حرمة المسلم:" مرحبا بك من بيت ما أعظمك وأعظم حرمتك وللمؤمن أعظم حرمة عند الله منك إن الله حرم منك واحدة وحرم من المؤمن ثلاثا: دمه وماله وأن يظن به ظن السوء"
تفقد أماكن استجابة الدعاء (كالملتزم ..
الصلاة في الروضة الشريفة
"يا أيها الناس أفشوا السلام و أطعموا الطعام و صلوا الأرحام و صلوا بالليل و الناس نيام تدخلوا الجنة بسلام "
صحيح البخاري " بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلَاةٌ لِمَنْ شَاءَ"
الاستغفار والتسبيح دبر الصلوات
المحافظة على أذكار الصباح والمساء والنوم ونزول منزلٍ ودخول قرية
التسبيح إذا نزل والتكبير إذا صعد88الشورى" وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ "والتعاون"وتعاونوا على البر والتقوى"
صحيح البخاري - (4/ 376) لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَسْجِدِ الرَّسُولِ لا قبره
ثانياً: النفسية1توطين النفس على الصبر2التبسم في وجه أخيك المسلم3الفرح 4الرضى النفسي 5النشاط الذهني والنفسي والعقلي بعد الرجوع
6الإقبال على العمل بعد الرجوع والتحفزإليهتغيير الجو والبيئة"اذهب إلى أرض كذا قوم يعبدون الله"7الابتعاد عن العزلة النفسية والحسية
8قوة النفس وإقبالها على الطاعة 9تقوية الجسم10 حب الأهل والاشتياق إليهم"فإذا قضى أحدكم نهمته من سفره فليعجل الرجوع إلى أهله
11تعلم ضبط النفس في كل شيء12 الاستشفاء14 النقاهة من الهموم والتفكير في الدنيا والمشاغل
ثالثاً: الاجتماعية:1تعلم الصبر واحتمال الآخرين2الألفة3التعود على العمل الجماعي4العمل على التنظيم5التخطيط6احترام الآخرين وتقبل آرائهم7:طاعة الأمير" يَسِّرَا وَلَا تُعَسِّرَا وَبَشِّرَا وَلَا تُنَفِّرَا وَتَطَاوَعَا وَلَا تَخْتَلِفَا 8إبداء الرأي لا فرض الرأي" 8ِذَا كَانَ ثَلَاثَةٌ فِي سَفَرٍ فَلْيُؤَمِّرُوا أَحَدَهُمْ9زيارات الأقارب وتصافي النفوس عند الذهاب والرجوع10التعرف إلى أناس وأصدقاء جدد11التعرف إلى الأماكن المقدسة12الرحلة في سبيل الله وفي طلب العلم13حسن التعاون14 السير بسير الأضعف " رُوَيْدَكَ بِالْقَوَارِير14نفي الفوارق الاجتماعية بتوحد اللباس والقصد والقبلة والنسك15تعلم حسن التصرف عند المواقف 16تحصيل الهِداية لا الهَدايا17"تنتهي حدود حريتك عند اصطدامها بحدود حرية الآخرين18تبادل الخبرات"الانسان اجتماعي بالطبع19 أن تتخذ أعذاراً لأخطاء الآخرين
رابعاً: الاقتصادية"ليشهدوا منافع لهم"2ويذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام"3"ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم"
4"تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ وَالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ الْمَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إِلَّا الْجَنَّةُ
كتبها أحمد بن يوسف