تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قرآننا في صدورنا]

ـ[أحمد يخلف]ــــــــ[25 - 01 - 08, 01:47 م]ـ

من نعم الله عزو جل على هذه الأمة أن يسرالله لها حفظ القرآن لمن شاء وله رغبة قال تعالى: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} (القمر:17) وأوضح الله تيسير هذا القرآن العظيم في مواضع أخر؛ كقوله في آخر "الدخان": {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ} سورة الدخان (58)

بخلا ف الأمم السابقة فقد حرمت من ذلك جزاء صنيعهم فنجد الذين حفظوا التوراة فى صدورهم على مر تاريخ بنى إسرائيل كله هم:موسى عليه السلام، عيسى عليه السلام، يوشع بن نون، والعزير عليه السلام.

فهل شكرنا الله على هذه النعمة بالعمل بكتابه والرجوع اليه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير