تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[06 - 09 - 09, 12:14 ص]ـ

متى بدأ التفريق بين التهجدوالتراويح

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[06 - 09 - 09, 06:49 م]ـ

ومتى كان هناك تهجد بعد التراويح ومن صلاها؟

النبى صلى الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الاواخر فهل صلى التهجد بالصحابة المعتكفين معه؟

ـ[أبو رقية الذهبي]ــــــــ[07 - 09 - 09, 04:28 ص]ـ

للفائدة:

فتوى العلامة الألباني -رحمه الله-

? السائل: في رمضان في العشر الأواخر يقسمون صلاة القيام [إلى صلاة] في أول الليل، و [أخرى] في آخره، وأصبح هذا نظامًا دائمًا.

? الألباني: ((بدعة)).

? السائل: فإذا أردنا أن نقيم السنة ونخفف على الناس؛ فكيف نفعل؟

? الألباني: يبكرون كما قال عمر والتي يؤخرونها أفضل؛ يعني هو أمر أبي بن كعب أن يقيم صلاة القيام بالناس بعد صلاة العشاء ففعل ولما خرج يتحسس قال نعمة البدعة هذه والتي ينامون عنها أفضل.

? السائل: يعني يبقى الحال على ما هو قبل العشر؟

? الألباني: أي نعم.

* مصدر الفتوى:

سلسلة الهدى والنور – الشريط رقم (719) – الدقيقة: (39:51:00) /بفهرسة أهل الحديث والأثر.

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[07 - 09 - 09, 04:39 ص]ـ

جزاك الله خيرا أبارقية

أفدتنا أفادك الله الخير

بقي أمر آخر

لو أخذنا بقول الإمام الألباني

ولم نجد مسجدا يوحد صلاته

فماذا نفعل هل نبحث عن الصلاة التي تكون مثلا إحدى عشر ركعة ربما لانجد إلا من هو أقل

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[08 - 09 - 09, 11:14 م]ـ

المصيبة اننا نغفل عما ندعيه وهو الاستنان بهدى النبى صلى الله عليه وسلم

فلماذا لانحيى سنة النبى في رمضان ام ان هناك حسابات وتعقيدات

اننا نقيم الدنيا على قنوت الفجر مع ماورد فيه من احاديث وان كان فيها ضعف

اما صلاة التهجد في العشر الاواخر فلم يرد فيها نص

م والعبادات توقيفية لا قياس فيها

فلناخذ بما اخذه النى وارتضاه لنفسه وهاهو الشيخ الالبانى يضرب المثل في التمسك بسنة النبي

وكان لدينا في مدينة بنغازى الكتور عبدالله الشاري من علماء الازهر وكان دائما يذكر الناس بعدم شرعية صلاة التهجد وقد ناقش بعض اهل العلم في مكة

والسلفيون يقومون الان بالجهر بالعودة الى هدي النبى

كل الاسئلة لم اجد لها جوابا للاسف

ـ[خالد السهلي]ــــــــ[08 - 09 - 09, 11:46 م]ـ

أخي الكريم

خذ الأمر كما هو لاكمااتتمنى

المخالفون معهم أحاديث يرون فيها أن الأمر واضح كما تراه أنت وهذا هو الاجتهاد الذي لاإنكار فيه

أما لو أنهم إذا نصحتهم قالوا المذهب يقول كذا ولم يستدلوا إلا بأقوال الرجال فحينئذ يكون التناقض بين دعواهم في التمسك بالدليل وبين الواقع

فأنت ترى الأمر واضحا كالشمس عندك وهم كذلك يرونه عندهم كالشمس

ـ[أبو عبد اللطيف العتيبي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 12:14 ص]ـ

الذى اعرفه ان صلاة التراويح هى القيام وهى ما واضب عليها النبى صلى الله عليه وسلم وانه لاصحة لصلاة التهجد التى تقام الان في العشر الاواخر وهدى النبى هو الهدى الاكمل وقد امرنا بتباعه والاستنان بسنته لا الاقتداء بغيره

فالنبي لم يصل صلاة التراويح ثم صلى التهجد ومن قال بذلك فعليه الدليل

اننا نعيب على من يصلى صلاة الرغائب وليلة النصف من شعبان والاحتفال بالمولد والسبحة ,,,,,,بحجة انه لم يات نص من النبي بفعلها وانها بدعة

والسؤال هل صلى النبى صلاة التهجد في العشر الاواخر باصحابه جماعة ام لا؟ وهل فرق النبي بين التراويح والتهجد؟ وهل فعل ذلك صحبه الكرام؟ الجواب لابد ان يكون بدليل صريح صحيح من السنة، لايحتمل التاويل،

ولا نتهم بمعاداة السنة واهل العلم،

ولنعلم ان العبادات لاقياس فيها،

ولى رسالة صغيرة اقوم فيها ببيان ما اراه صوابا في هذه المسالة حسب معلوماتى المتواضعة لعلى اعجل باكمالها هذا الشهر الكريم

الخير كل الخير في اتباع الرسول لاغيره ممن يخطىء ويصيب

جزاك الله خيرا

وياليت قومي يعلمون

ـ[حمادى محمد بوزيد]ــــــــ[23 - 09 - 09, 12:34 ص]ـ

بارك الله فيك

نحن لانطلب المستحيل

هل صلى النبى صلى الله عليه وسلم صلاة التهجد في العشر الاواخر جماعة في المسجد ام لا؟

وهل صلاها الصحابة ومن تبغهم باحسام ام لا؟

فلا ادري لماذا الاجابة صعبة الى هذا الحد؟

اما ان تكون نعم، فنقول ابن النقب الصحيح الصريح؟

واما الاجابة لا، فنقول اذا: من شرع لنا مالم يشرعه الرسول؟

وهذا ما نلزم به المخالف

فهل اصبحنا نكيل بمكيالين

ـ[الزقاق]ــــــــ[23 - 09 - 09, 01:01 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

بسم الله

لم أفهم حقيقة مدى وجاهة هذا التساؤل لأنه في نظري مبني على فهم غير مستقيم للقيام. فدعونا نقول أولا ما هو القيام. إنه مجرد القيام والدكر في جوف الليل كما هو منصوص في القرآن الكريم في آيات كثيرة تتجافى جنوبهم عن المضاجع, ومن الليل فتهجد به نافلة لك, إلى غير ذلك مما هو معروف ومعلوم.

ثم أتى فعل النبي صلى الله عليه وسلم ليبين صوره, فورد أنه كان يقوم من أجزاء الليل كلها, لا يشاء المرء أن يراه قائما إلا فعل ولا يشاء أن يراه نائما إلا فعل. هكدا دأبه صلى الله عليه وسلم فقد كان يصلي من أول الليل ومن وسطه ومن آخره كل دلك مروي عنه.

وفي فضل القيام آخر الليل آثار كثيرة, وفي فضل قيام شهر رمضان ما هو معلوم.

فلا يختلف القيام المطلوب في رمضان عن القيام في سائر السنة إلا من حيث المزية. ولذا سن الاجتماع له ليكون في ذلك عونا للناس عليه ولنيل فضيلة الجماعة.

وفي قول عمر والتي ينامون عنها أفضل ما يدل على أن القيام الأصل فيه التأخير إلى آخر الليل ولكن رحص في تقديمه للتيسير.

والاجتماع للقيام سواء في أول الليل أو آخره لا بأس به إذ ليس في الشرع نهي عنه وإنما تركه الرسول صلى الله عليه وسلم خوف أن يفرض. فلما توفي صلى الله عليه وسلم أحيا عمر الفاروق هذه السنة وكأنه كان يرى تأخيرها إلى آخر الليل وإنما تركه بغية التيسير.

فلذا فمن صلى التراويح ففيه خير ومن صلى التهجد ففيه خير وكل حسن.

والله عز وجل اعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير