تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمرو ريان]ــــــــ[14 - 02 - 10, 12:48 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمدحجازي]ــــــــ[15 - 02 - 10, 11:58 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[أبو عمر الرضواني]ــــــــ[16 - 02 - 10, 01:02 ص]ـ

عود حميد يا شيخ حامد.

ـ[حامد الحنبلي]ــــــــ[30 - 03 - 10, 03:37 م]ـ

جزاكم الله خيًرا جميعاً.

...................

والكتاب كثير الفوائد ..

فيضاف لما سبق:

17 - قال في الزاد في باب إزالة النجاسة (ص64):

((ولا ينجس: ... ولا ما لا نفس له سائلة (3)))

قال في الحاشية رقم (3):

في ((ب)) (وما لا نفس) والأصل أصح؛ لأن الضمير يعود إلى الخمرة التي خللت، والدهن المائع المتنجس. وفي طبعة الحاشية (1/ 360) جعلها من الشرح. ا.هـ

قال المتعقب-عفا الله عنه-:

ما تحته سطر متعلق بالحاشية رقم (1) التي هي عنده قوله في الزاد: ((ولا استحالة غير الخمرة، فإن خللت أو تنجس دهن مائع لم يطهرا (1).)).

18 - قال في الزاد في باب الخيار (ص198):

((خِيَارٌ فِي البَيعِ بِتَخْبِيرِ الثّمَنِ، مَتَى بَانَ أقَلّ أوْ أكْثَرَ (2)))

قال في الحاشية رقم (2):

قوله: ((أكثر)) قال الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع (8/ 329):

((قوله: «متى بان أقل أو أكثر» «متى بان أقل» واضح؛ لأن المشتري مغبون، أي: متى بان الثمن أقل مما أخبر به، لكن قوله: «أو أكثر» تصويرها صعب، ولهذا لا توجد هذه العبارة «أكثر» لا في «الإقناع»، ولا في «المنتهى»، ولا في «المقنع» الذي هو أصل هذا الكتاب، ولا غيره، وهي عند التأمل لا وجه لها، فلعلها سبق قلم من المؤلف.)) ا. هـ

قال المتعقب-عفا الله عنه-:

قول الماتن -رحمه الله تعالى- له وجه كما ذكر ذلك العلامة ابن عثيمين في حاشيته على الروض (ص331) قال رحمه الله تعالى:

((يتصور أكثر فيما إذا ادعى بائع غلطاً بأن يقول بمئة ثم يدعي أنه غلط، وأن ثمنه مائتان، وتقوم بينة ذلك، فيخير المشتري حينئذ بين لفسخ وأخذه بالثمن الذي قامت به البينة على أني لم أجد ((أو أكثر)) لا في المنتهى ولا في الإقناع، ولا في الفروع، ولا في المقنع، ولا في الإنصاف، وإنما عبارتهم: ((متى بان أقل)) وهو الأوضح، لكن الماتن هنا له وجه كما سبق.

وذكر -رحمه الله تعالى- وجهاً آخر فيه بعد في الشرح الممتع (8/ 329) بعد الكلام المنقول عنه بأعلى:

(( .... فإذا بان أكثر فليس بمغبون، اللهم إلا إذا قال المشتري: أنا لا أريد أن يمن علي، أنا أريد الثمن الحقيقي بلا زيادة، فهذه ربما تكون صورة المسألة، وأما من الناحية المالية فمتى بان أكثر، فالواقع أن الحظ في جانب المشتري، فكيف يثبت له الخيار؟!))

ـ[جلال الدين خليفة]ــــــــ[05 - 05 - 10, 02:52 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[02 - 06 - 10, 05:52 م]ـ

اكمل ايها الحنبلى فهذا الموضوع يخص احد كتبى التى احبها وهو زاد المستقنع

ـ[ابن ماكولا]ــــــــ[15 - 09 - 10, 02:41 ص]ـ

جزاك الله خيرا

و نفع بك اينما حللت

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير