تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما حكم الأماكن الترفيهية للاطفال وعادة فيها موسيقى؟]

ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[20 - 07 - 09, 01:21 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أردت يا اخواني معرفة الحكم الشرعي - وارجوا الرد -:

ما حكم الذهاب إلى الأسواق و الحدائق الترفيهية للأطفال وعادة يصاحبها موسيقى؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[21 - 07 - 09, 03:31 ص]ـ

ارجووووووووووووووووووووووووو الرد

اسعفونا بالجواب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 111

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 07 - 09, 05:18 ص]ـ

هل يذهب مع أهله إلى أماكن ترفيهية فيها سفور وغناء؟

سؤال:

تشيع بصورة ملفتة جدّاً هذه الأيام ظاهرة السفور والتبرج في الأسواق والملاهي والموسيقى العالية في كل مكان منها.

وسؤالي هو:

هل الذهاب للملاهي بقصد الترفيه عن أبنائي الذكور يعتبر حراماً؟.

الجواب:

الحمد لله

إن من واجب الدولة أن توفر الأماكن الترفيهية المباحة، وفي ذلك فوائد متعددة لجميع الأطراف، فقد ذكرت إحصائية جديدة أنه من المحتمل أن يصل عدد الذين سيغادرون للسياحة خارج المملكة حوالي 5 مليون سائح! ولا شك أن كثيراً منهم سيتعرض للمحرمات وقد يفعل الموبقات في سفره ذاك، فضلاً عن الأموال التي ستنفق في الخارج في بلاد الكفر وأماكن اللهو المحرم، وكثير من هؤلاء سيرجع بأخلاق منحرفة، وأمراض مزمنة معدية، وهو ما يسبب خسارة في الدين والنفس والمال والعرض والعقل، وهي الضرورات التي جاءت الشرائع بحمايتها والعناية بها.

وينبغي الاعتناء بهذه الأماكن الترفيهية المباحة من حيث توفير الأمن فيها، والاعتناء بنظافتها وخدماتها، وتخصيص أماكن للنساء والأسر، وأخرى للشباب، وينبغي منع المحرمات فيها مثل تشغيل الأغاني أو وجود التبرج والسفور، أو وجود الشباب الطائش، وبذلك تكون الدولة قد قطعت السبيل على من أراد إفساد الشباب والنساء في الخارج، وأعانت على توفير أموالهم، وكذا في الحد من استفادة أهل الكفر والضلال والانحراف منها، واستفادت توفير فرص عمل لكثير من الشباب.

وقد سبق في جواب السؤال رقم (47396) أنه لا يجوز للمسلم أن يوجد في مكان به منكرات وهو عاجز عن تغييرها، بل الواجب عليه أن يسعى في تغييرها باليد واللسان فإن عجز فما بقي إلا إنكارها بالقلب، ومن لوازم هذا الإنكار القلبي أن يترك المكان.

وعليه: فلا يجوز لكم ولا لغيركم الذهاب إلى أماكن ترفيهية مع وجود المعاصي فيها، مثل التبرج والسفور، أو الأغاني والمعازف، وقد جعل الله لكم بديلاً في الأماكن التي لا يوجد فيها شيء من هذه المعاصي، ولا ينبغي لكم نسيان العمرة في هذه الأيام، والمسلم العاقل يغتنم حياته قبل موته، وصحته قبل سقمه، وفراغه قبل شغله، وغناه قبل فقره، ولا نحرِّم ما أحل الله من الذهاب إلى الأماكن الترفيهية المباحة، لكن نصحناكم بالانتقاء، ونصحناكم بما هو خير لآخرتكم.

والله الموفق.

الإسلام سؤال وجواب

سؤال رقم 72308

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 07 - 09, 05:26 ص]ـ

سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله -:

يكثر ذهاب أولياء الأمور بأطفالهم إلى ما يسمَّى بـ " ملاهي الأطفال "، وفيه من المخالفات الشرعية من تبرج بعض النساء، والأطفال فيهم حرص شديد على الذهاب إلى هذه الملاهي، فما الحكم الشرعي في الذهاب إلى هناك؟.

فأجاب:

هذه الملاهي - كما ذكر أخونا السائل - فيها منكرات، وإذا كان المكان فيه منكرات: فإن استطاع الإنسان أن يزيل هذه المنكرات: وجب عليه الحضور لإزالتها، وإذا لم يستطع حرم عليه الحضور، وحينئذٍ نقول: اخرج بأولادك إلى البرِّ، وكفى، وأما أن يؤتى بهم إلى هذه الملاهي، وفيها الاختلاط، وفيها السفهاء الذين يغازلون النساء، وفيها الثياب التي لا يحل للمرأة لبسها: فإنه لا يحل أن يأتي إليها إلا إذا كان قادراً على إزالة المنكر.

" اللقاء الشهري " (75 / السؤال رقم 8).

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[21 - 07 - 09, 05:29 ص]ـ

وسئل الشيخ عبد الله بن جبرين – رحمه الله -:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير