(72) الزواجر عن اقتراف الكبائر2/ 417، والمراد براوي الحديث هنا هو: علي بن بَذِيمة.
(73) أخرجه البزار في مسنده 1/ 377 برقم: 795 (كشف الأستار) قال البزار: "لا نعلمه عن أنس إلا بهذا الإسناد"، والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة 6/ 188 برقم: 2200 وحَسَّن إسناده محققه، وقال: في مجمع الزوائد 3/ 13: " ورجاله ثقات "، وصححه الألباني في تحريم آلات الطرب ص: 52.
(74) أخرجه الحاكم في مستدركه، كتاب معرفة الصحابة 4/ 40، والبغوي في شرح السنة، كتاب الجنائز، باب البكاء على الميت، 5/ 430، وقال: " هذا حديث حسن "، وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي برقم: 64، وابن أبي شيبه في مصنفه 3/ 393، والطيالسي في مسنده 25/ 262 برقم: 1788، والبيهقي في كتاب الجنائز، باب الرخصة في البكاء بلا ندب ولا نياحة 4/ 115 برقم: 7151، والآجري في تحريم النرد ص: 201 برقم 63، والبزار 1/ 380 برقم: 805، (كشف الأستار)، والترمذي مختصراً في كتاب الجنائز برقم: 1005 ص: 223، وقال: "حديث حسن"، قال الألباني: "يعني لغيره؛ لحال ابن أبي ليلى" (انظر: تحريم آلات الطرب ص: 53).
(75) الكوفي، وثَّقه ابن معين، وقال أبو حاتم: ليِّن الحديث، حديثه حديث الشيوخ، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ كثيراً. راجع في ترجمته: تهذيب التهذيب 4/ 269، الكاشف 2/ 4.
(76) تحريم آلات الطرب ص: 52.
(77) أخرجه أحمد 7/ 433 برقم: 22663، وَ 7/ 409 برقم: 22571 واللفظ له، والطيالسي في مسنده 2/ 454 برقم: 1230، والطبراني في الكبير 8/ 197 برقم: 7803، والآجري في تحريم النرد برقم: 59، 60، وقد تكلم على الحديث الشيخ حمود التويجري في كتابه فصل الخطاب ص: 45 وقال: إن الحديث من قبيل الحسن - إن شاء الله -.
(78) الشامي، أبو عبد الملك، قال البخاري: منكر الحديث ضعيف، وقال النسائي: ليس بثقة، وقال في موضع آخر: متروك الحديث، وقال أبو زرعه: ليس بالقوي، وقال الدارقطني: متروك، توفي سنة بضع عشرة ومائة. راجع في ترجمته: ميزان الاعتدال 3/ 161، تهذيب التهذيب 7/ 346، تقريب التهذيب 2/ 46.
(79) نزهة الأسماع لابن رجب ص: 3، نقلاً عن محقق كتاب تحريم النرد للآجري ص: 197، وانظر: تهذيب التهذيب 7/ 347.
(80) أخرجه الترمذي في كتاب الفتن، باب ما جاء في علامة حلول المسخ والخسف ص: 508 برقم: 2212، وابن أبي شيبة في المصنف، كتاب الفتن 15/ 164 برقم: 19391، وابن حزم في المحلى من طريق سعيد بن منصور 7/ 564، وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي ص: 23، 25، وبعد أن تتبع مؤلف كتاب (أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان) المتابعات والشواهد حكم عليه بأنه حديث حسن لغيره ص: 35، كما صححه الألباني في تحريم آلات الطرب ص: 63.
(81) وقد جمع الأحاديث في هذا الباب الشيخ عبد الله الجديع في كتابه (أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان) وناقشها وحكم عليها، وللمزيد في ذلك راجعه.
(82) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى، كتاب الشهادات، باب ما جاء في ذم الملاهي والمعازف والمزامير ونحوها 10/ 376 رقم: 21000، وابن حزم في المحلى من طريق سعيد بن منصور 7/ 566، وقال الألباني في تحريم آلات الطرب ص: 92: "وهذا إسناد صحيح ... "وقال الجديع في (أحاديث ذم الغناء والمعازف) ص: 151: "هذا إسناد رجاله ثقات".
(83) سورة المائدة الآية رقم (90).
(84) الزَّفَن هو الرقص. قال في القاموس 2/ 1581: "وزَفَنَ يَزْفِنُ: رَقَصَ ".
(85) قال أبو عبيد: قوله المزاهر واحدها مِزهر وهو العود الذي يضرب به، وأما الكنارات: فيقال إنها العيدان أيضاً، ويقال: بل الدفوف. السنن الكبرى 10/ 376.
(86) أخرجه البيهقي 10/ 376 برقم: 21001، 21002، والآجري في تحريم النرد ص: 199 برقم: 61، وقال الشيخ الجديع في (أحاديث ذم الغناء والمعازف) ص: 153: إسناده صحيح.
¥