ـ[أبو ذر عبد الله السلفي]ــــــــ[13 - 08 - 09, 08:57 م]ـ
جزاك الله كل خير أخي الفاضل على هذه النقول المهمة
ـ[جمال بن محمد]ــــــــ[14 - 08 - 09, 01:49 ص]ـ
بارك الله فيكم
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:39 ص]ـ
لكن عندي سؤال من الدي روى التخيير عن مالك؟
أظنه أشهب ...
و راجع البيان و التحصيل (1/ 376)
وبهذا يتضح لنا أن من لا يرفع يديه حين يركع وحين يرفع رأسه من الركوع لا للنبي صلى الله عليه و سلم خضع ولا لإمامه اتبع.
بل من فعل ذلك، فقد أخذ بسنة.
و اقتدى بصحابة كرام 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -
و تبع إمامه .....
ـ[أبو معاذ الكمالي]ــــــــ[14 - 08 - 09, 01:34 م]ـ
لكن أخي هل هذا هو الراجح في مذهب الأمام مالك؟
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:28 م]ـ
لكن أخي هل هذا هو الراجح في مذهب الأمام مالك؟
الظاهر أنك لم تقرأ الموضوع
ـ[بن موسى]ــــــــ[14 - 08 - 09, 08:50 م]ـ
هل هذا البحث المقصود به الراجح من مذهب الامام مالك ام المقصود تحقيق السنة في الرفع
فأن كان الثاني
فأن التخير كما قاله شيخنا عبد الوهاب هو الراجح في ظني
لانه روي عن ابن عمر رفع اليدين في التكبير و روي عنه عدم الرفع كما عند ابن ابي شيبة - على ما اعتقد - والله اعلم
(أن يكون الرفع و الترك كلاهما سنة، فيكون حكمه الإختيار)
ـ[يوسف الخطيب]ــــــــ[18 - 08 - 09, 01:39 ص]ـ
مشهور المذهب كما هو معلوم هو قول ابن القاسم في المدونة أن الرفع عند مالك كان ضعيفا. وقال ابن عبد الحكم:لم يرو أحد مثل هذه الرواية عن مالك إلا ابن القاسم.
وأكثر الروايات تدل على قوله بالرفع وهي رواية المدنيين وابن وهب وأشهب وغيرهم، وقد كان رضي الله عنه ورحمه يخير في ذلك ويقول عن الرفع ليس من أمر الناس العام أو بمعناه
قلت ذلك من ما أذكر، راجع التمهيد لابن عبد البر والبيان والتحصيل لابن رشد
يوسف المالكي
ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[18 - 08 - 09, 08:11 ص]ـ
بارك الله فيكم ...
هناك مَن يخلط بين (المذهب) و بين (الرواية).
فالرواية عن أي إمام بقول أو بفعل، لا تعني بالضرورة أن تكون مذهبه.
و مَن يقرر مذهب أي إمام هم أصحابه.
و في هذه المسألة رجح المالكية قول ابن القاسم لسببين:
- لاختصاص ابن القاسم بالإمام مالك.
- و لموافقة القول أصول المذهب.
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[18 - 08 - 09, 06:56 م]ـ
بارك الله فيكم قال ابن حجر في (الفتح)
(وقال ابن عبد البر: لم يرو أحد عن مالك ترك الرفع فيهما إلا ابن القاسم. والذي نأخذ به الرفع على حديث ابن عمر، وهو الذي رواه ابن وهب وغيره عن مالك، ولم يحك الترمذي عن مالك غيره، ونقل الخطابي وتبعه القرطبي في المفهم أنه آخر قولي مالك وأصحهما، ولم أر للمالكية دليلا على تركه ولا متمسكا إلا بقول ابن القاسم.)
و أما حديث ابن مسعود فقد ضعفه الفحول من أئمة أهل الحديث وبينوا علله. فلا يصح
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[22 - 12 - 09, 06:01 م]ـ
بارك الله فيكم قال ابن حجر في (الفتح)
(وقال ابن عبد البر: لم يرو أحد عن مالك ترك الرفع فيهما إلا ابن القاسم. والذي نأخذ به الرفع على حديث ابن عمر، وهو الذي رواه ابن وهب وغيره عن مالك، ولم يحك الترمذي عن مالك غيره، ونقل الخطابي وتبعه القرطبي في المفهم أنه آخر قولي مالك وأصحهما، ولم أر للمالكية دليلا على تركه ولا متمسكا إلا بقول ابن القاسم.)
و أما حديث ابن مسعود فقد ضعفه الفحول من أئمة أهل الحديث وبينوا علله. فلا يصح
بارك الله فيك
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[29 - 08 - 10, 07:20 م]ـ
وأزيد على المرجحات التي نقلها شيخنا عبد الوهاب وفقه الله
-ابن القاسم اخر التلاميذ مفارقة للامام وبه يسقط انه اخر قولي الامام، لكنه ليس اخر فعله
-الائمة الحفاظ قالوا بانها روايتين كالحافظ ابن القصار والمازري وابن نصر و ابن ابي زيد وكثيرجدا غيرهم، فلما الاقتصار على قول ابن عبد البر وهو ليس معدودا عندي في متقني الروايات عن مالك بل هو في الدرجة الثانية بعد المحققين كابن القصار وابن الجلاب وابن ابي زيد و الباجي وابن رشد الجد وغيرهم
-الامر الذي يقضي على قول ابن حجر ان ابن القاسم معروف في المذهب انه لايخالف العمل المدني واخر الاقوال عن مالك ومثله الامام سحنون فهنا اشكال اخر؟
-اما ان المالكية ليس لهم دليل فقول لا حظ له من الاطلاع بل لنا دليل لك رواية وللرواية المشهورة ادلتها في كتب الخلاف
-اما الترمذي والخطابي فليسا بحجة عندنا في المذهب اقصد في اتقان الروايات عن الامام مالك
وفقكم الله
-