تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبيدالله]ــــــــ[24 - 09 - 06, 03:30 م]ـ

بوركتم!

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[24 - 09 - 06, 10:39 م]ـ

نرى في التفسير الرازي، طبعة دار احياء التراث الكلام الآتي في صفحة 1/ 6:

" لكننا لا حظنا خلال عملنا في الكتاب نقل كلام الامام القرطبي (ت 671 هـ) حرفيا من تفسيره "الجامع لأحكام القرآن" - مقحما في " مفاتيح الغيب" مما يدل أولا على أن هذا النقل ليس من كلام الرازي (ت 606 هـ) بل هو زيادة من يتم تفسيره ولعله القمولي (ت 727 هـ)، وثانيا أن الامام الرازي لم يتم تفيرة حتى سورة التوبة! ... والله أعلم بالصواب "

عند أسباب نزول آية: إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم - التوبة: 111 -

ـ[أبو أمينة]ــــــــ[25 - 09 - 06, 05:31 م]ـ

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله:

وقالوا عن تفسير الرازي رحمه الله رحمة واسعة:

من الرازي كتاب الله فافهم **** ومنه النور خذ فالليل أظلم

ولكن لي كلام فيه فانظر **** أنحيا بالفؤاد و ما تضرم

ـ[سيدي محمد اندي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 12:44 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

شيخنا عبد الرحمن الفقيه

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في لسان الميزان عن الرازي (4/ 427) ....

وله كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم سحر صريح فلعله تاب من تأليفه ان شاء الله تعالى انتهى

00.

رايت احد اهل البدع كتب ما يلي

وقد كنت قرأتُ قديماً ما كتبه الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان، عن الحافظ الذهبي، عن الإمام فخر الدين الرازي، وجاء في ضمن ذلك:

اقتباس: وله كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم سحر صريح فلعله تاب من تأليفه أن شاء الله

ولم يطلع الحافظ ابن حجر على هذا الكتاب، ولا أظن الذهبي قد اطلع عليه أيضاً، وإلا ففي دار الكتب المصرية عدة نسخ من هذا الكتاب، اطلعتُ على إحداها وجاء في مقدمتها نص الإمام الرازي أنه بريء مما في هذا الكتاب، وأنه أراد فقط جمع ما كتبه أدعياء السحر، وبيان حججهم بعبارته، حتى يستطيع المناظر لهم أن يدرك مذهبهم .. .

فهل تستطيعون التاكد مما قال

وجزاكم الله خيرا

ـ[ابن السائح]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:59 م]ـ

تكررت المشاركة خطأً

ـ[ابن السائح]ــــــــ[16 - 02 - 09, 02:04 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في لسان الميزان عن الرازي (4/ 427) ....

وله كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم سحر صريح فلعله تاب من تأليفه ان شاء الله تعالى انتهى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله جميعا خيرا

أود التنبيه فقط على أن القائل

وله كتاب السر المكتوم في مخاطبة النجوم سحر صريح فلعله تاب من تأليفه إن شاء الله تعالى

هو الذهبي في كتابه الميزان

وما يلي ذاك النقل كله من زيادات ابن حجر

أعني بعد كلمة انتهى

هذا اصطلاح ابن حجر في اللسان

ولا بد من استحضاره عند النقل حتى لا يُعزى كلام الذهبي إلى ابن حجر

أما في تهذيبه تهذيب الكمال فتبدأ زياداته على كتاب المزي بعد قوله قلت


وكان على مدعي براءة ابن خطيب الري من عهدة السر المكتوم أن ينص على رقم النسخة ويقيم البرهان على أن الكلام المنقول له حقيقة وليس منحولا موضوعا مركبا
والدعاوى مالم يقيموا عليها ----- بينات أصحابها أدعياء

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[16 - 02 - 09, 02:51 م]ـ
فهل تستطيعون التاكد مما قال
وجزاكم الله خيرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل
لم يتبرأ الرازي من هذا الكتاب، ولا يصح نسبة ذلك التبرؤ إليه بأي حال.
وحتى لو برر ذلك المنتسبين لأهل البدع
وقد حقق الزركان في رسالته عن الرازي نسبة هذه الأمر له وأورد أدلة على ثبوتها له، كما أن للرازي في كتابه " المطالب العالية " كلاماً في القبور والفيض والإستمداد منها على طريقة الصوفية الفلسفية القبيحة احتج به أكثر من قبوري منهم النبهاني.
وله كتاب " الرسالة العلائية في الاختيارات السماوية " شحنها بالضلالات

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - عندما تكلم عن فتنة التتار وقهرهم للخليفة بالعراق وقتلهم ببغداد مقتلة عظيمة جداً -: "وكان من أسباب دخول هؤلاء ديار المسلمين ظهور الإلحاد والنفاق والبدع، حتى صنف الرازي كتاباً في عبادة الكواكب والأصنام وعمل السحر وسماه:" السر المكتوم في السحر ومخاطبة النجوم " ويُقال أنه صنفه لأم السلطان: علاء الدين محمد بن لكش بن جلال الدين خوارزم شاه، وكان من أعظم ملوك الأرض، وكان للرازي به اتصال قوي، حتى إنه وصى إليه على أولاده، وصنف له كتاباً سماه " الرسالة العلائية في الاختيارات السماوية " وهذه الاختيارات لأهل الضلال بدل الاستخارة التي علمها النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين، وأهل النجوم لهم اختيارات إذا أراد أحدهم أن يفعل فعلاً أخذ طالعاً سعيداً فعمل فيه ذلك العمل لينجح بزعمهم، وقد صنف الناس كتباً في الرد عليهم، وذكروا كثرة مايقع من خلاف مقصودهم فيما يُخبرون به ويأمرون به، وكم يُخبرون من خبر فيكون كذباً، وكم يأمرون باختيار فيكون شراً، والرازي صنف الاختيارات لهذا الملك، وذكر فيه الاختيار لشرب الخمر وغيرذلك، كما ذكر في [السر المكتوم] في عبادة الكواكب ودعوتها مع السجود لها والشرك بها ودعائها، مثل ما يدعوا الموحدون ربهم بل أعظم، بفعل الفواحش وشرب الخمر والغناء ونحو ذلك مما حرمه الله ورسوله … ".

مجموع الفتاوى (13/ 180 – 181)

ولا شك أن الرازي رحمه الله قد تاب في آخر حياته كما هو مشهور عنه مما صدر منه مما يخالف طريقة السلف أهل السنة والجماعة رحمه الله تعالى
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير