تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوتميم]ــــــــ[09 - 02 - 09, 05:59 م]ـ

ويعلم كل مسلم عاقل ان الالعاب المشتملة على الافعال الغير الاسلامية استعماله ليس بجائز، فكما ان الزنا حرام فالدواعي الى الزنا ايضا حرام كما هو ظاهر.

حياكم الله أخي الفاضل

شاكر لك حضورك

اللعبة المذكوره لا تشتمل على أفعال غير إسلامية

ـ[ابوتميم]ــــــــ[09 - 02 - 09, 06:00 م]ـ

قلت: ولا يفتى بمقابل الصحيح كما هو معلوم

والله أعلم

حياكم الله أخي الفاضل

شاكر لك حضورك

زادك الله علماً ونفع بك

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[09 - 02 - 09, 06:45 م]ـ

أبو تميم:

أنت وضعتَ العُنوانَ سائلاً عن الحكم , وأراك كلما جاءكَ أخٌ بما لا تهوى نفسك شكرتَ حضوره , فنحنُ نحيلُ السؤال إليك قائلين:

لمَ سألتَ في العنوان , وأنت تعلمُ الإجابة فيما يظهَر؟

إن كنتَ ترى جوازها , فاستدل لنا على ذلك وأنهِ الخلافَ؟

ـ[ابوتميم]ــــــــ[10 - 02 - 09, 05:35 ص]ـ

أخي الكريم، أبا تميم وفقك الله:

بل ما قلته مما يستهجنه العامي فضلاً عن العالم! ففي كلامك تعدي على المفتي وإجحافاً في حق المستفتي! ولعلك لو نقلت ما أشكل عليك بدون إضافة عباراتك التي سبقته لكان أخير لك، غفر الله لك.

حياكم الله أخي الفاضل

شاكر لك حضورك ونقدك الهادف

لعلك لم تتأمل الرمزية التي حملتها هذه الفتوى بين طياتها والتي لا تحترم عقل المتلقي

أولاً: المفتي أفتى بناءً على ما جاء من وصف للعبة من قبل المستفتي وهي أو هو ما سأل إلا وهمه معرفة الحكم لذا نظنه/نظنها شرحت ما في اللعبة من تفاصيل.

ثانياً: المفتي علل حكمه وبين على التحريم، فقد قال بالحرمية إما من باب سد الذرائع كما بين في قضية التمثيل وهو Role Playing لما يتركه من أثر في نفوس الناس بتعويدهم على اشتهاء ما ليس عندهم وهذا معروف للغرب ولا يعرف عندنا فنشره بداية هدم الأخلاق وسلامة الفطرة! أو لما يحويه من أفعال محرمة مثل ما ذكر أنه تحوي ألفاظ فاحشة وامتهان الطعام وما إلى ذلك.

غفر الله لك تأمل هذا الجزء من السؤال/

(وجزء اخر من الالعاب وجدنا فيه فحش بالكلام والالفاظ وايضا امور محرمة شرعا)

الآن واضح أن المستفتيه مجرد عابثه وهي من أفتت لنفسها قبل جواب الشيخ

رابعاً: إن كانت اللعبة لا تحوي إلا ما ذكرت من أوامر أو ارشادات تأمر الزوج أو الزوجة من فعل ما هو مباح لهما من أمور جنسية فالأمر فيه نظر، لأن ذلك فيه مشابهة لمن أخبر الناس عن ما يفعله في خلوته مع زوجته والحديث في ذلك صحيح معلوم للجميع.

وجه الشبه هنا أنّ اللعبة تباع والجميع يعلم ما فيها من أوامر ومن اشتراها علم حقيقة ما يفعله بتفصيل. كما أنّ فيها مفسدة لإمكانية حصول العزاب والشباب المراهقين عليها وأنتم أعلم بالفساد الحاصل اليوم فكم من شاب لع علاقات محرمة، والله المستعان! فتأمل

والله أعلم

جزاك الله خير

ونفع الله بك

ـ[أيمن بن خالد]ــــــــ[10 - 02 - 09, 01:16 م]ـ

حياكم الله أخي الفاضل

شاكر لك حضورك ونقدك الهادف

لعلك لم تتأمل الرمزية التي حملتها هذه الفتوى بين طياتها والتي لا تحترم عقل المتلقي

أخي الفاضل، وفقك الله وغفر لك، بل تأملت والظاهر أنه لا يوجد أحد غيرك هنا يقول بذلك فأنت ما زلت تقلل من شأن المفتي والمستفتي، بينما الظاهر هو أنك أنت من لا يحترم عقولنا هنا، فقولك لا أساس له ودليل على على قلة زادك في العلم! فتحذر الزلل.

مع العلم أنّ اللعبة التي سألت عنها الأخت تختلف عن اللعبة التي تتحدث عنها/ فتنبه.

غفر الله لك تأمل هذا الجزء من السؤال/

(وجزء اخر من الالعاب وجدنا فيه فحش بالكلام والالفاظ وايضا امور محرمة شرعا)

الآن واضح أن المستفتيه مجرد عابثه وهي من أفتت لنفسها قبل جواب الشيخ

سبحان الله ما زبت تتهم غيرك بلا دليل!! فهلا شققت عن قلبها وعرفت؟! اعلم أنّ السائلة، وفقها الله، علمت حقيقة وجود أمور محرمة وحكمها في محله لظاهر الأمر ولا يحتاج ذلك إلى مفتي ليقول لي أو لها أنّ فحش الكلام محرم أصلاً. لكنها، ومع كل ذلك، استفتت في حكم اللعبة، على خلافك فإنك تقول برأيك بلا دليل وأعيذك بالله أن تكون من الجاهلين

لعلك تجيب على سؤال شيخنا أبا زيد الشنقيطي لك، فطرحك عجيب وردودك أعجب فهل أنت تسأل أم تقرر وإن قررت فعلى أي أصل أو دليل؟

ليس لي كلام أخر فالمعنى من الوضوح ما يغنيني و ويغنيك، فأعد قراءة ما سبق تجد فيه بغيتك إن شاء الله.

جزاك الله خير

ونفع الله بك

وفقكم الله

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[15 - 02 - 09, 01:48 م]ـ

أخي الكريم أبا تميم

بارك الله فيك وسددك

لا يصح أن تحكم على الفتوى والمستفتي دون أن تعلم ما التفاصيل التي حواها السؤال، وكونه قد أخفي جزء من السؤال فحكمك على الأمر محض عجلة وتسرع .. والمفتي لا يكتفي بقول السائل "إن الفعل الفلاني محرم" إلا بضرب أمثلة واستفصال. وهذا ظننا بإخواننا من طلبة العلم، وبالله التوفيق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير