ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[18 - 12 - 06, 04:21 ص]ـ
عذرا مكرر خطا فني
ـ[ام سمية]ــــــــ[04 - 12 - 07, 10:10 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[د/ألفا]ــــــــ[17 - 03 - 08, 09:13 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
ما معني قول ابن القيم "وكان -أى النبي صلى الله عليه وسلم-يرجِّعُ صوته به أحيانا. كما رجَّع يوم الفتح؟؟؟؟
ـ[د/ألفا]ــــــــ[17 - 03 - 08, 09:47 ص]ـ
الأخ الصنهاجي جزاك الله خيرا
نعم , كلامك واقعيٌ فكل من يقرأ القرآن بتغنٍ فهو يقرأ بمقام معين شعر بذلك أو لم يشعر , جهل أم علم.
فالظاهر أن المقام هو ما يحكم نبرة الصوت وهو ما جاء فى الحديث بلفظة "يترنم" ,
وكما قلت ليس العيب أن يقرأ القارىء بشيء من المقامات وإنما العيب أن يجعل همه وشغله الشاغل فى تجويد تلك المقامات وتحسينها والانشغال بها عن مقاصد التلاوة من الخشوع والتدبر وإحكام التجويد.
وأنا أري ان كثيرا من القراء يقرأ بلحون منتظمة أو إن شئت بمقامات منتظمة ليس فيها تكلف وأظن أن مثال ذلك شيخا الحصري رحمه الله ,وإن كنت لا أجزم بذلك فليس لى علم بمن يقرأ عالما بالمقامات واللحون من غيره ولكنني ازعم ان الحصري لا يقرأ بالمقامات الموسيقية , كذلك من يسمع الشيخ الحذيفي يكاد يجزم انه لا يشغل باله بالمقامات وغيرهم كثير من المعاصرين. الذين تميزوا بانضباط الآداء دون تغنٍ مذموم.
ـ[د/ألفا]ــــــــ[17 - 03 - 08, 09:49 ص]ـ
قولى الحصري لا يقرأ بالمقامات أعني أنه لا يقصد أن يقرأ بالمقامات.
ـ[د/ألفا]ــــــــ[17 - 03 - 08, 10:02 ص]ـ
حفظك الله يا أبا عبد الله الأثري
ما أروع كلام ابن تيمية كلام فصل جزل فى المسألة على ما اظن ,وهو وسط بين من غالى فى المسألة وبين من جافي فيها.
فقراءة القرآن على ألحان الغناء تخرجه عن قصد تدبره وتعقله , وهذا هو المهم لمن اراد ان يتلو كتاب الله عز وجل.
اخي أبو خليل النجدي كلامك صحيح , كل من يتغني بالقرآن فهو يوافق مقاماَ من المقامات ولكن دون تكلف منه ودون تقصد فالامر فطري لا يلزمنا ان نتعلمه لأن فى تعلمه إخلال بالمقصد من وراء التلاوة كما ذكر شيخ الإسلام وهو الإخلال بالتدبر والتفهم , وكما قال " ذلك يُورِثُ أن يبقى قلبُ القارئ مصروفاً إلى وَزْنِ اللَّفظِ بميزانِ الغناء, لا يتدبَّره ولا يعقله "
ـ[أبو خليل النجدي]ــــــــ[11 - 06 - 08, 02:16 م]ـ
اخي أبو خليل النجدي كلامك صحيح , كل من يتغني بالقرآن فهو يوافق مقاماَ من المقامات ولكن دون تكلف منه ودون تقصد فالامر فطري لا يلزمنا ان نتعلمه لأن فى تعلمه إخلال بالمقصد من وراء التلاوة كما ذكر شيخ الإسلام وهو الإخلال بالتدبر والتفهم , وكما قال " ذلك يُورِثُ أن يبقى قلبُ القارئ مصروفاً إلى وَزْنِ اللَّفظِ بميزانِ الغناء, لا يتدبَّره ولا يعقله "
كلامك فيه نظر يا أخي ...
و ليس كل من تعلم المقامات سُلِبَ التدبر و التأمل ... بل المذموم الإغراق و الإفراط في المقامات هو ما ينطبق عليه ما ذكرتَ ... أما التعلم المتزن فهو في الحقيقة إعانة على التدبر و مداعاة للخشوع و التأثر ...
فالتكلف يكون في أول التعلم .. شأنه شأن كل علم كالتجويد مثلا ... ثم يذهب هذا التكلف تدريجيا حتى يختفى عند الحذق و الإتقان ..
ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[18 - 09 - 08, 01:48 ص]ـ
تنبيه من المشرف:
هذا البحث يعوزه التحرير والتصحيح لبعض الأخطاء العلمية والإملائية وغيرها، فلعل الكاتب ينتبه لذلك.
http://www.7ammil.com/data/visitors/2008/08/24/7ammil_113_ss1.gif
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
قال تعالى: ? وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً ? وقوله سبحانه: ?وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً?. وعن إعطاء الحروف حقها من الصفات والأحكام, إلى تجويد متكلف. وفي الحديث: ((من أراد أن يقرأ القرآن رطباً. . .)) الحديث. أي: ليناً لا شدة في صوت قارئه.
¥