ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[23 - 02 - 10, 08:41 ص]ـ
جزاكم ُ الله ُ خيرا ً شيخنا الكريم / ضيدان بن عبد الرحمن.
زادكم الله علما ً وعملا ً وفقها ً , ورفع شأنكم , وأعلى قدركم , وجعل الجنَّة مثواكم ومقامكم.
آمين
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[23 - 02 - 10, 02:56 م]ـ
الشيخ أبو الهمام البرقاوي، بارك الله فيك ورفع قدرك آمين
ـ[محمد ال سالم]ــــــــ[05 - 05 - 10, 12:09 م]ـ
شيخنا الفاضل بارك الله فيك
وياليتك تعيد درسك القديم في شرح زاد المستقنع، وكتاب التوحيد
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[05 - 05 - 10, 04:32 م]ـ
أالشيخ الكريم الأخ الفاضل / ضيدان اليامي.
اسمح لي ببعض هذه الفتاوى.
341_هل وردت في تغيير مكان السنة النافلة عن الفريضة موقوفةً أو مرفوعة ً؟ ج: هو سنة , واستدلوا بآية " يومئذ ٍ تحدِّث أخبارها " أي بما عمل العاملون عليها , وآية " فما بكت عليهما السماء والأرض " قيل: عندما يموت الإنسان يبكي الموضع الذي كان يتعبّد فيه .. وجاءت أحاديث عدة في ذلك , لكنها لا تصح إلا حديث معاوية في مسلم نهى النبي أن توصل صلاة بصلاة إلا أن يتكلم أو يخرج , فيخرج " تغيير للمكان " وأما ورد أن النبي كان يغير مكانه فضعيفة!
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[05 - 05 - 10, 04:33 م]ـ
816_ الشارع يحاول أن يفصل الفريضة عن النافلة , ولذلك ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة" أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن تقدم رمضان بصوم يوم ولا يومين " حتى لا يلتبس المفروض بالشيء المستحب , ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم " إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة " وثبت أن رجلا صلى عند بعد إقامة الصلاة , فأتى إليه النبي صلى الله عليه وسلم وقال له " أتصلي الصبح أربعا ً؟ " ولا شك أنه سلم بعد أن أدى الركعتين , لكنه عندما كان التسليم عند صلاة الفجر ثم قام إليها! فكأنما صلى أربعاً متصلة , ولذلك لا ينبغي للشخص أن يؤدي النافلة بعد الفريضة , بل يسبح , والتسبيحُ يعتبر فاصلا ً.
من فتاوى الشيخ المحدث / عبد الله السعد.