ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[12 - 06 - 08, 08:38 م]ـ
لا يا اخي لا تحذف الاسناد فيضيع جهدك , وسيأتي من يختصره او تختصره انت فيما بعد ان شاء الله واما التخريج فسيأخذ جهد والاجتها د يختلف فلا تخرج فسيأتي من يخرج ان شاء الله , وهناك نصيحة بدل ان تُخرج , الاثر الواحد قد يكون له عدة طرق هي التي تضعها في الحاشية لاجل ان كان في السند مدلس يتبين هل صرح ام هل روى عنه من لا يحمل عنه الا ما صرح وهكذا.
واقول لمن قال هناك من الف او يؤلف: لا يبقى الا الاخلص.
جزاكم الله خيرا أخي الحبيب على النصيحة وعلى الاهتمام.
أما بالنسبة لحذف السند فإن هذا سيكون في المتن فقط، لأني سأذكره في التخريج، وكذلك سأجمع طرقه إن شاء الله تعالى قد المستطاع، فإني أعتقد أن هذا المشروع لن يجدي نفعا بدون تخريج، وبدون معرفة الصحيح من الضعيف.
ولا زلت أنتظر توجيهاتك، وتوجيهات باقي الأخوة بارك الله فيهم.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 06 - 08, 12:54 ص]ـ
فكيف أحصل عليه إذا؟ وكم ثمنه لقد شوقتني إليه جداً، وجزاكم الله خيرا على الاهتمام.
اسم الكتاب: "ما صَحّ من آثار الصحابة في الفقه"
المؤلف: زكريا بن غلام قادر الباكستاني
ثلاث مجلدات (الطبعة الأولى 1421هـ - 2000م)
اعتمد المؤلف على قرابة مئة مصدر. رتب الآثار على الأبواب الفقهية. فيذكر بعد كل أثر درجته، ثم يذكر من أخرجه من الأئمة مع ذكر سنده. للأسف حذف الكتاب ما يتعلق بأحكام العبيد.
الكتاب من إصدار دار ابن حزم في بيروت والموزع له في المملكة هو دار الخراز في جدة. ولا أذكر الآن ثمنه.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[13 - 06 - 08, 01:29 ص]ـ
اسم الكتاب: "ما صَحّ من آثار الصحابة في الفقه"
المؤلف: زكريا بن غلام قادر الباكستاني
ثلاث مجلدات (الطبعة الأولى 1421هـ - 2000م)
اعتمد المؤلف على قرابة مئة مصدر. رتب الآثار على الأبواب الفقهية. فيذكر بعد كل أثر درجته، ثم يذكر من أخرجه من الأئمة مع ذكر سنده. للأسف حذف الكتاب ما يتعلق بأحكام العبيد.
الكتاب من إصدار دار ابن حزم في بيروت والموزع له في المملكة هو دار الخراز في جدة. ولا أذكر الآن ثمنه.
جزاكم الله خيرا أخي الحبيب على الاهتمام، وسأحاول أن أحصل على الكتاب في مصر إن شاء الله، ولكن لي عدة استفسارات لو تحاول أن تساعدني في الإجابة عليها حول الكتاب لأني لم أطلع عليه، فمثلاً:
في ذهني أن مشروعي الذي عزمت عليه لن يقل عن 30 مجلدا على أقل تقدير وقد يصل إلى أربعين، لأني سأخرج الصحيح والضعيف، وأخرجهما من أجل أن أحكم عليهما بالصحة أو الضعف، وأحاول أن أبين بعض المعاني المقصودة، مع ترتيب الأبواب، ونحو ذلك مما هو مذكور في منهجي كما تقدم بالمشاركة.
والكتاب المشار إليه اقتصر فقط على الصحيح، وكان في ثلاثة مجلدات فقط!!
فكيف يكون الصحيح فقط في ثلاثة مجلدات مع تخريج آثاره والحكم عليه؟!
فهل كل ما لم يذكره في كتابه في حكم الضعيف، وكيف يكون ذلك؟
ثم إن الأثر الصحيح الواحد قد يدخل في أكثر من كتاب، بل في أكثر من باب في الكتاب الواحد، فهل أشار للمكرر إن كان فيه مكرر؟
ثم كيف كان منهج تخريجه والحكم على الأثر؟ فمن خلال حجم الكتاب أظنه حكم باختصار شديد، ولم يستوف الطرق .... لا أدري.
ثم الاقتصار على الصحيح فقط دون ذكر الضعيف يثير عدة تساؤلات، منها:
كيف كان الحكم على الضعيف الذي لم يُذكر؟
وكيف اختار المصنف الصحيح من بينه؟
كيف كان منهجه؟
يعني: الحقيقة تساؤلات كثيرة أرجو أن أجد الإجابة عليها بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[13 - 06 - 08, 04:01 ص]ـ
السلام عليكم
لا أعرف لماذا تتوقعه أن يكون في 30 مجلداً. هذا رقم كبير للغاية. عموماً فكتاب الباكستاني اقتصر على الصحيح، فما لم يذكره في كتابه فهو ضعيف (وأحيانا نادرة يكون قد فاته الأثر). وأحكامه معتدلة وأحيانا قليلة يتساهل. والمكرر غالبا لا يشير إليه بل يكفي أن يكون هناك إسناد صحيح واحد.
وقد أرفقت لك صفحة من الكتاب
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57492&stc=1&d=1213315203
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[14 - 06 - 08, 02:27 ص]ـ
الأخ الفاضل: محمد الأمين
جزاكم الله خير الجزاء على هذا الاهتمام الكبير، وارجو أن لا أكون قد أتعبتك.
¥