تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السامرائي الصغير]ــــــــ[15 - 12 - 09, 09:07 ص]ـ

لا ينقضي عجبي من وجود كل هذه الآراء بتحريم المصافحة

مع رؤيتنا على الشاشات بعض الأكابر من أهل العلم والفقه بل من القدوات يصافحون الأجنبيات

وقد يقال شيخ سلطة

وأقول بل من غيرهم من أهل الخير

والله المستعان

ولولا خوفي من تنفير أتباع هؤلاء المشايخ والمستفيدين منهم لذكرت بعض الأسماء

علما بأني لا أدعو إلى جرحهم وعدم الاستفادة من معينهم الصافي

بل يقال زلة علم وكفى

ـ[حمادي عبدالسلام]ــــــــ[23 - 12 - 09, 07:31 م]ـ

الحمد لله

من المباحث القيمة في هذا الموضوع، رسالة الشيخ عبد العزيز بن الصديق أسماها {شد الوطأة على من أجاز مصافحة المرأة} أما اليذين يجيزون مصافحة المرأة فهم أهل التمييع والتخنث، عافانا الله واياكم.

ـ[أبو الوليد المقتدي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 04:13 م]ـ

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

جزاكم الله خيرا

ـ[أبو محمد سيف]ــــــــ[04 - 01 - 10, 12:14 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله:

نقاش جيد وخطاب سهل ليت الصحف تسمح - كما تتشدق باحترام الرأي الآخر - أقول ليتها تسمح بعرض الرأي الآخر وهو الرأي الصحيح الذي ندين الله به وهو تحريم المصافحة ,ولا حول ولا قوة إلا بالله مما حل من بث الشبه بين المسلمين من دعاة التغريب باسم احترام الآراء!!!

جزاكم الله خيرا أحبتنا.

ـ[أبو يحيى المكناسي]ــــــــ[05 - 01 - 10, 07:16 م]ـ

بسم الله الرحمان الرحيم

العبرة بالنصوص وما أقره أهل التحقيق من العلماء، فلا ينبغي لنا أن نلتفت إلى بعض الحالات الشاذة التي تحصل من بعض المشايخ الذين أجازوا المصافحة، وما الشر الذي تعاني منه الأمة اليوم من إختلاط وميوعة وانحلال خلقي إلا ولهم يد فيه، فكثيرا ما نسمع أو نشاهد مثل هذه التصريحات التي تنفث السم في العسل فيترتب عليها مفاسد عظيمة تحت عدة مسميات، وغالبا ما يستندوا في شبههم لبعض النصوص الضعيفة أو المحتملة، وبالتالي تكون تصرفاتهم وتصريحاتهم محسوبة عليهم، والواقع يصدق ذلك حيث تعالت الصرخات ضد النصوص الشرعية ومحاربة الفضيلة باسم التحرر والحضارة ومواكبة العصر، وحجتهم في ذلك فتوى من فلان أو تصريح من علان ونسوا أن الرسالة النبوية صالحة لكل زمان ومكان.

أما من كانت زلته لسوء فهم أو استند لدليل ضعيف أو تأويل، فأسأل الله أن يسدد لسانه للصواب وأن يثبته على الحق والعمل به، و أن يره الحق حقا ويرزقه اتباعه، فليس العيب أن نخطأ لأن الخطأ سنة جارية في الخلق والعصمة لله ولرسوله، ولكن أن نتمادى في الخطأ مع وجود الحق والصواب.

وفقكم الله وهدانا وإياكم إلى سواء السبيل،

ـ[حمادي عبدالسلام]ــــــــ[06 - 01 - 10, 02:47 م]ـ

الحمد لله

جزاكم الله خيرا على كلماتكم المباركة، وغيرتكم الإيمانية، فالله أسأل أن يجل ذلك في ميزان حسناتكم آمين،

كما أود أن أشير الى تصحيح وتصويب كلمتين في مقالكم هما:

1 ـ وأن يره الحق، و {الصواب أن يريه الحق}.

2 ـ والعصمة لله ولرسوله، و {الصواب والكمال لله عز وجل، والعصمة لأنبيائه ورسله} وهذا خطأ جار على ألسنة وأقلام كثير من الناس، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[07 - 01 - 10, 05:37 م]ـ

أنا أعجب ممن قرأ قول الله "ولا تقربوا الزنى" ثم أجاز المصافحة للأجنبية!!!

فمصافحة الأجنبية - خاصة الشابة- في الغالب أنها بشهوة وكما قيل مظنة الشهوة

إذا كان العلماء من السلف والخلف قد حذروا من صحبة الأمرد فكيف بالمرأة؟؟؟

أما العجوز ففيها خلاف لأنها من القواعد

والله أعلم

ـ[أبو معاذ الفقيه]ــــــــ[18 - 01 - 10, 12:20 م]ـ

جزاكم الله خيرا، وبارك فيكم وفي سعيكم، ونفع بكم أجمعين، فهذه مباحثة طيبة، ومذاكرة نافعة إن شاء الله تعالى، لكن تتميماً للفائدة، ومن قَبيل التأصيل العلمي، حبذا لو لفتنا الأنظر إلى مسألة مصافحة الكبيرة التي لا تشتهى، فنذكر خلاف العلماء فيها، وأدلتهم، أقول هذا وأنا ممن يعتقد تحريم مصافحة الأجنبية مطلقاً صغيرة كانت أو كبيرة للإطلاق الوارد في الأدلة.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير