ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[13 - 04 - 09, 08:00 م]ـ
آسف على هذا الرد واعترف بأني أخطأت بتحكيم العقل في المسألة قبل مراجعة أقوال العلماء
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
وأعدكم بمراجعة هذه المسألة بدقة إن شاء الله تعالى
ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 10:41 م]ـ
رويدكم اخوانى تأملوا قول الشافعى الذى جعلته توقيعا لى
ـ[مجدي فياض]ــــــــ[13 - 04 - 09, 11:28 م]ـ
قال المرداوي في الإنصاف:
" قوله ويجب مهر المثل للموطوءة بشبهة وهو المذهب وعليه الأصحاب
وظاهر كلام الشيخ تقي الدين رحمه الله أنه لا يجب لها مهر لأنه قال البضع إنما يتقوم على زوج أو شبهه فيملكه " أ. هـ
أرجو التعليق على كلام ابن تيمية
ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[14 - 04 - 09, 09:53 ص]ـ
حنانيك أخي أبا زيد على أخيك أشرف اُرفق به، فقد ذكر أئمة المذاهب مسائل مفترضة يمجها العقل لا تخفى عليك، ولولا الحياء لذكرت أمثلة عليها، كاختلافهم فيمن يقدم للإمامة، إذا تساووا في القراءة وعلمهم بالسنة و السِّن، فقالوا يقدم أجملهم امرأة، فإن كانتا في الجمال سواء قالوا:؟؟؟؟؟؟
أما هذه المسألة فقد وقعت بعينها، وذكر لي أحد الزملاء أنها وقعت من بعض الحجاج حيث كانوا ينامون في غرفة واحدة مختلطين فكان من أحدهم أن وطئ امرأة بجانبه يظنها امرأته فلما أصبحوا سأل زوجته هل اغتسلت، فكان منها أن قالت له مالذي أصابك يارجل عما تتحدث، فسط في يديه، وعلم أنه تورط، وكانوا كبار السن وهذا يشفع للقضية نوعا ما.
وأنا لا أخالفك فكثير من القضايا كانت مفترضة في واقعهم قد يصعب تصورها فصارت الآن في واقعنا موجودة وواقعة بكقرة، ككلامهم عن حكم من صلى وهو يحمل النجاسة، والآن نرى ذلك بأعيننا كمن يحمل معه أنبوبة التحاليل، أو الكيس الذي يوضع بدلا عن المثانة، ولكن في بعض المسائل إفراط في الافتراض لا يستسيغه صاحب الذوق السليم ودمتم ساليمن
ـ[أبو وائل غندر]ــــــــ[14 - 04 - 09, 09:55 ص]ـ
سؤال:
هل يشترط مهر المثل لكل موطوءة بشبهة أم لابد أن تكون بكرا لا ثيبا، كأني فهمت من كلام بعض أهل العلم أن التي تستحق المهر هي البكر لا الثيب فآمل الإفادة
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[14 - 04 - 09, 12:06 م]ـ
حنانيك أخي أبا زيد على أخيك أشرف اُرفق به، فقد ذكر أئمة المذاهب مسائل مفترضة يمجها العقل لا تخفى عليك، ولولا الحياء لذكرت أمثلة عليها، كاختلافهم فيمن يقدم للإمامة، إذا تساووا في القراءة وعلمهم بالسنة و السِّن، فقالوا يقدم أجملهم امرأة، فإن كانتا في الجمال سواء قالوا:؟؟؟؟؟؟
أما هذه المسألة فقد وقعت بعينها، وذكر لي أحد الزملاء أنها وقعت من بعض الحجاج حيث كانوا ينامون في غرفة واحدة مختلطين فكان من أحدهم أن وطئ امرأة بجانبه يظنها امرأته فلما أصبحوا سأل زوجته هل اغتسلت، فكان منها أن قالت له مالذي أصابك يارجل عما تتحدث، فسط في يديه، وعلم أنه تورط، وكانوا كبار السن وهذا يشفع للقضية نوعا ما.
وأنا لا أخالفك فكثير من القضايا كانت مفترضة في واقعهم قد يصعب تصورها فصارت الآن في واقعنا موجودة وواقعة بكقرة، ككلامهم عن حكم من صلى وهو يحمل النجاسة، والآن نرى ذلك بأعيننا كمن يحمل معه أنبوبة التحاليل، أو الكيس الذي يوضع بدلا عن المثانة، ولكن في بعض المسائل إفراط في الافتراض لا يستسيغه صاحب الذوق السليم ودمتم ساليمن
وحنانيك على أئمة الإسلام يا أخي وائل , فهم أعقلُ وأثبتُ وأرسخُ من أن تضيع أوقاتهم فيما نحسبهُ نحنُ مسائل مفترضةً يمجها العقل.!!
وهذه المواضعُ المعدودة في آلاف كتب أئمة الإسلام من حكمة الله تعالى ليتبين بها أن الكمال لله وحده ولا ينبغي جعلها على ندرتها قاعدةً ينطلقُ منها كل من سولت له الأمارة بالسوء قدرتَهُ على تعقب الأئمة والجهابذة , مع أنَّ المثال الذي ذكرته مختلفٌ في ضبطه وباختلاف الصبط ينتفي المعنى المحذرو.
وأكبرُ دليل على قصورنا وضآلتنا أمام هؤلاء الأعلام أن أخانا الكريم أشرف استنكر واستبعد حصول مثل هذا , ثم جئت أنت وأثبت حصولها بسبب قصة زميلك.
وأكرر قولي سابقاً: الافتراضُ مسلكٌ تشريعيٌّ لا حصر لأفراده في الكتاب والسنة.