(87) بن عَوْسَجَة بن عامر، أبو أمية الجُعْفي الكوفي، ولد عام الفيل، قال الذهبي: قيل له صحبة، ولم يصح، بل أسلم في حياة النبي، وسمع كتابه إليهم، وشهد اليرموك، وحدَّث عن أبي بكر الصديق وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من الصحابة أ. هـ، توفي سنة: 81 هـ، وقيل: 82هـ، مات وهو ابن 125سنة. راجع في ترجمته: سير أعلام النبلاء 4/ 69، شذرات الذهب 1/ 90.
(88) مصنف ابن أبى شيبة، كتاب النكاح، باب من كره الدف 4/ 193.
(89) أخرجه ابن أبى شيبة، كتاب النكاح، باب من كره الدف 4/ 194، وفي كتاب الأدب، باب من كره الدف 9/ 57، وابن حزم في المحلى 7/ 571 قال: روينا من أصح طريق عن يحيى بن سعيد القطان، ثم ساقه، وصحح إسناده الشيخ حمود التويجري (فصل الخطاب ص: 109).
(90) ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي ص:51.
(91) مجموع فتاوى ابن تيميه 11/ 574، وكشف القناع عن حكم الوجد والسماع ص: 93.
(92) كشف القناع ص: 96 بتصرف يسير.
(93) المرجع السابق ص: 97 بتصرف يسير، وانظر: الزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 407.
(94) أخرجه أبو داود في سننه، كتاب اللباس، باب في لبس الشهرة ص: 569 برقم 4031، وأحمد 2/ 339 - 340، برقم: 5114، 5115، وَ 2/ 438 برقم: 5667، وابن أبي شيبه في مصنفه 5/ 313، 322، والحديث صححه الألباني في إرواء الغليل 5/ 109، 8/ 49.
(95) سورة الجمعة الآية رقم: (11).
(96) كتاب السماع لابن طاهر ص: 72.
(97) حكم ممارسة الفن ص: 167.
(98) سورة البقرة الآية رقم: 29.
(99) المحلى 7/ 559.
(100) سبق تخريجه.
(101) المحلى 7/ 570.
(102) انظر الحديث الثاني من أدلة القول الأول من السنة، وانظر: الكلام على مسألة السماع لابن القيم ص: 411 وما بعدها.
(103) وقعة بُعَاث كانت قبل الهجرة بثلاث سنين، وهو المعتمد. (فتح الباري 2/ 512).
(104) أخرجه البخاري في كتاب العيدين، باب الحِرَاب والدرق يوم العيد (فتح الباري) 2/ 510 برقم: 949، ومسلم في كتاب صلاة العيدين، باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد ص: 343 برقم: 892، وسياق الحديث هو كما في مختصر صحيح البخاري للألباني 1/ 232 برقم: 508، وقد اخترت سياقه؛ لأنه جمع روايات الحديث التي في صحيح البخاري كلها، وفي هذا فائدة لمن أراد استنباط الأحكام من الحديث.
(105) المحلى 7/ 569.
(106) مجموع فتاوى ابن تيميه 11/ 566.
(107) إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان 1/ 287، والكلام على مسألة السماع ص: 310.
(108) الحديث سبق تخريجه.
(109) هذه الآثار ذكرها الشوكاني في نيل الأوطار 8/ 113، وفي إبطال دعوى الإجماع على تحريم مطلق السماع ص: 12 وما بعدها.
(110) المرجعين السابقين.
(111) كف الرعاع ص: 127 - 132 0
(112) الكلام على مسألة السماع ص: 305 - 306.
(113) المصدر السابق.
(114) فذكر عن القاضي شريح وعن سعيد بن المسيب والشعبي ومالك بن أنس أنه صح عنهم خلاف ذلك. (راجع: تحريم آلات الطرب ص: 100).
(115) ص: 224.
(116) المرجع السابق.
(117) كتاب السماع لابن طاهر ص: 63.
(118) قال في لسان العرب 13/ 32 - 33: " والمجانة ألا يبالي ما صنع وما قيل له، وقال ابن سيده: الماجن من الرجال الذي لا يبالي بما قال ولا ما قيل له؛ كأنه من غِلَظ الوجه والصلابة".
(119) الزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 408، وكف الرعاع ص: 126.
(120) ص: 126، وانظر: نهاية المحتاج 8/ 297.
(121) إحياء علوم الدين 2/ 391 - 392.
(122) كف الرعاع 134.
(123) الكلام على مسألة السماع ص: 354 - 355.
(124) المرجع السابق ص: 356 - 357 0
(125) كف الرعاع ص: 125.
(126) لقد أفردت هذه المسألة "حكم التداوي بسماع أصوات المعازف" ببحث مستقل نشر في موقع المسلم على هذا الرابط: http://almoslim.net/node/115399
( 127 ) المرجع السابق ص: 125 - 126.
(128) المرجع السابق.
(129) حكم ممارسة الفن ص: 188، 189 باختصار.
(130) منها الحديث السادس من أدلة القول الأول.
(131) الفتاوى الكبرى لشيخ الإسلام ابن تيميه 6/ 40.
(132) الزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 407.
(133) الكلام على مسألة السماع ص: 167 - 168.
(134) انظر في ذلك على سبيل المثال: فصل الخطاب في الرد على أبي تراب للشيخ حمود التويجري ص: 114 - 134، فقد ذكر ستاً وعشرين علة على تحريم الغناء وتدخل فيها المعازف، وتحريم آلات الطرب ص: 137 - 157.
ـ[بندر عبدالله]ــــــــ[09 - 07 - 10, 04:59 ص]ـ
جزاك الله خير
واسال الله ان يبيض وجهك يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
كفيت ووفيت
غفر الله لنا ولك
ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[09 - 07 - 10, 07:04 م]ـ
جزاك الله خير، ونفع بك ...
ـ[أبو عبدالرحمن البدراني]ــــــــ[10 - 07 - 10, 02:14 ص]ـ
الله يبارك فيك ويوفقك ..
بحث متقن وعمل مبارك ..
وأسأل الله أن يعظم لك الأجر ويجزل لك المثوبة ..
¥