تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[09 - 11 - 09, 02:05 م]ـ

جزاكم الله خير على هذه المعلومات

وجزا الله صاحب الفكرة والموضوع خير الجزاء

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا.

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:57 م]ـ

وللعلامة قولان في مسألة هل يسن القبض بعد الرفع من الركوع في الصلاة ذهب في قول إلى ترجيح رواية الإمام أحمد رحمه الله القاضية بالتخيير وذهب في مواطن كثير أخرى إلى الانتصار للقول بالسنية وهذه الدرّة أفادنيها أخونا المبارك ابن كبير حفظه المولى.

والظاهر أن القول بالسنية هو الذي استقر عليه رأي الشيخ أخيرا والله أعلم.

ـ[أبو محمد الوهبي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 06:22 م]ـ

جزاكم الله خيراً على هذه الجهود الرائعة

وأتمنى أن يقوم أحد بجمع هذه التراجعات كلها في ملف واحد حتى يتيسر الحصول عليها أفضل من قراءة الموضوع كاملاً وجزاكم الله خيراً

وإذا كان ثمة كتاب جمعت فيه التراجعات فأرجو أن تدلوني عليه وجزاكم الله خيراً.

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[22 - 11 - 09, 04:32 م]ـ

وللعلامة قولان في مسألة هل يسن القبض بعد الرفع من الركوع في الصلاة ذهب في قول إلى ترجيح رواية الإمام أحمد رحمه الله القاضية بالتخيير.

وهذا في كتاب مذكرة الفقه.

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[30 - 11 - 09, 02:37 م]ـ

ـ وهل للعلامة رحمه الله قولان في مسألة الفخذ عل هي عورة؟

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[30 - 11 - 09, 02:38 م]ـ

ـ وهل له قولان في منسألة هل يُقتل الوالد بولده؟

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[30 - 11 - 09, 02:39 م]ـ

وهل له قولان في هل تجب صلاة العيدين على النساء؟

ـ[ابوعبدالله البدارين الدوسري]ــــــــ[04 - 12 - 09, 12:11 ص]ـ

أذكر أنني أثناء سماعي لشرح الواسطية الأخير للشيخ، في الشريط السابع إن لم تخني الذاكره نبه على تراجع له في اختياره تفسير أخر لقوله تعالى: (يد الله فوق أيديهم) غير الذي اختاره في القواعد المثلى ...

ولعل أحد الإخوة الكرام يحرر النقل

ـ[معاذ الجلال]ــــــــ[07 - 12 - 09, 01:01 م]ـ

بارك الله في الجميع ونفع بكم الامة كلها ..

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[13 - 12 - 09, 01:26 م]ـ

ـ وهل له قولان في مسألة رضاع الكبير هل يحرم؟

ـ[أبو حازم أحمد الأثرى]ــــــــ[18 - 12 - 09, 03:44 م]ـ

موضوع مميز بارك الله فيكم جميعا

ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[03 - 10 - 10, 08:33 م]ـ

وللشيخ رحمه الله تعالى قولان في مسألة هل البغل والحمار طاهران ذاتا وسؤرا وعرقا؟ أعني ظاهرا وباطنا.

ذهب رحمه الله في قول إلى أنّهما نجسان ذاتا أما ما ظهر [العرق والسؤر ... ] فطاهر وذهب في قول آخر إلى القول بطهارتهما ظاهرا وباطنا والله أعلم ودليل ذلك فيما يلي:

قال رحمه الله تعالى: والبغل متولد من بين الحمار والفرس ينزو الحمار على الأنثى من الخيل فتلد البغل وهو نجس وحرام لكنه طاهر في ظاهره كالهرة طاهرة ولكن بولها وعذرتها نجسة وكذلك البغل فعرقه طاهر ومسه حال ركوبه طاهر لأن النبي صلى الله عليه وسلم ركبه وهو يعرق وقد يكون المطر ولم يرد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحترز منه فدل ذلك على أنه طاهر وهو القول الراجح شرح رياض الصالحين

وقال رحمه الله تعالى: ولهذا نقول إن البغل الذي تولد من نزو الحمار على الفرس نجس محرم تبعا لأبيه الحمار ولا يكون طاهرا مباحا تبعا لأمه الفرس وذلك تغليبا لجانب الحرمة لأنه لا يمكن اجتناب هذا الحرام المختلط بالحلال إلا باجتنابهما جميعا وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب فتاوى نور على الدرب

وقال رحمه الله تعالى: والعظام النجسة كعظم الحمار لا يجوز الاستجمار بها لماذا لانه نجس لا تزيد الانسانالا نجاسة الشرح المختصر على بلوغ المرام (الطهارة والصلاة والصوم)

وقال رحمه الله تعالى: وروث الحمار نجس الشرح المختصر على بلوغ المرام (الطهارة والصلاة والصوم)

وقال رحمه الله تعالى: والذي يترجح المنع لأن طوافه صلى الله عليه وسلم وكذا أم سلمة كان قبل أن يحوط المسجد، ووقع في حديث أم سلمة طوفي من وراء الناس وهذا يقتضي منع الطواف في المطاف وإذا حوط المسجد أمتنع داخله إذ لا يؤمن التلويث فلا يجوز بعد التحويط بخلاف ما قبله فإنه كان لا يحرم التلويث كما في السعي، وعلى هذا فلا فرق في الركوب إذا ساغ بين البعير والفرس والحمار.

الشيخ: والحمار؟ خطأ عظيم، الفرس نعم لأن روثه وبوله طاهر والحمار نجس، ولا يؤمن أبداً أن يروث أو يبول، فجمع الحمار مع الفرس والبعير غلط. شرح كتاب الحج و الرقاق من صحيح البخاري وقال رحمه الله تعالى: وعلى هذا يكون مناطُ الحُكْمِ التَّطْوَافَ الذي تحصُل به المشقَّة بالتَّحرُّز منها، فكل ما شقَّ التَّحرُّز منه فهو طاهر.

فعلى هذا؛ البغل والحمار طاهران، وهذا هو القول الرَّاجح الذي اختاره كثير من العلماء الشرح الممتع على زاد المستقنع

وقال رحمه الله تعالى: وقال ابن قدامة ـ رحمه الله ـ: إنَّ الحمار والبغل طاهران؛ لأنَّ الأمة تركبهما، ولا يخلو ركوبهما من عَرَقٍ، ومن مطر ينزل، وقد تكون الثياب رطبة، أو البدن رطباً، ولم يأمر النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أمَّته بالتحرُّز من ذلك. وهذا هو الصَّحيح.

وعلى هذا فسؤرهما، وعرقهما، وريقهما، وما يخرج من أنفهما طاهر، وهذا يؤيِّد ما سبق أنْ ذكرناه في حديث أبي قتادة في الهِرَّة (2)، فإن الحمار بلا شكٍّ من الطَّوَّافين علينا، ولا سيَّما أهل الحُمُر الذين اعتادوا ركوبها، فالتحرُّز منها شاقٌّ جدّاً الشرح الممتع على زاد المستقنع

وقال رحمه الله تعالى: مثال ذلك: رَجُل معه حبل، وربطه على رقبة حمار، وقد أمسكه بيده أو ربطه على بطنه، فهنا صلاتُه تصحُّ؛ لأنَّ الحِمَار لو استعصى عليه لم ينجرَّ إذا مشى، وهذا في الغالب، فالصَّلاة هنا صحيحة؛ لأنَّ الرَّجُلَ غير حامل للنَّجَاسة، ولا النَّجاسة تتبعه، وليس مباشراً لها، وهذا على القول بأنَّ الحِمَار نجسٌ. الشرح الممتع على زاد المستقنع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير