تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[08 - 03 - 09, 05:25 م]ـ

بل كان السلف رحمهم الله يبتعدون اشد البعد عن القول بالحرمة في الأشياء التي هي أبين مما نتناقش فيه وذلك لما ذكرتُ آنفا من دخولهم تحت قوله تعالى " ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام " وهو مروي عن الشافعي و غيره كأحمد عندما سئل عن المتعة اهي حرام قال لا أقول حرام ولكن أنهى عنها وكان السلف في المسائل المشكلة أو التي لا يتضح عندهم فيها الدليل أو قوة البرهان يقولون مكروه ويقصدون تحريم ولكن لكي تجنبوا لفظة التحريم حتى لا يدخلوا تحت الآية الكريمة

هل هذا يعني أن العلماء يقولون إن الغناء ليس بمحرم وإنما هو لا يجوز؟

وما المروي عن الشافعي وغيره في مسألتنا؟

وهل لديك أمثلة على إطلاق العلماء للكراهة وإرادة التحريم للعلة التي ذكرتها؟

ـ[عبدالله اليمانى]ــــــــ[29 - 09 - 09, 09:11 م]ـ

كلام كثير وآراء كثيرة ولم تقتل المسألة بحثا حتى الآن

فلم العزوف عن أصل الموضوع

أرجو ممن له اتصال بالشيخ الشنقيطى أو الشيخ الخضير أو غيرهم ممن يقولون بالحرمة

أن يسأله ويجيبنا

وأرجو من الإخوة عدم الخوض فى أصل الموضوع

وجزيتم خيرا

وفى انتظار الردود

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[01 - 10 - 09, 04:06 ص]ـ

إلى من يتعجب من القائلين بالتحريم: لن أزيد على ان ألقمك حجرا: و هو كل مرويات لعن التصوير و المصورين ..

وهذه صورة .. والناس يسمونها صورة ..

والفعل تصوير .. وأصحابه يسمونه تصويرا ..

ولا نكير في الغلظة في هذا ..

فالحبيب صلى الله عليه وسلم تمعر وجهه لما رأى التصاوير ..

وإنا لمقتفون به في هذا التمعر رغم أنف من أبى ..

وإن كنتَ متحريا للحق:

فاستمع لما قاله حافظ وقته عبد الله السعد في شرحه لكتاب الفتن من مسلم ..

وانظر رسالة الرد على الحويني لحامد بن عبد الحميد ..

وانظر رسالة الفيديو الإسلامي المطبوعة بمصر تحت عنوان ((تصوير المشايخ بالفيديو لا يجوز)) ..

والقائلون بالتحريم كُثُرٌٌ .. منهم:

زكريا الحسيني وأحمد فهمي (من علماء جماعة أنصار السنة بمصر)،

وأسامة بن عبد العظيم المصري،

وأبو تراب المصري عادل بن محمد المشتغل بالحديث،

وأبو ذر القلموني الزاهد والله حسيبه،

وقامعا المبتدعة صالح الفوزان، ومقبل بن هادي،

وعبد العزيز الراجحي،

وعلي القرني،

ومحمد بن إبراهيم آل الشيخ،

ومحمد المختار الشنقيطي الكبير، وكذا الصغير ..

ولعلي أستقصيهم في وقت آخر ..

ولو عملتَ يا أخا الإسلام بحديث ((وبينهما أمور)) لما ولجت هذا الباب ..

اللهم انفع به ـ آمين

هذا من أعظم الجهل، وأعتذر عن هذا التعبير، ولكنه يحق عليك لثلاثة أمور:

الأول: أن الخلاف في المسألة من قبيل الخلاف السائغ، وأنت تريد أن تجعله من الخلاف غير السائغ! .. وليس من أدب الخلاف أن تعبر بهذه اللفظة: (ألقمك حجراً)!!

الثاني: المسميات ليس عليها المعول في الأحكام الشرعية، والعبرة بالحقائق ..

فقولك: (و هو كل مرويات لعن التصوير و المصورين ..

وهذه صورة .. والناس يسمونها صورة ..

والفعل تصوير .. وأصحابه يسمونه تصويرا .. ) يذكرني بمن حرم القهوة لمجرد أن اسمها هذا كان يطلق على الخمر في أشعار الجاهليين. وهذا غلط.

الثالث: أن القائلين بالجواز كثر أيضاً، وربما كانوا أكثر .. فتنبه.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[01 - 10 - 09, 04:33 ص]ـ

بالاستقراء فإن القائلين يالجواز كثرة كاثرة من المختصين بالفتيا والفقه إن لم يقل هم الجمهور!!

بل إن جماعات من القائلين بالحرمة صاروا للإباحة، بلسان المقال، أو لسان الحال بعدما أتى عليهم الدهر بكلكله!!

والغرض من الكلام ترك التشنيع والتمطيط والتقعير في الكلام كأن المتكلم يتحدث في حرمة الخمر والربا!!

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[01 - 10 - 09, 04:49 ص]ـ

بالاستقراء فإن القائلين يالجواز كثرة كاثرة من المختصين بالفتيا والفقه إن لم يقل هم الجمهور!!

بل إن جماعات من القائلين بالحرمة صاروا للإباحة، بلسان المقال، أو لسان الحال بعدما أتى عليهم الدهر بكلكله!!

والغرض من الكلام ترك التشنيع والتمطيط والتقعير في الكلام كأن المتكلم يتحدث في حرمة الخمر والربا!!

الشيخ المفضال عمرو

جزاك الله خيراً وزادك علماً .. وليت قومي يعلمون.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير