تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صلاة الجماعةواجبة ام مستحبة]

ـ[حماد السلفي]ــــــــ[18 - 05 - 08, 10:13 م]ـ

هل احد من اخواني الكرام يدلني علي بحث علمي تفصيلي في مسالة صلاة الجماعه من حيث وجوبها واستحبابها وحبذا ان تكون رسالة مطبوعه فاني لا احسن القراءة علي الحاسب

ـ[محمد جان التركماني]ــــــــ[19 - 05 - 08, 09:13 ص]ـ

راجع نيل الاوطار للامام الشوكاني رحمه الله تعالى.

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[23 - 05 - 08, 08:27 م]ـ

واقرأ معه المبحث ذاته من (السيل الجرار) للشوكانى أيضالأنى أخشى أن يكون اجتهاده تباين فى السيل والله أعلم

ـ[حماد السلفي]ــــــــ[25 - 05 - 08, 12:04 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[نزيه حرفوش]ــــــــ[25 - 05 - 08, 12:57 ص]ـ

جاء في الموسوعة الكويتية

الْجَمَاعَةُ سُنَّةٌ مُؤَكَّدَةٌ عِنْدَ الْمَالِكِيَّةِ وَهُوَ رِوَايَةٌ عِنْدَ الْحَنَفِيَّةِ، لأَِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَكَمَ بِأَفْضَلِيَّةِ صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ عَنْ صَلاَةِ الْفَذِّ، وَلَمْ يُنْكِرْ عَلَى اللَّذَيْنِ قَالاَ: صَلَّيْنَا فِي رِحَالِنَا وَلَوْ كَانَتْ وَاجِبَةً لأََنْكَرَ عَلَيْهِمَا.

وَقَال الْحَنَابِلَةُ وَهُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ الْحَنَفِيَّةِ: إِنَّهَا وَاجِبَةٌ، فَيَأْثَمُ تَارِكُهَا بِلاَ عُذْرٍ وَيُعَزَّرُ وَتُرَدُّ شَهَادَتُهُ. وَقِيل: إِنَّهَا فَرْضُ كِفَايَةٍ فِي الْبَلَدِ بِحَيْثُ يَظْهَرُ الشِّعَارُ فِي الْقَرْيَةِ فَيُقَاتَل أَهْلُهَا إِذَا تَرَكُوهَا (1).

وَيَسْتَدِلُّونَ لِلْوُجُوبِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاَةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ} (2) فَأَمَرَ بِالْجَمَاعَةِ حَال الْخَوْفِ فَفِي غَيْرِهِ أَوْلَى، وَبِمَا وَرَدَ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلاَةِ فَتُقَامَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلاً يُصَلِّيَ بِالنَّاسِ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ بِرِجَالٍ مَعَهُمْ حُزَمٌ مِنْ حَطَبٍ إِلَى قَوْمٍ لاَ يَشْهَدُونَ الصَّلاَةَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ بِالنَّارِ (1) أَمَّا النِّسَاءُ فَفِي أَدَائِهِنَّ لِلصَّلاَةِ جَمَاعَةً تَفْصِيلٌ يُنْظَرُ فِي: (صَلاَةُ الْجَمَاعَةِ).

وَهِيَ فَرْضُ كِفَايَةٍ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ فِي الصَّحِيحِ مِنَ الْمَذْهَبِ

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[25 - 05 - 08, 06:52 م]ـ

القول بأنه سنة أو سنة مؤكد أو مستحب هو أضعفها .. كيف لا إليك هذا الحديث!

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ

أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ أَعْمَى فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ يَقُودُنِي إِلَى الْمَسْجِدِ فَسَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُرَخِّصَ لَهُ فَيُصَلِّيَ فِي بَيْتِهِ فَرَخَّصَ لَهُ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ فَقَالَ هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَأَجِبْ

فهذا رجل أعمى لم يرخص له الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف بغيره من الأصحاء. .

ـ[نزيه حرفوش]ــــــــ[26 - 05 - 08, 12:20 ص]ـ

بسم الله

أخي الفاضل: أولا أنا أشكرك على الدعوةللمشاركةوجزاك الله خيراعلى ذلك

و أنا لاأقول بالتهاون في صلاة الجماعة فقد جاءت الأحاديث النبوية القاطعة في التحذير من ترك صلاة الجماعة وبيان أفضليتها, وماحرم المسلم صلاة الجماعة إلا بذنوب ارتكبهاوإليك ما جاء في المجموع للإمام النووي"وأما حكم المسألة: فالجماعة مأمور بها للأحاديث الصحيحة المشهورة واجماع المسلمين وفيها ثلاثة أوجه لأصحابنا أحدها: أنها فرض كفاية والثاني: سنة، وذكر المصنف دليلهما والثالث: فرض عين لكن ليست بشرط لصحة الصلاة، وهذا الثالث قول اثنين من كبار أصحابنا المتمكنين في الفقه والحديث، وهما أبو بكر بن خزيمة وابن المنذر. قال الرافعي: وقيل إنه قول الشافعي، والصحيح أنها فرض كفاية وهو الذي نص عليه الشافعي في كتاب الإمامة كما ذكره المصنف [ومن أصحابنا من قال: هي سنة لما روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الجماعة أفضل من صلاة أحدكم وحده بخمس وعشرين درجة]. وهو قول شيخي المذهب ابن سريج

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير