تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[01 - 08 - 08, 12:29 م]ـ

ذكرت كلمة {مؤذن} في القرآن الكريم فكم مرة ذكرت

مع ذكر الآيات

من أول من سمى المصحف مصحفاً

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[01 - 08 - 08, 07:16 م]ـ

قال الله تعالى ( ... فأذّن مؤذّنٌ بينهم أن لعنة الله على الظّالمين) سورة الأعراف

قال الله تعالى ( ... ثمّ أذّن مؤذّن ٌ أيّتها العير إنّكم لسارقون) سورة يوسف

... أول من سمّى المصحف مصحفاً .... أبو بكر الصّديق 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:03 م]ـ

قال الله تعالى ( ... فأذّن مؤذّنٌ بينهم أن لعنة الله على الظّالمين) سورة الأعراف

قال الله تعالى ( ... ثمّ أذّن مؤذّن ٌ أيّتها العير إنّكم لسارقون) سورة يوسف

بارك الله فيك يا دكتور أنس

إجابة صحيحة

... أول من سمّى المصحف مصحفاً .... أبو بكر الصّديق1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -

هنا أنا أختلف معك

فأول من سمى المصحف مصحفاً هو الرسول صلى الله عليه وسلم

والدليل

حديث: " " من سره أن يحب الله و رسوله فليقرأ في (المصحف) ".

قال الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5/ 452:

أخرجه ابن شاهين في " الترغيب " (ق 288/ 1) و ابن عدي (111/ 2) و أبو

نعيم في " الحلية " (7/ 209) و عنه الحافظ ابن حجر في " نتائج الأفكار " (1

/ 231/ 2) عن إبراهيم بن جابر حدثنا الحر بن مالك حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن

أبي الأحوص عن عبد الله مرفوعا. و قال ابن عدي: " لم يروه عن شعبة إلا

الحر، و هو قليل الحديث، و هذا عن شعبة منكر ". قال الحافظ عقبه: " قلت: و

هو موافق لما قال مسلم في مقدمة " صحيحه "، حيث قال: و علامة المنكر في حديث

المحدث أن يعمد إلى مثل الزهري في كثرة حديثه و كثرة الرواة عنه، فيأتي عنه

بما ليس عند أحد منهم ". و قال الذهبي في ترجمته: " أتى بخبر باطل فقال: ...

" فذكره و قال: " و إنما اتخذت المصاحف بعد النبي صلى الله عليه وسلم ". و

رده الحافظ بقوله: " و هذا التعليل ضعيف، ففي " الصحيحين ": " أن النبي صلى

الله عليه وسلم نهى عن أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو، مخافة أن يناله العدو

"، و ما المانع أن يكون الله أطلع نبيه على أن أصحابه سيتخذون المصاحف؟ لكن

الحر مجهول الحال ". قلت: كلا، فقد قال ابن أبي حاتم (1/ 2 / 278). "

سألت أبي عنه؟ فقال: صدوق لا بأس به ". قلت: و سائر رواته ثقات من رجال

الشيخين غير إبراهيم بن جابر - و هو القزاز، أبو إسحاق البصري الباهلي - أورده

ابن أبي حاتم (1/ 1 / 92) من روايته عن جمع، ثم قال: " روى عنه أبي و أبو

زرعة رحمهم الله ". و أبو زرعة لا يروي إلا عن ثقة، و على هذا فالحديث إسناده

حسن عندي. و الله أعلم.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:10 م]ـ

تقدمت همزة القطع على همزة الوصل في الأفعال في سبعة مواضع في القرآن الكريم

اذكرها؟؟

ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[13 - 08 - 08, 08:56 م]ـ

جزاكم الله خير الجزاء

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[13 - 08 - 08, 09:18 م]ـ

تقدمت همزة القطع على همزة الوصل في الأفعال في سبعة مواضع في القرآن الكريم

اذكرها؟؟

أخي جهاد هلاّ وضّحت السؤال حتّى يتسنّى لنا الإجابة؟؟؟

أم أنّك لا تريد أن يحلّ أحد السّؤال؟؟؟ - ابتسامة-

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[13 - 08 - 08, 09:26 م]ـ

بارك الله فيك يا دكتور أنس

إجابة صحيحة

هنا أنا أختلف معك

فأول من سمى المصحف مصحفاً هو الرسول صلى الله عليه وسلم

والدليل

حديث: " " من سره أن يحب الله و رسوله فليقرأ في (المصحف) ".

قال الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " 5/ 452:

أخرجه ابن شاهين في " الترغيب " (ق 288/ 1) و ابن عدي (111/ 2) و أبو

نعيم في " الحلية " (7/ 209) و عنه الحافظ ابن حجر في " نتائج الأفكار " (1

/ 231/ 2) عن إبراهيم بن جابر حدثنا الحر بن مالك حدثنا شعبة عن أبي إسحاق عن

أبي الأحوص عن عبد الله مرفوعا. و قال ابن عدي: " لم يروه عن شعبة إلا

الحر، و هو قليل الحديث، و هذا عن شعبة منكر ". قال الحافظ عقبه: " قلت: و

هو موافق لما قال مسلم في مقدمة " صحيحه حيث قال: و علامة المنكر في حديث

المحدث أن يعمد إلى مثل الزهري في كثرة حديثه و كثرة الرواة عنه، فيأتي عنه

بما ليس عند أحد منهم ". و قال الذهبي في ترجمته: " أتى بخبر باطل فقال: ...

" فذكره و قال: " و إنما اتخذت المصاحف بعد النبي صلى الله عليه وسلم ". و

رده الحافظ بقوله: " و هذا التعليل ضعيف، ففي " الصحيحين ": " أن النبي صلى

الله عليه وسلم نهى عن أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو، مخافة أن يناله العدو

"، و ما المانع أن يكون الله أطلع نبيه على أن أصحابه سيتخذون المصاحف؟ لكن

الحر مجهول الحال ". قلت: كلا، فقد قال ابن أبي حاتم (1/ 2 / 278). "

سألت أبي عنه؟ فقال: صدوق لا بأس به ". قلت: و سائر رواته ثقات من رجال

الشيخين غير إبراهيم بن جابر - و هو القزاز، أبو إسحاق البصري الباهلي - أورده

ابن أبي حاتم (1/ 1 / 92) من روايته عن جمع، ثم قال: " روى عنه أبي و أبو

زرعة رحمهم الله ". و أبو زرعة لا يروي إلا عن ثقة، و على هذا فالحديث إسناده

حسن عندي. و الله أعلم.

جزاك الله خيرا

رجعت عن إجابتي الخطأ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير