[ما رأيكم في عمل مناظرات فقهيه بين اتباع المذاهب الاربعه]
ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[03 - 01 - 09, 09:41 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخوه الافاضل
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ان الناظر الى كتب الفقه في المذاهب الاربعه سوف يلفت انتباهه كبر حجم كتب الفقه لدى الحنفيه و الشافعيه و صغرها عند المالكيه و الحنابله و من يقرأ فيها سيتبين له ان عامل المناظرات و الردود بين المذهبين الحنفي و الشافعي لها دور كبير في الانتاج العلمي لى كلا الطرفين و و أدى الى قوة التاصيل العلمي فيهما و كثرة المسائل التي تم مناقشتها
و في احد الايام كنت قد دخلت على احد المنتديات المخالفه و اعجبني وجود المناظرات الفقهيه بين اعضائها مما جعل بعض مواضيعهم تتسم بالقوه و التاصيل و الثراء الفقهي
و لا يخفى على اخواني الكرام ان البيئة التنافسيه تؤدي الى مزيد من الانتاجيه فالانسان بطبيعته تحفزه المنافسه و التحدي مع الاخرين و ارى ان مثل هذه المناظارت قد تحرك منتدى الدراسات الفقهيه و تثريه
و جزاكم الله خيرا
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[04 - 01 - 09, 12:59 ص]ـ
جميل جدا لكني لا أظن بوجود فقهاء حنفية هنا ... ربما طلبة علم لكن لا أظن بوجود فقهاء. وعموماً فعامة الحنفية (أكثر من 95%) هم من العجم.
ـ[آبومصعب المجآهد]ــــــــ[04 - 01 - 09, 01:10 ص]ـ
فكرة طيبة ..
لكن يلزمها طلاب علم حفظة للمذاهب متخصصين ..
نتمنى ذلك ..
ـ[العوضي]ــــــــ[04 - 01 - 09, 01:51 ص]ـ
جميل جدا لكني لا أظن بوجود فقهاء حنفية هنا ... ربما طلبة علم لكن لا أظن بوجود فقهاء. وعموماً فعامة الحنفية (أكثر من 95%) هم من العجم.
اعتقد أن الأخ (أبومحمد الأفريقي) يكفي
ـ[مصطفى الفاسي]ــــــــ[04 - 01 - 09, 06:43 م]ـ
أنا أقترح أن يفتح منتدييان:
1. مناظرات علمية
2. فقه الأقليات في بيئة الاغتراب، وأقصد بها (مسائل فقهية يكثر طرحها في بيئة الاغتراب) فقط
ثم بالنسبة للمناظرات:
أولا: نعين المسألة، والكل يدلي بدلوه
ثانيا: أفضل أن تكون المناظرة بين ممثلين عن مذهبين فقط، وإلا تشعب الأمر، ثم عند نفاذ أدلة الثاني يدخل أحد متبعي المذهبين الباقيين بملاحظاته التي ستكون بدورها مدخلا لاتمام المناظرة
ثالثا: نبدأ بالمسائل التي فيها قولان فقط (أي معتبران)، قول للجمهور وقول للمذهب الباقي، ونعين أحدا يحب أن يتبنى رأي الجمهور وآخر يمثل رأي المذهب الباقي
رابعا: لا بد من مراقب للمناظرة يتدخل فقط عند الحاجة، كأن تدخل من لم يعين للتناظر، أو عند خروج أحد المتناظرية عن ضوابط الملتقى، أو أن يخرج عن الموضوع، أو أن أحدهما مثلا سأل سؤالا في محل النزاع وكرره مرارا والآخر لم يلتوي ويهرب من الإجابة، فيشعره بأنه عليه أن يجيب على السؤال، أو يترك المجال لغيره., ...
ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[04 - 01 - 09, 08:55 م]ـ
أنا أقترح أن يفتح منتدييان:
1. مناظرات علمية
2. فقه الأقليات في بيئة الاغتراب، وأقصد بها (مسائل فقهية يكثر طرحها في بيئة الاغتراب) فقط
ثم بالنسبة للمناظرات:
أولا: نعين المسألة، والكل يدلي بدلوه
ثانيا: أفضل أن تكون المناظرة بين ممثلين عن مذهبين فقط، وإلا تشعب الأمر، ثم عند نفاذ أدلة الثاني يدخل أحد متبعي المذهبين الباقيين بملاحظاته التي ستكون بدورها مدخلا لاتمام المناظرة
ثالثا: نبدأ بالمسائل التي فيها قولان فقط (أي معتبران)، قول للجمهور وقول للمذهب الباقي، ونعين أحدا يحب أن يتبنى رأي الجمهور وآخر يمثل رأي المذهب الباقي
رابعا: لا بد من مراقب للمناظرة يتدخل فقط عند الحاجة، كأن تدخل من لم يعين للتناظر، أو عند خروج أحد المتناظرية عن ضوابط الملتقى، أو أن يخرج عن الموضوع، أو أن أحدهما مثلا سأل سؤالا في محل النزاع وكرره مرارا والآخر لم يلتوي ويهرب من الإجابة، فيشعره بأنه عليه أن يجيب على السؤال، أو يترك المجال لغيره., ...
نعم الكلام ما كتبت اخي الفاسي
نتمنى من المشرفين تبني الاقتراح
و نرجو مزيدا من الافكار من الاخوه في الملتقى
ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[09 - 01 - 09, 10:52 م]ـ
وأنا أفضل أن تكون المناظرات في أصول المذاهب، ثم في تطبيقها والمسائل الفرعية.
ـ[ساعي]ــــــــ[10 - 01 - 09, 02:22 ص]ـ
نبدأ بالمسائل التي فيها قولان فقط (أي معتبران)، قول للجمهور وقول للمذهب الباقي، ونعين أحدا يحب أن يتبنى رأي الجمهور وآخر يمثل رأي المذهب الباقي
نعم الرأي
ـ[السامرائي الصغير]ــــــــ[17 - 01 - 09, 07:28 ص]ـ
الأمر لاطائل تحته
المذاهب مستقرة والأقوال المعتبرة معروفة
نعم أنا مع طرح مسائل معاصرة لكي تُخَرج على أصول المذهب , مع ذكر أدلة هذا التخريج
على نحو المذكور في كتب الأشباه والنظائر
والتي يعاني اليوم الناس من الاضطراب في الفتوى بدعوى الاجتهاد المطلق لبعض من لا يحسن يصلي ركعتين
فنقول مسألة كذا معاصرة وليس فيها قول في المذاهب الأربعة , فمن يملك القدرة ليدلنا تحت أي أصل من أصول مذهبه يمكن أن نُدخلها , أو مع أي فرع ممكن أن نقرنها؟
وهذا أهم من بحث مسألة كانت خلافية من القرن الأول الهجري وستظل كذلك , وماينفع رأي فيها إلا زيادة
لا طائل تحتها
¥