تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الخزرجي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 10:50 م]ـ

عدم بلوغ الإنكار لبعض العلماء لا يعني عدم وجود الإنكار فهذا عطاء أنكر مثلا والعلماء انكروا والمسألة واضح أنها لا يوجد اجماع فيها وقولك عدم انكار هذا مجرد دعوى بوركت وليس بشيء فعطاء أنكره وقال بدعة راجع نقل الشيخ الحلبي ذلك عن عطاء من كتاب تاريخ مكه للفاكهي!!! أبعد هذا تقول اجماع الأمة هذا كلام يا لا يصح ابدا خاصة مع الإنكار الموجود من المحدثين وبهذه القوة أما قولك ان عدد قليل فهذا ليس مهم فالعدد ليس عبرة في طلب الحق فقد يكون الحق مع واحد دون ألف وهذا امر معروف عبر التاريخ وانت يا اخي لم ترد على كلامي هذا بشيء! فهنالك من انكر هذا التكبير هذا قصدي وانت ادعيت عدم وجوده وادعيت اجماع الأمة!!! فأراك تستدل بقول من لم يبلغه الإنكار كالجزري بينما سابقا في ردك تقول لي: فلو كان الأمر بقول العلماء لأنهينا المسألة من أصلها.!!! هذا تناقض انا لدي عطاء انكر مثلا وقال ببدعيته فهل ستبقى تقول لم ينكره احد من الأمة!!!

يا أخي أنا لم أحتج بشيء اسمه إجماع ولا أعتبره دليلا أصلا حتى لو ثبت فمن أين استفدت أني احتج به، فليس في أي عبارة لي ذلك.

ابن الجزري أثبت التكبير بسند، أما عطاء فأنكره لجهله بالأسانيد.

فأقول قال ولكن لم يذكر سندا فكلامه ليس عليه دليل!

هذا عجيب جدا جدا.

المحرر حينما يقول أن القراء كلهم قرؤوا بشيء فهذا يعني أنه نقله عنهم بالأسانيد التي ذكرها في أول الكتاب وهذا معروف عند من له أدنى علم بالقراءات فكيف تقول أنه لم يأت بسند!!!!

فحينما أقول لأحد الناس قال الشاطبي:

فللكل ذا أولى ويقصره الذي ... يسهل عن كل كالآن مثلا

فمن الحماقة أن يقول: قال الشاطبي ذلك ولم يأت بسند.

فهل يريد هذا الجاهل أن ينص الشاط

ـ[الخزرجي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 10:53 م]ـ

لا أزال أعتذر عن أي حدة تصدر مني، مع العلم بمحبتي لكم في الله.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 10:59 م]ـ

في مشاركتي الأخيرة نقص فأمهلني حتى أعدله.

ـ[الخزرجي]ــــــــ[22 - 02 - 08, 11:22 م]ـ

تمام مشاركتي السابقة:

فهل يريد هذا الجاهل أن ينص له الشاطبي وابن الجزري وغيرهم من المحررين بجميع أسماء القراء عند حروف الاجتماع؟!

قد رددتُ على هذا في ردي السابق بقوليإن القراء اذا رووا حديثا فعند ذلك المسألة حديثية فهم هنا لم يرووا قراآت فتأمل وهذا أمر واضح فهم رووا حديثا فيه زيادة على النص القرآني وانت يا اخي لم تأت بحديث صحيح فنريد اسانيد وانت نقلت نقلا مخلا ليس واضحا كما وضحت انت نفسك!

على اعتبار أن المسألة حديثية يلزم القول بتواتر التكبير لأن أسانيد القراء العشرة متواترة جمعا، والتواتر لا ينظر فيه إلى الرجال من جهة خفة الضبط.

والأسانيد التي نقلتها لك ليست مخلة وكلها ثابت صحيح، وبين التمام والاخلال بينٌ فمن أين عرفت أنني قلت عن نقلي أنه مخل؟!

وأنا أرشدتك إلى مراجعتها لأن لم أستوفها.

والاخلال في كلامي لا يعني أنني بعثرت الأسانيد، بل يعني أن هناك أسانيد أخرى كثيرة لم آتي بها مع أن ماذكرته كاف للتواتر.

ـ[أبو جعفر الزهيري]ــــــــ[23 - 02 - 08, 12:12 ص]ـ

قولك: يا أخي أنا لم أحتج بشيء اسمه إجماع ولا أعتبره دليلا أصلا حتى لو ثبت فمن أين استفدت أني احتج به، فليس في أي عبارة لي ذلك.

ابن الجزري أثبت التكبير بسند، أما عطاء فأنكره لجهله بالأسانيد

هذا عجيب جدا جدا.

المحرر حينما يقول أن القراء كلهم قرؤوا بشيء فهذا يعني أنه نقله عنهم بالأسانيد التي ذكرها في أول الكتاب وهذا معروف عند من له أدنى علم بالقراءات فكيف تقول أنه لم يأت بسند!!!!

فأقول: يا اخي انت تقول الأمة لم تنكر أليس هذا يعني انك تدعي اجماع!!! واين تلك الأسانيد الصحيحة يا اخي اسد لنا الأسانيد كلامك بدون سند واحد صحيح لا عند الجزري ولا غيره فعند ذلك يكون عطاء مصيبا وابن الجزري لم يأت بسند صحيح حتى تأتي انت بالأسانيد الصيحة هذا ما اقوله واعتقدعه وهو شيء واضح وبالتالي انكار عطاء لم يأت عبثا وفي انكاره رد على زعمك أن الأمة لم تنكره على قراء مكه!!!

قولك: فهل يريد هذا الجاهل أن ينص له الشاطبي وابن الجزري وغيرهم من المحررين بجميع أسماء القراء عند حروف الاجتماع؟!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير