تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الرحمن الشريف]ــــــــ[04 - 06 - 09, 02:37 ص]ـ

الأخوة الكرام أبا زيد الشنقيطي و أبا الفرج المنصوري جزاكما الله خيرا علي مشاركتكم ونصيحه أخويه (من أخيكما الصغير) ما كان الرفق في شيئ إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه (و أرجو أن تسامحاني)

لا أريد للموضوع أن يكون سببا لتوغير الصدور بين الأخوه المسلمين ووالله لو خطر ببالي هذا لما فتحته أصلا

أرجو من كل منكم أن يسامحني و يسامح الأخ الآخر و ليعلم أن ما يجمعنا في باقي فروع الصلاه و العقيده أكبر بكثير من هذه المسأله وسامحوني ثانية

ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[05 - 06 - 09, 11:46 ص]ـ

بارك الله فيكم

ـ[أيمن التونسي المديني]ــــــــ[13 - 12 - 09, 11:36 م]ـ

جزاكم الله خيرا و زادكم علما و رفقا.

ـ[بسام اليماني]ــــــــ[15 - 12 - 09, 03:15 ص]ـ

الصلاة عبادة عظيمة , والأصل في العبادات الحظر حتى يأتي الدليل , ومعلوم أيضاً أن هناك قاعدة أصولية (الأصل بقاء ما كان على ما كان) , والأصل في الفطرة التي خلقنا الله عليها أننا لا نضع أيدينا على صدورنا خارج الصلاة , فشرع لنا النبي صلى الله عليه وسلم بل وجعل من سنن الأنبياء وضع اليمين على الشمال في الصلاة , فكانت سنة من سنن الصلاة.

وفي الحديث الآخر: {ثُمَّ قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ وَرَفَعَ يَدَيْهِ وَاعْتَدَلَ حَتَّى يَرْجِعَ كُلُّ عَظْمٍ فِي مَوْضِعِهِ مُعْتَدِلاً} ماذا نفهم من الحديث؟ نفهم منه أموراً منها:

1ـ قوله (وَرَفَعَ يَدَيْهِ وَاعْتَدَلَ): كان من المناسب ـ هنا ـ فيمن روى لنا صفة صلاة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يذكر لنا موضع اليد بعد الرفع , فبما أنه لم يذكر ذلك أحد ممن روى صفة صلاة رسول الله دل ذلك على أن القول بسنية الضم بعد الرفع من الركوع ما كان معروفاً عند صحابة رسول الله , ولا يصح أن نقول أنه كان معلوم , لماذا ..... ؟ لأن النص الوارد معنا قد أشكل معناه على علماء أجلاء , فلو كان هذا الأمر من الأمور المسنونة في الصلاة لما اكتفى لنا نقلة السنة (أعني الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ) بترك هذا الغموض دون تجلية وتبيين.

2ـ قوله (حَتَّى يَرْجِعَ كُلُّ عَظْمٍ فِي مَوْضِعِهِ مُعْتَدِلاً): فإن الغاية في الإعتدال أن تنتصب مرسلاً يديك , والأصل في الصلاة كلها الإرسال؛ لكن السنة جاءت بالضم في القيام بأدلة صريحة صحيحة , وجاءت لنا بوضع اليدين على الأرض في السجود , ووضعها على الفخذين في التشهد ... الخ , ونبقى على الأصل لا نميل عنه ولا نحيد إلا بدليل.

3_ قوله (مَوْضِعِهِ) الهاء ضمير يعود على العظم المعتدل قبل أن يتغير لهيئة الضم , يفيد ذلك قوله (مُعْتَدِلاً)

فهذه استنباطات أخيكم القاصر وإن كانت مكدرة

والله أحكم وبالصواب أعلم

ـ[حمادي عبدالسلام]ــــــــ[23 - 12 - 09, 07:44 م]ـ

الحمد لله

حتى يرجع كل عظم ..... المقصود منه الإعتدال ولإستواء ورجوع أعظم العمود الفقري الى مكانها، وليس المراد القبض بعد الرفع من الركوع، ولو سلم هذا، لوجب القبض بعد بين السجدتين، حتى يرجع اليدان الى مكانهما فليتنبه لهذا.

ـ[اْحمدالحسيني]ــــــــ[23 - 12 - 09, 11:34 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم ..

ـ[أبو الوليد المقتدي]ــــــــ[26 - 12 - 09, 04:19 م]ـ

جزاكم الله خيرا

.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير