لما كانت المسألة بهذه الحساسية و الخطر " أي بهذا الشأن و القدر، لأنها تُنسب إلى شيخين فاضلين رحمهما الله تعالى.

فالخطر في اللغة: القدر. و هذا يُعرف من سياق الكلام.

و إني إن شاء الله مزيف في تعقبي ما جاء به مهية،و إن ما جاء به السحر، و إن الله سيبطله.

أقول لهذا المخذول: تلاعبْ بكلام الله و استهترْ به، بوضعه في غير مواضعه.

أما أنا، فما جئتُ به آثارٌ سلفيةٌ مسندةٌ صحيحةٌ إلى أصحاب رسول الله - صلى الله عليه و سلم - و تابعيهم بإحسان من أئمة الفقه و الحديث.

فإن كانت هذه الآثار سحرًا، فقد سبقك بها فرعون و قومه.

إذ قال الله تعالى فيهم [فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ آَيَاتُنَا مُبْصِرَةً قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ]،

و قال تعالى في كفار قريش [وَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كَافِرُونَ]

...

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[12 - 10 - 08, 01:31 م]ـ

قال المقري:أراك لم تعرج على ما قيل في محمد بن عجلان وعمرو بن شعيب و سأفعل مكانك لعلك نسيت ذلك:

الكلام عن محمد بن عجلان في هذا المقام حشوٌ و لغوٌ، و مصيره مصير الرغو!

لأني لم أتعرض لحديثه من حيث الصحةُ و الضعفُ و لكني أشرتُ – كعادة المحدثين – إلى أن فيه مقالاً، ليعلم الناظر أن حديثه ليس في أعلى مراتب الصحة. و كان يكفي المعلق، لو كان معه لبّه، أني ذكرتُ تأويل العلماء إياه. و التأويل – كما قيل – فرع التصحيح!

...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير