تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[27 - 07 - 10, 02:09 ص]ـ

الأخ عبدالله بن خميس وفقك الله الصحفيون عادة لا يكتبون ما يقال بنصه إما لجهل أو لهوى أو طلياً للاختصار فيخلون بمعنى الكلام أو لغيره من الأمور ... فلا بد أن يسمع كلام الشيخ نفسه

والله أعلم

ـ[محمد الدلمي]ــــــــ[27 - 07 - 10, 12:50 م]ـ

لا اعتقد ان هناك ما يستنكر من كلام الشيخ وفقه الله للخير ...

فالشيخ حينما تكلم كان واضح اولاً من جهة تأكيده على معنى (العدل) و عدم الوقوع في مصطلح (المساوة)

وجعلها اساس التعامل بين الجنسين في الاسلام

و الامر الآخر كان الشيخ مسدداً وهو يستظهر اسرار التشريع و مغازيه في وجه التفاضل بالاحكام بين

الجنسين ...

و الشيخ كان واضحاً في عدم جواز تولية المرأة للولايات العمامة ... ولو كان محابياً و من راكبي الموجات

لوجد الشيخ له سلف يحتج به ... ولكن مع ذلك كان الشيخ صرحياً في المنع ...

اردت ان ابين ان الشيخ ليس من تلك الفئة التي تخضع الشريعة للرأي العام كما يتوقع البعض

نأتي الي محل الاشكال ...

هل (للذكر مثل حظ الانثيين) في كل الأحوال و متعلقات الحقوق ...

الشيخ يقول ... (في الميراث) هي ليست قاعدة عامة

و استعرض الشيخ بعض المسائل على سبيل التمثيل ...

و بين ان هناك جمع من مسائل التوريث يتساوى فيها الذكر بالانثى

و مراد الشيخ من ذلك تحقيق قاعدة الغنم بالغرم و بيان شيء من تطبيقاتها ....

يبقى مسئلة (للذكر مثل حظ الانثيين) في مسائل الهبات و الاعطيات ...

فيها كلام لا يخفى على طالب العلم

منه (الاجماع على استحباب المساوة فيها بين الأولاد من ذكر و انثى)

و قصر النص على حالات معينة في الارث

و المترجح ايضاً ان (لا يجوز) المفاضلة في الاعطيات و الهبات بين الذكر و الانثى من الولد

و شيخ الاسلام يقول يصح التفاضل بحسب الحاجة

فان كانت حاجة الابن اكثر ... يعطى اكثر

و ان كانت حاجة البت اكثر .... فتعطى اكثر ...

و هناك تفصيلات يسهل الرجوع اليها لمن اراد ...

فماذا بقى؟!!

ولكن على العموم لا شيء مستنكر من كلام الشيخ

بل هو محل تأييد و شكر و يستحق ان ينسخ ليضم الي مستودع الفوائد:

و الله اعلم

ـ[جاسم آل إسحاق]ــــــــ[27 - 07 - 10, 03:40 م]ـ

الدية ـ والعقيقة ـ والشهادة ـ والعتق ـ والميراث

خمس مسائل تكون فيها المرأة على النصف من الرجل

والعتق أي عتق أمتين عن عتق عبد واحد كما في الحديث المشهور.

والله أعلم

ـ[إبراهيم محمد عبد الله الحسني]ــــــــ[27 - 07 - 10, 04:05 م]ـ

إخوتي الكرام: هناك ملاحظات ينبغي التنبه لها:

أولا: كلام الشيخ الددو؛ ليس صحيحا لا من حيث المنطلق ولا من حيث الغاية التي يريد التوصل لها؛ ذلك أن هدف الشيخ - كغيره من جماعته في بقاع الأرض كلها - هو محاولة الدفاع عن الإسلام - ظنوا - بأنه يدعو للمساواة بين الرجل والمرأة في حين أن الإسلام بريء من المساواة إلا في الأطر الشرعية المسموح بالمساواة فيها، وليس الميراث واحدا منها قطعا.

ثانيا: المرأة دون الرجل في كثير من أحكام الإسلام؛ ليس تنقيصا منها؛ وإنما تنظيما للمهام، وإعطاء لكل ذي حق حقه؛ فليس من العدل أن تساوي الرجل بالمرأة، ولا الجمل بالناقة، ولا الكبش بالنعجة؛ فالاختلاف في الحقوق والواجبات بين الذكر والأنثى نظام كوني يشمل أدق المخلوقات، وأصغرها حجما وعقلا.

ثالثا: في المسائل التي عدد الأخ جاسم كفاية لمن يغمس نفسه في هذا المستنقع الآسن.

رابعا: هناك عثرات كثيرة غير هذه للأخ الشيخ الددو؛ وقد نوقش في بعضها؛ وبين له الدليل؛ في بعض قرى موريتانيا، ولكنه كان يجيب في كل مرة بأنه اجتهد فيها ..

وعلى الجميع أن يفرقوا بين الددو قبل 8 سنوات تقريبا والددو بعد ذلك فإن له تقلبات تشهد لها أشرطته المسجلة ..

ولمن أراد التأكد من ذلك مراجعة موقفه من الصوفية بشكل عام والتيجانية بشكل خاص وموقفه من الأشاعرة والماتريدية مثلا.

والله يشهد أني أحب له الخير كما أحبه لنفسي وأكثر، وأسأل الله تعالى أن يهديني وإياه سبل السلام وأن يجنبنا فتنة المال والمنصب والجاه.

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

ـ[محمد الدلمي]ــــــــ[27 - 07 - 10, 04:26 م]ـ

أن هدف الشيخ - كغيره من جماعته في بقاع الأرض كلها - هو محاولة الدفاع عن الإسلام - ظنوا - بأنه يدعو للمساواة بين الرجل والمرأة في حين أن الإسلام بريء من المساواة إلا في الأطر الشرعية المسموح بالمساواة فيها، وليس الميراث واحدا منها قطعا.

ثانيا: المرأة دون الرجل في كثير من أحكام الإسلام؛ ليس تنقيصا منها؛ وإنما تنظيما للمهام، وإعطاء لكل ذي حق حقه؛ فليس من العدل أن تساوي الرجل بالمرأة، ولا الجمل بالناقة، ولا الكبش بالنعجة؛ فالاختلاف في الحقوق والواجبات بين الذكر والأنثى نظام كوني يشمل أدق المخلوقات، وأصغرها حجما وعقلا.

لا حول ولا قوة الا بالله ...

اخ ابراهيم

هل قرأت المقال؟!!!

فأن كنت قرأته ... فمن اين استخرجت هذه الآراء التي نسبتها لل

و التي كل ما فيها يتناقض مع ما قال الشيخ ..

المقال بطوله و عرضه لم ترد فيه كلمة (مساواة) ولكنه اكد على (عدل) الشريعة

وان من هذا العدل ... اختلاف الأحكام بين الجنسين

كن عادلاً وفقك الله

فما ابتلينا بالتحزبات الا جراء المواقف المسبقة ... فكان بعضنا من اقدر الناس

على اختلاق العداوات و التناحر ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير