تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 09, 12:45 ص]ـ

نمشي وحدة وحدة مع كلام الشيخ عبد الوهاب

2 - قال: [فاما أيوب فالمحفوظ عنه انه كان يحيل على صلاة عمرو بن سلِمة ...... قال أيوب: و كان ذلك الشيخ يتم التكبير، و إذا رفع رأسه عن السجدة الثانية جلس و اعتمد على الأرض، ثم قام ...... ففي هذا اللفظ، تمثيل صلاة ذلك الشيخ بصلاة مالك بن الحويرث التي حاكى بها صلاة رسول الله صلى الله عليه و سلم]

- أين الإشكال هنا إذا كان في هذا اللفظ، تمثيل صلاة ذلك الشيخ بصلاة مالك بن الحويرث التي حاكى بها صلاة رسول الله صلى الله عليه و سلم؟

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 09, 01:12 ص]ـ

3 - قال مريداً تضعيف عبد الحميد بن جعفر: [و إنما انفرد بذكرها عنه عبد الحميد بن جعفر، و هو و إن وثق، إلا أنهم تكلموا فيه.

قال النسائي (الضعفاء و المتروكين 1/ 72): " ليس بالقوي ".

و قال أبو حاتم: " لا يحتج به " و كذا في (الميزان 4/ 347): " كان يحيى القطان يروي عنه و يضعفه ".

و قد اختصر الحافظ ابن حجر ترجمته فقال في (التقريب 1/ 333): " صدوق رمي بالقدر، و ربما وهم. "].

سؤال:

عبد الحميد بن جعفر قد وثقه يحيى بن معين في جميع الروايات عنهُ، ووثقه الإمام أحمد أيضاً، واحتج به مسلم في صحيحه.

حتى ابن حجر أليس ممن يوثقوه؟ انظر هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=899659) في رقم 35.

أما الآخرون ممن ردوا روايته فهل بينوا سبب ضعفه؟

أليس عند الاختلاف في الراوي يجب ذكر سبب ضعفه؟

ـ[رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 09, 02:20 ص]ـ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سلمى رشيد

لما شرعتُ في قراءته الآن ....

أخي الفاضل إقرأ البحث أولا بنية الإستفادة .. وبعدها عقب إن وجد داع

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 09, 02:28 م]ـ

هذا تماماً ما أفعله يا أخي

وليتك تجيب على أسئلتي، فأخشى أن يزيد عددها وتتراكم علينا

ـ[رشيد]ــــــــ[03 - 02 - 09, 09:43 م]ـ

هذا فيه تدليس من صاحب الموضوع

فإن عبد الوهاب مهية مؤلف رسالة [غاية الصراحة في عدم مشروعية جلسة الاستراحة]

يذكر هنا الأحاديث التي لم تذكرها

ولم يذكر حديث مالك بن الحويرث الذاكر لها مع العلم أن مالك ابن الحويرث رضي الله عنه هو نفسه راوي حديث [صلوا كما رأيتموني أصلي]

وأين حديث ابي حميد الساعدي الذاكر لها بمرأى من 10 من الصحابة رضي الله عنهم وموافقتهم له

واين حديث المسيء لصلاته الذي يأمره النبي صلى الله عليه وسلم بعد السجدة الثانية بها؟

فالله المستعان

ياإبني لو قرأت البحث بنية الإستفادة لماأستعجلت بالجواب

عندما تنتهي من قرائته ضع أسئلتك،فلعل الشيخ يوضح لك ماأستشكل عليك. فهو صاحب البحث.

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[04 - 02 - 09, 12:18 ص]ـ

لكن لما تنقل كلامي هذا هنا؟

انظر جيدا إلى تسلسل المشاركات أعلاه

إنما كان ردي على ما أحلتنا إليه من تعليث الشيخ عبد الوهاب على صفة الصلاة

وقبل أن ترفق لنا بحثه

فانتبه

لكن لك ما طلبتَ يا أبي [وأخشى أن أكون أكبر منك] [ابتسامة]

إن شاء الله أكمل قراءتها وأضع أسئلتي

وجزاكم الله خيراً وبارك فيكم

أحبك في الله

ـ[رشيد]ــــــــ[04 - 02 - 09, 12:55 ص]ـ

أرجو أن تكون اكبر مني سنا [إبتسامة]

فأنا على مشارف العقد الخامس ... نسأل الله أن يغفر لنا ما مضى وأن يبارك لنا فيما بقي ..

أحبك الذي أحببتنا فيه

ظننت أنك أطلعت على الرسالة لما ذكرت عنوانها [غاية الصراحة في عدم مشروعية جلسة الاستراحة]

لذلك نقلت كلامك .... أعتذر على الوهم

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[04 - 02 - 09, 01:21 ص]ـ

وانا لم أكمل الثالث بعد فأنت أبي [ابتسامة]

لكن من جهة معك حق فتلك الرسالة وقعت بيدي منذ تقريبا عشرين سنة ولم أطلع عليها

ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[04 - 02 - 09, 01:28 ص]ـ

إخواني الكرام السلام عليكم .. أولا: من المعلوم لديكم جميعا إن شاء الله أن أعمال الصلاة الاختيارية كلها من العبادات وجلسة الاستراحة منها؛ فمن زعم أنها عادة أو أنها تفعل عند الحاجة لزمه ذكر مأخذ العلة وإلا كان قائلا في دين الله بما لا علم له به.

ثانيا: أقول لمن يزعم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ضعف في عام الوفود: إن هذا كلام لا دليل عليه بل الواقع ينقضه من أساسه فهو عليه السلام لم يصبه الهرم وكان قد بلغ الستين وهو يقود الجيوش ويسافر الأسفار الطويلة كغزوة تبوك التي تبعد عن المدينة بنحو 700 كيلو، فرجل بهذا النشاط هل يوصف بأنه ثقل لدرجة أنه لا يستطيع القيام من السجود مباشرة؟؟ ثالثا: إذا لم تكف ثلاثة أحاديث للاستدلال على مسألة في الصلاة فإن مسائل كثيرة نعدها اليوم من فرائض الصلاة وسننها سوف تتهاوى أما هذا المنهج الأعرج.

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 02 - 09, 02:14 م]ـ

هذا فيه تدليس من صاحب الموضوع

فإن عبد الوهاب مهية مؤلف رسالة [غاية الصراحة في عدم مشروعية جلسة الاستراحة]

يذكر هنا الأحاديث التي لم تذكرها

ولم يذكر حديث مالك بن الحويرث الذاكر لها مع العلم أن مالك ابن الحويرث رضي الله عنه هو نفسه راوي حديث [صلوا كما رأيتموني أصلي]

وأين حديث ابي حميد الساعدي الذاكر لها بمرأى من 10 من الصحابة رضي الله عنهم وموافقتهم له

واين حديث المسيء لصلاته الذي يأمره النبي صلى الله عليه وسلم بعد السجدة الثانية بها؟

فالله المستعان

لم تثبت هذه الجلسة في حديث المسيء صلاته، ولم يصح ذكرها فيه.

وجمع منهم يخطئون ذكرها وينصون على أنها وهم في حديث أبي حميد رضي الله عنه.

والمسألة محل نظر واجتهاد، ولا تشنج على من اجتهد وأداه اجتهاده للأخذ بأحد القولين. وبالله التوفيق.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير