تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نايف عبدالرحمن]ــــــــ[25 - 05 - 08, 03:25 م]ـ

أخي الكريم هل انتهيت من نقاشك حتى نرفعه للشيخ كاملا؟

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[26 - 05 - 08, 07:36 ص]ـ

حياك الله أخي الفاضل، والرد إن شاء الله سيكون على باقي ما أورد الشيخ وفقه الله، نسأل الله التوفيق للجميع.

ـ[سامي السلمي]ــــــــ[29 - 05 - 08, 05:23 م]ـ

ما شاء الله

روح جميلة يحملها الشيخ الكريم / عبد الرحمن الفقيه في التعامل مع المخالف - و لا يهون الشيخ الحميدي و الاخوان -

يا طلابَ العلم

هكذا تكون المدارسة و المناقشة و المباحثة في جوٍّ هادئ، مع بقاء الأخوة و المودة و الصفاء

لا عدمناك شيخنا المبارك

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[10 - 06 - 08, 03:01 م]ـ

جزاك الله خيرا على ما تفضلت به، والشيخ عبدالعزيز الحميدي حفظه الله صاحب فضل وعلم ونقاشنا بحمد الله علمي هدفه الوصول للحق والصواب بإذن الله تعالى.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[10 - 06 - 08, 03:15 م]ـ

قال الشيخ الحميدي

2/ اتفق جميع العلماء أن حد منى من محسر إلى العقبة الكبرى, وأن محسرا لا يجوز البيات به، فلا هو من مزدلفة ولا من منى , ولكن نرى أن خيام منى امتدت ودخلت في هذا الوادي وصار حجاج فئة "هـ " مخيماتهم في هذا الوادي الذي ثبت بالنص المنع منه.

فلو بحث باحثنا الكريم هذه المسألة،وانقض عليها بالرد والتفنيد،كما فعل مع بحثي في مزدلفة، أم لأنها أصبحت واقعا عمليا صارت واقعا شرعيا؟!

أم أنها الضرورة فرضت ذلك؟! وهل هناك ضرورة أكثر من أن نصف الحجاج، وربما أكثرهم، لا يدخلون مزدلفة الحاضرة حتى طلوع الفجر، وفوات وقت النسك؟!

3/كان المسعى بين هذين الجبلين الصغيرين , الصفا والمروة , وتتابع الناس على ذلك وبني المسعى على ذلك ثم ظهر الآن مسعى جديد بمحاذاته.

فما رأي باحثنا في هذا المسعى الجديد.؟!

أليس جديرا بالبحث والتنقيب، كما نقبت عن الأثر، هل هو عن ابن عمر أم عن ابن عمرو؟!

ثم تمهل فلعله يأتي يوم توسع فيه مزدلفة بدعوة الحاجة والضرورة،كما وسع المسعى.

ما أورده الشيخ حفظه الله حول محسر يختلف عن مسألة مزدلفة، فليست محسرا من منى ومن بات فيها يعلم أنه خارج منى ولكنه يتأول بفتوى لعالم أو بغير ذلك.

فلم يحصل أن العلماء أدخلوا محسرا في حدود منى وذكروا أنها جزءا منها، وإنما أجاز بعضهم المبيت بها عند عدم وجود مكان في منى.

فهذه المسألة تختلف عن مسألة الزيادة في مساحة مزدلفة.

وأما مسألة الزيادة في المسعى فقد تكلم العلماء عليها في مواضع متعددة.

وعلى كل حال فلا يلزم طالب العلم أن يتكلم عن جميع المسائل الحادثة المتعلقة بالحج فقد لاتندرج تحت القاعدة (الذهبية) في وجهة نظره.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[10 - 07 - 08, 12:52 م]ـ

قال الشيخ الحميدي حفظه الله

الجواب التفصيلي:

أولا: أثر عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنهما-رده الباحث بأن الأثر عن عبد الله بن عمرو بن العاص، وليس عبد الله بن عمر بن الخطاب.

وطول البحث في ذلك.وحاصل ما ذكره أمران:

1/ إن ذكر عبد الله بن عمر إنما انفرد به ابن أبي زائدة، وهو إنما أخذ من ابن أبي إسحاق السبيعي، بعد اختلاطه، وهذا يرده أن ابن أبي زائدة، تابعه على روايته إسرائيل ابن يونس ابن أبي إسحاق عن جده أبي إسحاق السبيعي، وروايته في الطبري فهذان ثقتان، رويا هذا الأثر عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون عن عبد الله بن عمر.

2/ ثم تعلل برد رواية إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون عن ابن عمر بأن قوله: " ابن عمر خطأ مطبعي، وقع في طبعة الطبري، التي حققها الشيخ المحقق أحمد شاكر -رحمه الله- وأن الصواب " ابن عمرو " كما في طبعة التركي، وإن هذا لعجيب؟!

لأول مرة أرى أحدا، يرد الروايات الثابتات باختلاف الطبعات.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير