22 - محمد نبي حقيقي بمعنى الكلمة، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة. (عالم اللاهوت السويسري د. هانز كونج)
23 - بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم. (شاعر الألمان غوته)
24 - يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحي الشاعر الكبير حافظ شيرازي فيقول: (يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون ... إنني مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا في طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله). (غوته)
25 - إن التشريع في الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد. (غوته)
26 - لما بلغ غوته السبعين من عمره، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل في خشوع بتلك الليلة المقدسة التي أنزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم. (غوته)
27 - أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء. (ليوتولستوي)
28 - إنما محمد شهاب قد أضاء العالم، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء. (توماس كارليل)
29 - لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية، وأوربا في العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعترف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتي. (جورج برنادشو)
30 - جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض. (كارل ماركس)
31 - هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير. (كارل ماركس)
32 - إن محمدا أعظم عظماء العالم، والدين الذي جاء به أكمل الأديان. (فارس الخوري)
ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[25 - 02 - 08, 11:28 م]ـ
جزاك الله خيراً وبارك فيك وجعل لك لسان صدق في الآخرين وجمعك مع حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والآية الأولى لم تظهر و هي قوله تعالى:
{وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} الأنفال 30
ـ[حارث همام]ــــــــ[27 - 02 - 08, 09:37 م]ـ
شكر الله لك جهدك وعندي تعقيب بسيط على قول الباحث:
ملحوظة هامة:
بقي أن نذكر بأن هذه العقوبة لمن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبغي أن تتم عن طريق الحاكم لا عن طريق الأفراد كي لا تشيع الفوضى ويُرمى أبناء الإسلام بالتهم الباطلة التي هم منها براء، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
[/ FONT]
فكأن الأدلة تدل على أن هذا لايلزم ولا سيما في البلدان التي ليس فيها سلطان يقيم الحدود إلاّ إن خيف حصول مفسدة كبرى أعظم فهذا شأن آخر.
ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[27 - 02 - 08, 10:40 م]ـ
وهنا شبهة أود من أهل العلم الرد عليها وهي
لماذا ساب الله عزوجل تقبل توبته بخلاف ساب النبي صلى الله عليه وسلم لاتقبل توبته؟
قد يقال: أن الله له الحق في المغفرة لمن أذنب في حقه أما والرسول صلى الله عليه وسلم قد مات , فمن يسامح هذا الساب
لكن هل من أجوبة زيادة؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[حارث همام]ــــــــ[28 - 02 - 08, 06:04 م]ـ
هذا مطرد في كل سب فلو سب رجل رجلاً ما كان لغير المُعتدى عليه أن يعفو عنه، فحقوق العباد مبناها على المشاحة.
ومن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم اجتمع له تعد على الله وعلى رسوله وعلى ملياري مسلم يؤمنون به ويوقرونه يرون أن سب آبائهم وأمهاتهم أهون من سبه، بل يرون أن تلف أنفسهم أهون من أدنى أذى يصيبه، كما في قصة خبيب رضي الله عنه.
وقد يقال أيضاً إن سب الرسول دليل زندقة والزنديق لا يقبل منه إظهار التوبة.
ولهذا اختلفوا في قبول توبة من كان يستحل السب من أهل الأديان ثم أسلم فذهب جمع من المحققين إلى قبول توبة هذا بخلاف المرتد بالسب فإنه لا يقبل منه.
ـ[أبو عبدين]ــــــــ[08 - 07 - 10, 10:09 م]ـ
السلام عليكم
هل من مزيد بحث لهذه النقطة المهمة جدًا:
ملحوظة هامة:
بقي أن نذكر بأن هذه العقوبة لمن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبغي أن تتم عن طريق الحاكم لا عن طريق الأفراد كي لا تشيع الفوضى ويُرمى أبناء الإسلام بالتهم الباطلة التي هم منها براء، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
[/ FONT]
فكأن الأدلة تدل على أن هذا لايلزم ولا سيما في البلدان التي ليس فيها سلطان يقيم الحدود إلاّ إن خيف حصول مفسدة كبرى أعظم فهذا شأن آخر.
وطرحت سؤالا على منتدى أصول الفقه ولم أتلق جوابا واحدًا حتى الآن:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1323414