تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[07 - 12 - 09, 10:49 م]ـ

الأخ طارق: ان كنت ترى أن ما قاله أيوب السختياني انما هو حكاية للاجماع

فيلزمك أن تلتزم بهذا في المسائل الآتية:

قال الأوزاعي أدركت الناس يضعون أيديهم قبل ركبهم.

هل هذا حكاية إجماع؟

وقال عطاء: أدركت الناس يصلون ثلاثًا وعشرين ركعة، الوتر منها ثلاثًا

هل هذا حكاية إجماع؟

وقال أبو سلمة الأعرج قال: أدركت الناس كلهم يرفع يديه عند كل خفض ورفع

هل هذا حكاية إجماع؟

وغيرها كثير , فإن التزمت فقد أبعدت النجعة وإن لم تلتزم فقد تناقضت.

ـ[طارق أبو وردة]ــــــــ[07 - 12 - 09, 11:59 م]ـ

أبو سليمان الجسمي لا تفرح كثيرا بشجاعتك بجهر القول بسنية جلسة الإستراحة فقد خالفت بذلك أحاديث كثيرة قد ذكرتها أو أنك أفضل فهما من:

- عَلِيٌّ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- عَبْدُ اللهِ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- ابْنُ أَبِي لَيْلَى يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- عُمَرَ وَعَلِيًّا وَأَصْحَابَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانُوا يَنْهَضُونَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ أَقْدَامِهِمْ.

- ابْنَ الزُّبَيْرِ إذَا سَجَدَ السَّجْدَةَ الثَّانِيَةَ قَامَ كَمَا هُوَ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- ابْنِ الزُّبَيْرِ؛ بِنَحْوِهِ.

- ابْنِ عُمَرَ؛ أَنَّهُ كَانَ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

وقد يحتج البعض بأن ذلك للقيام من الركعة إلى التي بعدها فانضر رواية وَهْبِ بْنِ كَيْسَانَ، قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ الزُّبَيْرِ إذَا سَجَدَ السَّجْدَةَ الثَّانِيَةَ قَامَ كَمَا هُوَ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

وإذا لم يعجبكم إجماع التابعين فهاكم إجماع الصحابة: عَنِ الشَّعْبِيِّ؛ أَنَّ عُمَرَ وَعَلِيًّا وَأَصْحَابَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانُوا يَنْهَضُونَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ أَقْدَامِهِمْ.

وأضف إليك أبو مالك الأشعري الدي جمع الكبار و الصغار رجالا و نساء يعلمهم صلاة رسول الله صلى الله عليه و سلم فكان (كبر وخر ساجدا ثم كبر فرفع رأسه ثم كبر فسجد ثم كبر فانتهض قائما)

أنصحك بإعادة قراءة البحث جيدا

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[08 - 12 - 09, 12:18 ص]ـ

أبو سليمان الجسمي لا تفرح كثيرا بشجاعتك بجهر القول بسنية جلسة الإستراحة فقد خالفت بذلك أحاديث كثيرة قد ذكرتها أو أنك أفضل فهما من:

- عَلِيٌّ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- عَبْدُ اللهِ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- ابْنُ أَبِي لَيْلَى يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- عُمَرَ وَعَلِيًّا وَأَصْحَابَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانُوا يَنْهَضُونَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ أَقْدَامِهِمْ.

- ابْنَ الزُّبَيْرِ إذَا سَجَدَ السَّجْدَةَ الثَّانِيَةَ قَامَ كَمَا هُوَ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

- ابْنِ الزُّبَيْرِ؛ بِنَحْوِهِ.

- ابْنِ عُمَرَ؛ أَنَّهُ كَانَ يَنْهَضُ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

وقد يحتج البعض بأن ذلك للقيام من الركعة إلى التي بعدها فانضر رواية وَهْبِ بْنِ كَيْسَانَ، قَالَ: رَأَيْتُ ابْنَ الزُّبَيْرِ إذَا سَجَدَ السَّجْدَةَ الثَّانِيَةَ قَامَ كَمَا هُوَ عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ.

وإذا لم يعجبكم إجماع التابعين فهاكم إجماع الصحابة: عَنِ الشَّعْبِيِّ؛ أَنَّ عُمَرَ وَعَلِيًّا وَأَصْحَابَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانُوا يَنْهَضُونَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى صُدُورِ أَقْدَامِهِمْ.

وأضف إليك أبو مالك الأشعري الدي جمع الكبار و الصغار رجالا و نساء يعلمهم صلاة رسول الله صلى الله عليه و سلم فكان (كبر وخر ساجدا ثم كبر فرفع رأسه ثم كبر فسجد ثم كبر فانتهض قائما)

أنصحك بإعادة قراءة البحث جيدا

ولمَ التعصب؟! وللمخالف ضدك ثلاثة أحاديث كما لا يخفاك.

ولا تفرح؟ ..

وشجاعتك؟ ..

وأنت لا تفرق بين الأحاديث والآثار ..

ولا تفرق بين الإجماع وغيره ..

ولا تعرف أدب الخلاف ..

ما هكذا ينبغي أن يكون الخلاف في مسألة يسوغ فيها الاجتهاد باتفاق العلماء.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 12 - 09, 07:57 ص]ـ

الإخوة الكرام ..

أرى أن تضنوا بأوقاتكم فمُحاورنا ظاهر جداً أنه أحد المبتدئين الذين تبتلينا بهم فترات فتح التسجيل بالمنتدى ..

ومشكلتهم: أنهم لا يفقهون ولا ينتصحون؛فأنى يستقيمون على جادة؟؟!!!

ـ[طارق أبو وردة]ــــــــ[08 - 12 - 09, 05:31 م]ـ

قد تأكد لدي أن بحثي قوي في بابه ذلك من ردود الإخوة الدين لم يمسكوا إلا في جزئية منه و تعاموا عن معضمه.

و البحث فيه أكثر من 400 سطر كلها لم يجرء أحد على مناقشتها لا من باب الأحاديث و لا من باب التعارض أو الجمع أو ما جاء في أقوال المذاهب ...

إلا نصف سطر قلت فيه بإجماع التابعين و أقسم بالله العلي العظيم أني لم أقصد الإجماع اسطلاحا ولكني قصدت ما تواتر من العمل و ما كان متداولا ...

ولعل قولي: (نرجع لهدا بعد ذكر الأحاديث) - أي أن هدا سيضهر من خلال ذكر الأحاديث و أقوال العلماء - يبين ذلك

إلا أنه حز في نفسي إعراض الإخوة عن عشرات الفوائد في البحث و التفاتهم إلى المتشابه منه. ومنه يظهر أن معظم المطلعين لا غرض لهم إلا البحث عن (الزلة). وهو لا يدري أنه بذلك يضعني في مصاف العلماء الكبار الدين لم يخلوا كلامهم من زلة.

ولن أرد على من يزعم نفسه من الواصلين و يحقر المبتدئين. لكني أجد في كلامه حقا لا بد أن أعترف به فحقا ما أنا إلا مبتدئ ما حييت.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير