ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[26 - 09 - 09, 07:30 م]ـ
هل افهم انك عجزت عن فهم كلامي في حين وافق اكثر الاخوة وبعضهم خالف ورد بتادب
لخص كلامي ودعك من المراوغة
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[26 - 09 - 09, 07:32 م]ـ
لا إله إلا الله.
عافانا الله.
أقول له عمرا فيسمعه سعدا ... وأكتبه زيدا فينطقه حمدا
وكأنا أجبناك بكلام السفهاء.
واستدللت علينا بقول الشاطبي ونسيت من هو، واجتزأت النص من سياقه العام وتحججت بها زورا وبهتانا.
فعساك ألا تكون من أهل copy and past
لم تلتفت الا لهذا القدر من مشاركتي و اين الباقي ام انه لم تنفعك ام انك وافقت الباقي؟
الكلام يفهم من سياقه فلا تقطع جملة ثم تضعها هنا.
و ما زلت انتظر الدليل لكن لا ادري هل احضار الادلة صعب لهذه الدرجة حتى تناقشوا في مسائل فرعية عن الموضوع و تنسوا مسألة الست من شوال!!!
ملاحظة أصولي مالكية و قد نشأت على مذهب الامام مالك و اميل إلى فقهه لكن اذا نطق الدليل فلا عبرة بأقوال الرجال هذا مذهب مالك لمن أراد اتباعه و الله الموفق إلى الصواب
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[26 - 09 - 09, 07:35 م]ـ
هل افهم انك عجزت عن فهم كلامي في حين وافق اكثر الاخوة وبعضهم خالف ورد بتادب
لخص كلامي ودعك من المراوغة
طريقة نقاش العامة ادعها لك و اترك الاخوة يقارنون بين مشاركاتي و كلامك من ساق الادلة و من لم يسق و السلام عليكم
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[26 - 09 - 09, 08:05 م]ـ
جيد الان وقع ما كنت اريده
الغريب ان كلامي اعلاه سهل و يسير وكل طالب يفهمه وربما قد يحفظه لسهولته
واراك لا تقدر على تلخيصه .. أفانت طالب فقه؟؟؟ لاتقدر حتى على تلخيص كلام نثري ككلامي .. فما حالك وانت تقرأ في المطولات الفقيهة والاصولية .. وما حالك وانت تجترئ على الائمة
المهم
مادام تركت لي الساحة فارغة وخرجت على ان لاتعود على فرض انك صادق فسترى اي الاقوال احق بالاتباع في عصرنا هذا
اجبني انت والاخوة عن هذا
جاء في فضل العمل في أيام العشر – دون تحديد نوعه، لا صيام ولا غيره – الحديث الصحيح الذي أخرجه البخاري 1/ 306، باب فضل العمل في أيام التشريق ح (969)، واللفظ له، وأبو داود 2/ 815، باب في صوم العشر ح (2438)،والترمذي 3/ 130، باب ما جاء في العمل في أيام العشر ح (757)، وابن ماجه 1/ 550، باب في صيام العشر ح (1727) من طرق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم - قال: "ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه. قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد إلاَّ رجل خرج يخاطر بنفسه وماله، فلم يرجع بشيء ".
أراك اعرضت عن الصيام وافعال البر في هذه الايام والزمت الناس بصوم الست على اختلاف اهوائئهم و شهواتهم في صيامها
صيام العشر من ذي الحجة من الأعمال الصالحة ولا شك، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه العشر» قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: «ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء»، فيكون الصيام داخلاً في عموم هذا الحديث، على أنه ورد حديث في السنن حسَّنه بعضهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم هذه العشر، يعني ماعدا يوم العيد، وقد أخذ به الإمام أحمد بن حنبل ـ رحمه الله ـ والصحيح أن صيامها سنة.
واتفقت المذاهب حتى الظاهرية على استحباب صيام العشر في هذه الأيام اعتماداً على حديث ابن عباس في هذا الباب،وغيره.
قال السرخسي في المبسوط ج3/ص92: (الصوم في هذه الأيام مندوب إليه).
وجاء في مواهب الجليل ج2/ص402: (ص:"وعشر ذي الحجة" ش: يعني أنه يستحب صيام عشر ذي الحجة).
وفي روضة الطالبين ج2/ص388: (ومن المسنون صوم عشر ذي الحجة غير العيد) اهـ.
وجاء في الإنصاف للمرداوي ج3/ص345: (قوله: ويستحب صوم عشر ذي الحجة،بلا نزاع ـ أي في مذهب الحنابلة ـ وأفضله يوم التاسع).
وقال ابن حزم في المحلى ج7/ص19: (مسألة ونستحب صيام أيام العشر من ذي الحجة قبل النحر).
،قال ابن رجب في اللطائف:
((خرج مسلم من حديث أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر. ثم اختلف في هذا الحديث و في العمل به: فمنهم من صححه، و منهم من قال: هو موقوف، قاله: ابن عيينة و غيره و إليه يميل الإمام أحمد. و منهم من تكلم في إسناده. و أما العمل به ... ثم تكلم على فقهه)).
وانظر هذا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا إسْمَاعِيلُ بْنُ إبْرَاهِيمَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: سَأَلْتُ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ فَقَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ لَا يَصُومُهُ.
بينما الامة اليوم مطبقة على صيامه اترى ابن عمر جهل الفضل ام زهد فيه ... بل هو الفقه الذي لم تعرفه بعد يا اخ
وهذا ايضا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شَرِيكٍ عَنْ سُلَيْمَانَ الْأَحْوَلِ قَالَ: ذَكَرْتُ لِطَاوُسٍ صَوْمَ يَوْمِ عَرَفَةَ أَنَّهُ يَعْدِلُ صَوْمَ سَنَتَيْنِ فَقَالَ: أَيْنَ كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ عَنْ ذَلِكَ؟
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ زَاذَانَ قَالَ: سَأَلْتُ سَالِمًا عَنْ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ قَالَ: لَمْ يَصُمْهُ عُمَرُ وَلَا أَحَدٌ مِنْ آلِ عُمَرَ يَا بُنَيَّ.
اريد منك شيئا واحدا فقط
هو
لم اهتم العوام بالست وتركوا العشر-عل سبيل المثال- لا يهتمون بها مع ما جاء فيها من الفضل
انتظر جوابك
¥