تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[61] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref61) عن سهل بن سعد الساعدي – رضي الله عنه – أن رسول اللهصلى الله عليه وسلمذهبإلى بني عمرو بن عوف ليصلح بينهم، فحانت الصلاة، فجاء المؤذن إلى أبي بكر – رضي الله عنه – فقال: أتصلي بالناس فأقيم؟ قال: نعم فصلى أبو بكر، فجاءرسول اللهصلى الله عليه وسلموالناس في الصلاة فتخلص حتى وقف في الصف، فصفق الناس، وكان أبو بكر لايلتفت في صلاته، فلما أكثر الناس التصفيق التفت فرأى رسول اللهصلى الله عليه وسلمفأشار إليه رسول اللهصلى الله عليه وسلمأن امكث مكانك… ثم استأخر أبو بكر حتى استوى في الصف وتقدم رسول اللهصلى الله عليه وسلم، فلما انصرف قال: "يا أبا بكر ما منعك أن تثبت إذ أمرتك؟ "فقال أبو بكر: ما كان لابن أبي قحافة أن يصلي بين يدي رسول اللهصلى الله عليه وسلموفيه: "من رابه شيء في صلاته فليسبح … وإنما التصفيق للنساء". رواه البخاري واللفظ له 2/ 167 ومسلم 4/ 145 وأبو داود 1/ 578.

[62] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref62) عن المغيرة بن شعبة - رضي الله عنه- قال: تخلّفت مع رسول اللهصلى الله عليه وسلمفي غزوة تبوك، فتبرّز، وذكر وضوءه، ثم عمد الناس وعبدالرحمن يصلي بهم، فصلى مع الناس الركعة الأخيرة، فلما سلم عبدالرحمن قام رسول اللهصلى الله عليه وسلميتم صلاته، فلما قضاها، أقبل عليهم، فقال: "قد أحسنتم وأصبتم، يغبطهم أن صلوا الصلاة لوقتها". رواه الإمام مسلم 4/ 147 والإمام أحمد 4/ 249،251.

[63] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref63) انظر كشاف القناع 1/ 539.

[64] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref64) سبق تخريجه في المقدمة، والجمع بين روايتي الخمس والسبع بوجوه:

منها: أن ذكر القليل لا ينفي الكثير، وهذا قول من لا يعتبر مفهوم العدد. ومنها: أنه أخبر بالخمس أولاً ثم أعلمه الله بزيادة الفضل فأخبر بسبع. ومنها: الفرق بحال المصلي كأن يكون أعلم وأخشع، أو الفرق بكثرة الجماعة وقلتها. وقيل غير ذلك. انظر شرح مسلم للنووي 5/ 151 وفتح الباري 2/ 132

[65] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref65) قال في النهاية 1/ 182: هو (يفتعل) من التجارة لأنه يشتري بعمله الثواب، ولا يكون من الأجر على هذه الرواية، لأن الهمزة لا تدغم في التاء، وإنمايقال فيه: (يأتجر) وراجع غريب الحديث للخطابي 3/ 229 والمجموع المغيث 1/ 218،219.

[66] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref66) رواه الترمذي 2/ 6 وأبو داود 1/ 386 والإمام أحمد 3/ 64 و 5/ 45 والحاكم 1/ 209والدارمي 1/ 318 وابن أبي شيبة 2/ 220 وابن حزم في المحلى 4/ 238 وقال: "لوظفروا - يعني مخالفيه - بمثل هذا لطاروا به كل مطار". يريد بذلك أنه صحيحعنده لا مطعن فيه. ورواه البيهقي في السنن الكبرى 3/ 69،70 وعنده: "فقامأبو بكر - رضي الله عنه - فصلى معه، وكان قد صلّى مع رسول اللهصلى الله عليه وسلم". ورواه أيضاً ابن حبان 6/ 157، 158 بلفظ: "ألا من رجل يتصدق على هذا فليصلّ معه"،وهذا لفظ أبي داود أيضا، وسماه صدقة لأنه يتصدق عليه بثواب ست وعشرين درجةإذ لو صلى منفردا لم يحصل له إلا ثواب صلاة واحدة. قاله المظهري كما فيبذل المجهود في حل أبي داود 4/ 177.

[67] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref67) أخرجه الإمام أحمد 5/ 254 والطبراني، قال الهيثمي في مجمع الزوائد 2/ 45: "له طرق كلها ضعيفة".

[68] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref68) رواه البخاري معلقاً 2/ 131 وقد تقدم تخريجه قريباً.

[69] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref69) انظر إعلاء السنن 4/ 248.

[70] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref70) شرح الزرقاني على الموطأ 1/ 149.

[71] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref71) مجمع الزوائد 2/ 45.

[72] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref72) انظر إعلاء السنن 4/ 248.

[73] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref73) المصنف 2/ 412.

[74] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref74) انظر فتح الباري 2/ 136.

[75] ( http://www.iu.edu.sa/Magazine/120/8.htm#_ftnref75) انظر نصب الراية للزيلعي 2/ 57.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير