تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[17 - 01 - 09, 09:03 ص]ـ

10 - مذهب سفيان الثوري (ت 161 هـ).

وقفتُ أمس على أحد أتباع مذهب سفيان الثوري في القرن الرابع، وهو:

محمد بن عيسى بن محمد، أبو أحمد الجلودي، توفي سنة 368 هـ، وخُتِم بوفاته سماع صحيح مسلم، وقال الحاكم في ترجمته: كان ينتحل مذهب سفيان بن سعيد الثوري ويعرفه. (الأنساب: مادة الجلودي).

ـ[عبد الله المصري الأثري]ــــــــ[24 - 01 - 09, 09:17 م]ـ

السلام عليكم

ذكرتم في حديثكم عن المذاهب الفقهية ما يلي:

" فهذا تعداد لمذاهب أئمة الإسلام الفقهية، ذكره عبد الوهاب بن أحمد الشعراني (ت 973 هـ) في كتابه " الميزان الشعرانية المدخلة لجميع أقوال الأئمة المجتهدين ومقلّديهم في الشريعة المحمديّة " (1/ 52)، حيث أورد مثالاً للشريعة المحمديّة ومذاهبها الفقهية"

والسؤال: هل عبد الوهاب الشعراني، المذكور هنا هو الصوفي المبتدع؟!! صاحب كتاب كرامات الأولياء المشحون بالخرافات والشركيات أم غيره؟ وإن كان هو فهل قول مثله يعتد به؟

نرجوا الإفادة وجزاكم الله خيرا

ـ[منير الجزائري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 07:25 م]ـ

بارك الله فيكم وفي جهودكم

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 07:37 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[جعفر بن مسافر]ــــــــ[03 - 02 - 09, 11:11 م]ـ

موضوع نفيس وارى انه يحتاج لمزيد من البحث والتحرير.

ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[08 - 04 - 09, 03:43 م]ـ

للفائدة.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[30 - 07 - 09, 07:34 ص]ـ

قال د. عبد الله محمد الجبوري في " فقه الإمام الأوزاعي " (1/ 60):

ولكن لم نعثر على مدوّنة دُوِّنَ فيها آراء الإمام وفتاويه، كما لم نعثر على مدوّنات له أو لأصحابه تجمع آراءهم وآراء إمامهم كما عُثِرَ على مدوّنات للأئمّة الأربعة ولأصحابهم حفظت مذاهبهم وعلم ما فيها.

وكل ما عُثِرَ عليه أقوال فقهية وفتاوى منثورة في كتب الفقه المذهبي وكتب الخلاف وكتب التفسير والحديث، وقد جمعتُ ما أمكنني العثور عليه في هذه الكتب من فقهه ورتّبته على أبواب الفقه المشهورة.

ـ[وليد اليمني السلفي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 07:41 م]ـ

جزاك الله خيراً يا أخي الكريم

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[31 - 07 - 09, 10:17 م]ـ

بارك الله في الإخوة الكرام على مرورهم،

وأنتظر منكم فوائد حول الموضوع.

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[11 - 08 - 09, 08:53 ص]ـ

نقلت قول الإمام الذهبي: [وللزيدية مذهب في الفروع بالحجاز وباليمن، لكنه معدود في أقوال أهل البدع؛ كالإمامية،]

للتوضيح بارك الله فيك

هل المذهب الزيدى غير معتبر، وهل هناك اتفاق حول كون المذهب الزيدى معدود من أقوال أهل البدع.

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[30 - 08 - 09, 05:19 م]ـ

قال د. محمد بن سعيد بن شقير في " فقه عمر بن عبد العزيز " (1/ 106):

مع أن عمر بن عبد العزيز قد بلغ القمة في العلم إلاّ أن علمه لم يُنقَل إلينا منه إلاّ القليل،

وذلك يرجع لأمرين:

1 - انشغاله بأمور تدبير الرعية وقيادة الأمة ورد المظالم والسهر على مصالح المسلمين.

2 - قرب وفاته، فقد توفّي في الأربعين من عمره؛ الأمر الذي لم يمكّن تلاميذه من نقل ما عنده من العلم.

اهـ.

ـ[ابو حفص الجزائري]ــــــــ[31 - 08 - 09, 10:53 ص]ـ

و من المذاهب المندثرة مذهب ابن خزيمة و اسحاق بن راهويه حيث كان لهما أثر في اوساط المحدثين قال ابن القيم "و قد كان إمام الأئمة ابن خزيمة رحمه الله تعالى له أصحاب ينتحلون مذهبه، ولم يكن مقلدا، بل إماما مستقلا كما ذكر البيهقي في مدخله عن يحيى بن محمد العنبري، قال: طبقات أصحاب الحديث خمسة: المالكية، والشافعية، والحنبلية، والراهوية، والخزيمية أصحاب ابن خزيمة ".اعلام الموقعين

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[10 - 09 - 09, 04:42 م]ـ

قال الإمام الآجرّي في " جزء فيه حكايات عن الشافعي وغيره " (ق 3):

أخبرنا أبو بكر، قال: حدثنا أبو الحسن - صاحب بن بيان المعروف بالحربي صاحب إبراهيم الحربي - قال: سمعت أبا إسحاق إبراهيم بن إسحاق الحربي يقول:

سُئِلَ أحمد بن حنبل عن كتب مالك، فقال: حديث صحيح ورأي ضعيف (1).

وسُئِلَ عن الأوزاعي فقال: رأي ضعيف وحديث ضعيف (2).

وسُئِلَ عن أبي حنيفة فقال: لا رأي ولا حديث.

وسُئِلَ عن الشافعي فقال: رأي صحيح وحديث صحيح (3).

===================

(1) قال البيهقي في " مناقب الشافعي " (1/ 166): قال ذلك - أي أحمد بن حنبل - في مالك رحمه الله لأنه كان يترك حديثه الصحيح ويعمل بعمل أهل المدينة في بعض المسائل. اهـ.

(2) قال البيهقي في " مناقب الشافعي " (1/ 166): قال ذلك - أي أحمد بن حنبل - في الأوزاعي رحمه الله لأنه كان يحتج بالمقاطيع والمراسيل في بعض المسائل، ثم يقيس عليها. اهـ.

(3) قال البيهقي في " مناقب الشافعي " (1/ 166): قال ذلك - أي أحمد بن حنبل - في الشافعي رحمه الله لأنه كان لا يرى الاحتجاج إلاّ بالحديث الصحيح المعروف، ثم يقيس الفروع على ما يثبت أصلها بالكتاب والسنة الصحيحة والإجماع. اهـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير