تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الاغتسال و مس الفرج]

ـ[أبو نوح]ــــــــ[03 - 09 - 08, 06:37 م]ـ

هذا سؤال لمن يعرف المعتمد في المذهب الحنبلي في المسألة فأرجو أن لا يحاول الجواب من ليس أهلاً له و لو ظن الجواب سهلاً بما قرأ أو سمع:

متى يكون غسل الذكر و الدبر في الاغتسال من الجنابة؟ هل هو قبل تعمييم البدن بالماء أم يدخل في التعميم؟

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[04 - 09 - 08, 06:33 م]ـ

جزاك الله خير ....

أما عن المذهب فلا أعلم؟

أما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فدونك هذا الحديث (المتفق عليه):

عن أم المؤمنين مَيْمُونَةُ رضي الله عنها قَالَتْ

أَدْنَيْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُسْلَهُ مِنْ الْجَنَابَةِ فَغَسَلَ كَفَّيْهِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا ثُمَّ أَدْخَلَ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ ثُمَّ أَفْرَغَ بِهِ عَلَى فَرْجِهِ وَغَسَلَهُ بِشِمَالِهِ ثُمَّ ضَرَبَ بِشِمَالِهِ الْأَرْضَ فَدَلَكَهَا دَلْكًا شَدِيدًا ثُمَّ تَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَّلَاةِ ثُمَّ أَفْرَغَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلَاثَ حَفَنَاتٍ مِلْءَ كَفِّهِ ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ ثُمَّ تَنَحَّى عَنْ مَقَامِهِ ذَلِكَ فَغَسَلَ رِجْلَيْهِ ثُمَّ أَتَيْتُهُ بِالْمِنْدِيلِ فَرَدَّهُ

ـ[أبو نوح]ــــــــ[05 - 09 - 08, 04:54 م]ـ

جزاك الله خيراً، أخي الكريم، لكن أرجو أن تتنبهوا لما قلت:

هذا سؤال لمن يعرف المعتمد في المذهب الحنبلي في المسألة

و لا شك أني لا أرد حديث الرسول لكن السؤال ليس عن ذلك الآن، فلا أزال أنتظر الجواب، و بالله التوفيق.

- أخوكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير