[من هم القائلون بهذا التفسير و ما مدى صحته؟!؟]
ـ[مروان الحسني]ــــــــ[14 - 01 - 08, 04:38 م]ـ
أساتذتي:
قرأت منذ زمن في أحد المصادر - و لا أذكر المصدر - أن بعض علماء زمننا فسر قوله تعالى
(و إذا النفوس زوجت) بما معناه: الأية تشير إلى زواج الرجال بالرجال و النساء بالنساء الذي صار يحدث - و العياذ بالله تعالى - في زماننا , و أستدل ببعض الآثار (لا تحضرني الآن) كذلك ...
و في نفس السياق إستدل هو نفسه بأن كلمة (النفوس) هي جمع كلمة النفس بمعنى: المثل و النظير و الشبيه , و لهذا يصح تفسير الآية - لغويا - بهذا المعنى على حد زعمه ...
و أتسائل: من قال بهذا التفسير (عسى أن يذكرني أحد بما أنسيته)؟
و ما مدى صحته (نقلا و عقلا و لغة)؟
جزاكم الله تعالى خيرا
ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[15 - 01 - 08, 07:03 ص]ـ
كلمة نفوس وردت في آية " ربكم أعلم بما في نفوسكم "وبالتالي فكلمة نفس لا تعني المثل والنظير
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 01 - 08, 07:17 ص]ـ
أخي مروان
هذا بعيد جداً .. وغريب جداً
ـ[مروان الحسني]ــــــــ[17 - 01 - 08, 05:35 م]ـ
أستاذي:
قولكم ( ... و بالتالي فكلمة نفس لا تعني المثل والنظير)
هل كلامكم هذا على الإطلاق أم هو تفسير لكلمة النفوس الواردة في الآية التي ذكرتموها؟!؟