ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 12:18 ص]ـ
أخي الحبيب ثلاثة تابو بعدما شابو الغزالي والرازي وابن رشد كلهم تابو من علم الكلام والفلسفة ورجعو الى الحديث وأهله، وكذا امام الحرمين.
أين الدليل على توبة ابن رشد؟
ـ[ذو المعالي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 01:19 ص]ـ
أكون (أنا + ابن تيمية) خصومًا لـ (ابن رشد + أرسطو) نتيجة مثل هذه محسومة (ابتسامة).
اللهم توفنا على الإسلام.
ابن تيمية لم يجرؤ على قول هذا الشيء، و هو الذي يعتقد أنه على الحق، و لكن ليس غريباً، فقد جمع مع العلم خشية و أدبا مع الله، فلم يتألَّ عليه.
و ابتسامة أيضا؟! لا تعليق يُضاف.
ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 01:37 ص]ـ
يكفيك أن تقول: أنا كي نعلم أنك أنت، وما أنت إلا كناطح ...
على الأقل ابن رشد وإن ضل كما زعمت شغل عقله ولا عصمة لبشر، لكن ما الذي تقدمه لنا أنت هنا، وأي خدمة تقدمها للإسلام وأهله، دعنا إذن مما لا فائدة تجتنى منه وأقبل على شأنك.
والدعاوى ما لم تقيموا ... عليها بينات أبناؤها أدعياء
ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[04 - 04 - 10, 09:21 م]ـ
يكفيك أن تقول: أنا كي نعلم أنك أنت، وما أنت إلا كناطح ...
على الأقل ابن رشد وإن ضل كما زعمت شغل عقله ولا عصمة لبشر، لكن ما الذي تقدمه لنا أنت هنا، وأي خدمة تقدمها للإسلام وأهله، دعنا إذن مما لا فائدة تجتنى منه وأقبل على شأنك.
والدعاوى ما لم تقيموا ... عليها بينات أبناؤها أدعياء
بل شرب الخمر و الزنا للموحد، خير من مقالات ابن رشد
قال شيخ الإسلام
(وابن سينا وأمثاله لما عرفوا أن كلام الرسول لا يحتمل هذه التأويلات الفلسفية؛ بل قد عرفوا أنه أراد مفهوم الخطاب: سلك مسلك التخييل وقال: إنه خاطب الجمهور بما يخيل إليهم؛ مع علمه أن الحق في نفس الأمر ليس كذلك. فهؤلاء يقولون: إن الرسل كذبوا للمصلحة. وهذا طريق ابن رشد الحفيد وأمثاله من الباطنية فالذين عظموا الرسل من هؤلاء عن الكذب نسبوهم إلى التلبيس والإضلال والذين أقروا بأنهم بينوا الحق قالوا: إنهم كذبوا للمصلحة)
مجموع الفتاوى (19/ 157)
وقال (والمقصود هنا أن ابن رشد هذا مع اعتقاده أقوال الفلاسفة الباطنية - لا سيما الفلاسفة المشائين أتباع أرسطو صاحب التعاليم الذين لهم التصانيف المعروفة في الفلسفة - ومع أن قول ابن رشد هذا في الشرائع من جنس قول ابن سينا وأمثاله من الملاحدة من أنها أمثال مضروبة لتفهيم العامة ما يتخيلونه في أمر الإيمان بالله واليوم الاخر وأن الحق الصريح الذي يصلح لأهل العلم فإنما هو أقوال هؤلاء الفلاسفة وهذه عند التحقيق منتهاها التعطيل المحض وإثبات وجود مطلق لا حقيقة له في الخارج غير وجود الممكنات وهو الذي انتهى إليه أهل الوحدة والقائلون بالحلول والاتحاد كابن سبعين وأمثاله ممن حقق هذه الفلسفة ومشوا على طريقة هؤلاء المتفلسفة الباطنية من متكلم ومتصوف وممن أخذ بما يوافق ذلك من كلام أبي حامد وأمثاله وزعموا أنهم يجمعون بين الشريعة الإلهية والفلسفة اليونانية كما زعم ذلك أصحاب رسائل إخوان الصفا وأمثالهم من هؤلاء الملاحدة
وابن رشد هذا مع خبرته بكلام هؤلاء وموافقته لهم)
درء التعارض - (7/ 101)
ـ[ابو علي الفلسطيني]ــــــــ[04 - 04 - 10, 10:14 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
يُرجع لهذا الرابط ... جنبنا الله تعالى الغرور والباطل والقول بغير الحق ...
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=31900
ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[04 - 04 - 10, 10:50 م]ـ
بل شرب الخمر و الزنا للموحد، خير من مقالات ابن رشد
قال شيخ الإسلام
(وابن سينا وأمثاله لما عرفوا أن كلام الرسول لا يحتمل هذه التأويلات الفلسفية؛ بل قد عرفوا أنه أراد مفهوم الخطاب: سلك مسلك التخييل وقال: إنه خاطب الجمهور بما يخيل إليهم؛ مع علمه أن الحق في نفس الأمر ليس كذلك. فهؤلاء يقولون: إن الرسل كذبوا للمصلحة. وهذا طريق ابن رشد الحفيد وأمثاله من الباطنية فالذين عظموا الرسل من هؤلاء عن الكذب نسبوهم إلى التلبيس والإضلال والذين أقروا بأنهم بينوا الحق قالوا: إنهم كذبوا للمصلحة)
مجموع الفتاوى (19/ 157)
وقال (والمقصود هنا أن ابن رشد هذا مع اعتقاده أقوال الفلاسفة الباطنية - لا سيما الفلاسفة المشائين أتباع أرسطو صاحب التعاليم الذين لهم التصانيف المعروفة في الفلسفة - ومع أن قول ابن رشد هذا في الشرائع من جنس قول ابن سينا وأمثاله من الملاحدة من أنها أمثال مضروبة لتفهيم العامة ما يتخيلونه في أمر الإيمان بالله واليوم الاخر وأن الحق الصريح الذي يصلح لأهل العلم فإنما هو أقوال هؤلاء الفلاسفة وهذه عند التحقيق منتهاها التعطيل المحض وإثبات وجود مطلق لا حقيقة له في الخارج غير وجود الممكنات وهو الذي انتهى إليه أهل الوحدة والقائلون بالحلول والاتحاد كابن سبعين وأمثاله ممن حقق هذه الفلسفة ومشوا على طريقة هؤلاء المتفلسفة الباطنية من متكلم ومتصوف وممن أخذ بما يوافق ذلك من كلام أبي حامد وأمثاله وزعموا أنهم يجمعون بين الشريعة الإلهية والفلسفة اليونانية كما زعم ذلك أصحاب رسائل إخوان الصفا وأمثالهم من هؤلاء الملاحدة
وابن رشد هذا مع خبرته بكلام هؤلاء وموافقته لهم)
درء التعارض - (7/ 101)
جزيت خيرًا، قد نقلت هذه النقول فحذفت، ولو سكت من لا يعلم ومن يتكلم بعصبية وحمية جاهلية لسقط الخلاف.
¥