تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصلح بن سالم]ــــــــ[24 - 02 - 08, 02:09 ص]ـ

استغفر الله العظيم وأتوب إليه

استغفر الله العظيم وأتوب إليه

استغفر الله العظيم وأتوب إليه

أعوذ بالله أن اقول في كتاب الله أن فيه غير الهدى لكن كما قال أخي الكريم

ولعلَّ أخانا الفاضل خانته عبارته وأراد قولَ: إن كون القرآن موصوفاً بأنه هدى أبلغ من أن يقال إن فيه هدى.

وهذا والله مرادي وقصدي

استغفر الله العظيم واتوب إليه

اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم

امنت بالله

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[25 - 02 - 08, 12:26 ص]ـ

الحمد لله و الصّلاة و السلام على رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)

ذكرت مثالاً على الابتداء الخطأ المخالف للقواعد النّحوية:

وهو في قوله تعالى ( ... با بنيّ لا تشرك بالله إنّ الشّرك لظلمٌ عظيم)

واليوم .... أذكر مثالين:

الأوّل: ابتداء لا يصحّ لمخالفته القرآن والسّنّة .. في قوله تعالى: (قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم)

سورة يوسف ... فلو قرأ قارىء (قال لا تثريب عليكم ... ثمّ وقف

وابتدأ: (اليوم يغفر الله لكم): فهو ابتداء مخالف لا يصحّ قولاً واحداً

لماذا ... لأنّ المغفرة صفة من صفاته عزّ وجلّ ... يغفر لمن يشاء ويعذّب من يشاء.

وليس لأحد مهما كان .. -حتّى لو كان نبيّاً- أن يحدّد ميقات مغفرة الله عزّ وجلّ

أو يحدّد الشّخص الّذي سيُغفرُ له ... فالعبد عبد والرّبّ ربّ

إذن: هذا الابتداء لا يصح لأنّ القارىء صرف معنى الآية الذي هو الدّعاء لهم بالمغفرة ...

إلى معنىً آخر

فإنّ (اليوم) تعود على (لا تثريب عليكم): أي: لا ألومكم اليوم بعد ما كان منكم

وأسأل الله أن يغفر لكم صنيعكم فهو أرحم الرّاحمين.

هذا معنى الآية ...

إذن: كل وقف أو ابتداء يغيّر المعنى و يصرفه عن غير مراده: فهو خطأ لا يصحّ

والله تعالى أعلى و أعلم.

وإلى المزيد بإذن الله عزّ وجل

هل يصح أخي الفاضل أن نقول: -

إن سيدنا يعقوب عليه السلام نبي من الأنبياء يوحى إليه , وقد أوحي إليه أن الله تبارك وتعالى غفر لهم اليوم وعلى هذا يصح أن نقف على قوله تعالى: اليوم

هل يصح أخي الفاضل أم لا

وجزاكم الله خيرا

ـ[إبراهيم محجب]ــــــــ[25 - 02 - 08, 03:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا أحبتي ونتمنى المزيد والمفيد ..

و إليكم هذا الوقف سمعت الشيخ الحصري يقرأ به في إذاعة القرآن الكريم، والآن مجمع الملك فهد جعله موضعًا للوقف في الطبعة الجديدة:

قال الله تعالى في سورة الحديد: (ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتينا ه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة. ورهبانية ابتدعوها ... )

فيقف القارئ على كلمة: (رحمة ثم يبدأ: ورهبانية ابتدعوها)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير