تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سعيد الجزائري]ــــــــ[08 - 10 - 09, 09:10 م]ـ

جزاكم الله إخواني.

أصدقكم القول انتظرت أن يأتي إخواني بكلام علمي يصلح للمناقشة ...

إلا أنني لم أقرأ إلا كلاما في هذا، وكلاما في آخر ....

ولا حول ولا قوة إلا بالله ...

شكر خاص أتوجه به للأخ أبو التواب ... جزاك الله خيرا على ما قلت ..

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 10 - 09, 09:44 م]ـ

جزاكم الله إخواني.

أصدقكم القول انتظرت أن يأتي إخواني بكلام علمي يصلح للمناقشة ...

إلا أنني لم أقرأ إلا كلاما في هذا، وكلاما في آخر ....

ولا حول ولا قوة إلا بالله ...

شكر خاص أتوجه به للأخ أبو التواب ... جزاك الله خيرا على ما قلت ..

بل هو كلام علمي و لا غبار عليه إنما كالعادة عند العجز تشطب على المشاركات بجملة و ما أسهلها طريقة أنظر سأقدم لك مثلها:

جزاكم الله إخواني.

أصدقكم القول انتظرت أن يأتي الأخ أبو سعيد بكلام علمي يصلح للمناقشة ...

إلا أنني لم أقرأ إلا خلطا في المسألة ...

ولا حول ولا قوة إلا بالله ...

شكر خاص أتوجه به للأخ صالح بن حسن و الأخ أبو عبدالرحمن بن أحمد ... جزاكم الله خيرا على ما قلتم.

أرأيت أنه من السهل الاجابة بجواب مجمل و الشطب على قول الاخرين.

إنما عليك بالرد العلمي كما رددنا عليك علميا و الله المستعان

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[08 - 10 - 09, 10:29 م]ـ

المستدرك على فتاوى ابن تيمية - (ج 2 / ص 227)

(وأما قول القائل: لا أتقيد بأحد هؤلاء الأئمة الأربعة. إن أراد أنه لا يتقيد بواحد بعينه دون الباقين فقد أحسن؛ بل هو الصواب من القولين. وإن أراد: أني لا أتقيد بها كلها بل أخالفها فهو مخطئ في الغالب قطعا؛ إذ الحق لا يخرج عن هذه الأربعة في عامة الشريعة؛ ولكن تنازع الناس: هل يخرج عنها في بعض المسائل؟ على قولين. وقد بسطنا ذلك في موضع آخر. وكثيرا ما يترجح قول من الأقوال يظن الظان أنه خارج عنها ويكون داخلا فيها. لكن لا ريب أن الله لم يأمر الأمة باتباع أربعة أشخاص دون غيرهم. هذا لا يقوله عالم؛ وإنما هذا كما يقال: أحاديث البخاري ومسلم؛ فإن الأحاديث التي رواها الشيخان فصححاها قد صححها من الأئمة ما شاء الله؛ فالأخذ بها لأنها قد صحت؛ لا لأنها قول شخص بعينه.

وأما من عرض عليه حديث فقال: لو كان صحيحا لما أهمله أهل مذهبنا. فينبغي أن يعزر هذا على فرط جهله وكلامه في الدين بلا علم. والكذب في حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أعظم الذنوب، وقد اختلف: هل هو فسق أو كفر؟ على قولين (2).


(1) المسودة ص 535 - 537 ف 2/ 26.
(2) الفروع 6/ 571، 572 فيه زيادة ف 2/ 28 فيه زيادة.

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 10 - 09, 10:35 م]ـ
المستدرك على فتاوى ابن تيمية - (ج 2 / ص 227)
(وأما قول القائل: لا أتقيد بأحد هؤلاء الأئمة الأربعة. إن أراد أنه لا يتقيد بواحد بعينه دون الباقين فقد أحسن؛ بل هو الصواب من القولين. وإن أراد: أني لا أتقيد بها كلها بل أخالفها فهو مخطئ في الغالب قطعا؛ إذ الحق لا يخرج عن هذه الأربعة في عامة الشريعة؛ ولكن تنازع الناس: هل يخرج عنها في بعض المسائل؟ على قولين. وقد بسطنا ذلك في موضع آخر. وكثيرا ما يترجح قول من الأقوال يظن الظان أنه خارج عنها ويكون داخلا فيها. لكن لا ريب أن الله لم يأمر الأمة باتباع أربعة أشخاص دون غيرهم. هذا لا يقوله عالم؛ وإنما هذا كما يقال: أحاديث البخاري ومسلم؛ فإن الأحاديث التي رواها الشيخان فصححاها قد صححها من الأئمة ما شاء الله؛ فالأخذ بها لأنها قد صحت؛ لا لأنها قول شخص بعينه.
وأما من عرض عليه حديث فقال: لو كان صحيحا لما أهمله أهل مذهبنا. فينبغي أن يعزر هذا على فرط جهله وكلامه في الدين بلا علم. والكذب في حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أعظم الذنوب، وقد اختلف: هل هو فسق أو كفر؟ على قولين (2).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير