تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[صلاة التراويح تكفي عن القيام أم القيام تكفي عن التراويح]

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[01 - 09 - 09, 02:59 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الإخوة الكرام

أولا هل حديث من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة حديث صحيح أم فيه كلام؟

ثانيا إن صليت التراويح كاملة بغض النظر عن عدد ركعاتها حتى انصرف الإمام في العشر الأواخرفهل يكتب لي قيام ليلة؟

ثالثا: بعض الأئمة يصلون القيام (التهجد) إحدى عشر ركعة فهل لو صليتها كاملة ولم أصل التراويح يكتب لي قيام ليلة؟

أرجو ممن يمتلك الإجابة أن يجيب وذلك بكلام علمي ليس من جنس الفتاوى التي تنشر وتقال

بغير دليل إلا الخوف من تساهل الناس او تضييع التراويح أو القيام

والباعث على السؤال أن التعقيب أو الفصل بين التراويح والقيام لم يكن إلا متأخرا عن القرون الأولى والله أعلم

فبعض المساجد يجعل القيام من صلاة التراويح أي يصلي تسليمتين في التراويح وتسليمتين في القيام مع الشفع والوتر

وبعضهم لاينقص من التراويح إلا الشفع والوتر ثم يضيف في القيام ركعات أخر كماتعلمون

وهذا الاختلاف يجعلني لاأميز هل هم يعتبرون القيام تابعا للتراويح أم مستقل عنه

لأنه إن كان القيام تابعا للتراويح فلاقيام لليلة إلا بهما معا

وإن كان مستقلا فقيام الليلة قد تم

وقد يفوت الإنسان ركعة أو تسليمة في ليالي الاوتار فيضيق صدره ويعلم أنه لم يقم تلك الليلة كاملة مع الإمام

نرجو الإفادة مشكورين مأجورين

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[03 - 09 - 09, 10:45 م]ـ

الذى اعرفه ان صلاة التراويح هى القيام وهى ما واضب عليها النبى صلى الله عليه وسلم وانه لاصحة لصلاة التهجد التى تقام الان في العشر الاواخر وهدى النبى هو الهدى الاكمل وقد امرنا بتباعه والاستنان بسنته لا الاقتداء بغيره

فالنبي لم يصل صلاة التراويح ثم صلى التهجد ومن قال بذلك فعليه الدليل

اننا نعيب على من يصلى صلاة الرغائب وليلة النصف من شعبان والاحتفال بالمولد والسبحة ,,,,,,بحجة انه لم يات نص من النبي بفعلها وانها بدعة

والسؤال هل صلى النبى صلاة التهجد في العشر الاواخر باصحابه جماعة ام لا؟ وهل فرق النبي بين التراويح والتهجد؟ وهل فعل ذلك صحبه الكرام؟ الجواب لابد ان يكون بدليل صريح صحيح من السنة، لايحتمل التاويل،

ولا نتهم بمعاداة السنة واهل العلم،

ولنعلم ان العبادات لاقياس فيها،

ولى رسالة صغيرة اقوم فيها ببيان ما اراه صوابا في هذه المسالة حسب معلوماتى المتواضعة لعلى اعجل باكمالها هذا الشهر الكريم

الخير كل الخير في اتباع الرسول لاغيره ممن يخطىء ويصيب

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[04 - 09 - 09, 03:47 ص]ـ

جزيت خيرا وبورك فيك

أتمنى من الإخوة الإفادة في نفس السؤال حتى لانخرج عن الموضوع

وأتمنى من أخي حمادى أن يفيدنا من بحثه المتعلق بهذا الموضوع

ربما يقول لك الإخوة ياأخ حمادى أن ليل رمضان كله مشروع فيه القيام والتفريق بين التراويح والقيام تفريق تنظيم

فقط ولافرق بين التراويح والقيام

ـ[أبو رقية الذهبي]ــــــــ[04 - 09 - 09, 08:07 م]ـ

http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2299625&postcount=41 (http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2299625&postcount=41)

http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2299975&postcount=43 (http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2299975&postcount=43)

http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2300428&postcount=45 (http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2300428&postcount=45)

http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2300540&postcount=47

http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2302830&postcount=58 (http://www.muslm.net/vb/showpost.php?p=2302830&postcount=58)

وللحديث بقية إن شاء الله

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[04 - 09 - 09, 08:54 م]ـ

جزاك الله خير أخي أبارقية

الروابط تتحدث عن مشروعية القيام

وفيها فائدة

ولكن الموضوع هل إذا وجدت إماما يصلي في التهد احد عشر ركعة وصليته معه ولم أصل التراويح هل يكون لي قيام ليلة

أم يلزم أن أكون صليت معه التروايح

هل التراويح والقيام شيء واحد؟ أم هي بمثابة التعقيب الذي بعد الوتر ويؤخر الوتر معها حتى لايكون وتران في ليلة؟

أظن انهم كانوا يوترون قبل سنوات في التراويح ويوترون في القيام وهذا في الحرم المكي فهل هذا على اعتبار ان كل صلاة مستقلة عن الاخرى

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[05 - 09 - 09, 10:05 م]ـ

اعيد السؤال:

وردت صلاة التراويح بعدد من الكيفيات والان اقتصرت على 20 ركعة او 11 او 13 ركعة بالوتر وهو ما نقوم به في ليبيا ونحن على المذهب المالكى وكثير من السلفية لايتجاوزون هذا العدد اقتداء بما وردت به السنة

وانا لا انكر على من صلى 20 ركعة

ولكن من قال بمشروعية التهجد وقصرها على العشر الاواخر فعليه الدليل الصحيح الصريح وما ورد عن انس حول صلاة التعقيب فقد ضعفه العلماء

وهو راى صحابى لم يرفعه لا صراحة ولا حكما الى الرسول

ثم ان العبادات توقيقية فمن خصص التهجد بالعشر الاواخر جماعة في المسجد؟

ولماذا لم يعرفها العلماء في العقود الماصية،؟ فلم تعرف الا بعد البث الفضائى وانتشار القنوات والعمرة في رمضان

فهل كانت تصلى صلاة التهجد بصورتها الحالية في مصر والشام والمغرب العربى؟

ام كنا على ضلال؟

المسالة تحتاج الى تاصيل وتقعيد بعيد عن اللاحكام المسبقة ولا نقول كمن قال /\: اذا هوينا امرا صيرناه سنة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير