تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كيف نقنع الكافر و الإباحيين أن الزنى و الإباحية شيء سيء بطريقة عقلية???]

ـ[أرسان السنجقي]ــــــــ[29 - 09 - 10, 09:24 م]ـ

[كيف نقنع الكافر و الإباحيين أن الزنى و الإباحية شيء سيء بطريقة عقلية???]

ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[29 - 09 - 10, 09:47 م]ـ

قدم له ما ينتج عن الزنا والإباحية من أضرار صحية وفساد أخلاقي وإذا كانوا صادقين في دعواهم أن الزنا ليس شيء سيء فليدعوا محارمهم يمارسونه وأنا متأكد أنهم مقتنعين في قرارة أنفسهم أنه سيء ولكن هي الأهواء والشهوات ولا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[29 - 09 - 10, 10:58 م]ـ

عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ

إِنَّ فَتًى شَابًّا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ائْذَنْ لِي بِالزِّنَا فَأَقْبَلَ الْقَوْمُ عَلَيْهِ فَزَجَرُوهُ قَالُوا مَهْ مَهْ فَقَالَ ادْنُهْ فَدَنَا مِنْهُ قَرِيبًا قَالَ فَجَلَسَ قَالَ أَتُحِبُّهُ لِأُمِّكَ قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِأُمَّهَاتِهِمْ قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِابْنَتِكَ قَالَ لَا وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِبَنَاتِهِمْ قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِأُخْتِكَ قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِأَخَوَاتِهِمْ قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِعَمَّتِكَ قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِعَمَّاتِهِمْ قَالَ أَفَتُحِبُّهُ لِخَالَتِكَ قَالَ لَا وَاللَّهِ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاءَكَ قَالَ وَلَا النَّاسُ يُحِبُّونَهُ لِخَالَاتِهِمْ قَالَ فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهِ وَقَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ ذَنْبَهُ وَطَهِّرْ قَلْبَهُ وَحَصِّنْ فَرْجَهُ فَلَمْ يَكُنْ بَعْدُ ذَلِكَ الْفَتَى يَلْتَفِتُ إِلَى شَيْءٍ

ـ[محمود الحلبي]ــــــــ[30 - 09 - 10, 08:54 ص]ـ

أخي أبو فاطمة وفقك الله لكل خير:

الاستدلال في غير موضعه، ولا سيما وأن الأخ (أرسان) قال: (كيف نقنع الكافر والإباحيين ... !)، فالكلام الآن مع رجل لا يؤمن بدين، أو رجل منحل داعر انتكست عنده الفطرة فغدت الحياة في وجهة نظره هي شيء واحد (الإباحية)، ويذكرني استدلالك هذا بما حدث مع بعض الدعاة في إحدى الدول الغربية، حينما تحدث مع بعض الكفرة هناك حول موضوع الزنا عموما ونظرة الإسلام له، وطال الكلام، ثم أراد الداعية أن يلجم الكافر بهذا السؤال: (أترضاه لأمك، لأختك ... )؟ فقال له الكافر: (عادي، وأين المشكلة في ذلك! هذه حريات شخصية!!؟) فوجم صاحبنا الداعية وحار جواباً!!.

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[30 - 09 - 10, 09:09 ص]ـ

أخي أبو فاطمة وفقك الله لكل خير:

الاستدلال في غير موضعه، ولا سيما وأن الأخ (أرسان) قال: (كيف نقنع الكافر والإباحيين ... !)، فالكلام الآن مع رجل لا يؤمن بدين، أو رجل منحل داعر انتكست عنده الفطرة فغدت الحياة في وجهة نظره هي شيء واحد (الإباحية)، ويذكرني استدلالك هذا بما حدث مع بعض الدعاة في إحدى الدول الغربية، حينما تحدث مع بعض الكفرة هناك حول موضوع الزنا عموما ونظرة الإسلام له، وطال الكلام، ثم أراد الداعية أن يلجم الكافر بهذا السؤال: (أترضاه لأمك، لأختك ... )؟ فقال له الكافر: (عادي، وأين المشكلة في ذلك! هذه حريات شخصية!!؟) فوجم صاحبنا الداعية وحار جواباً!!.

إن كان وصل لهذا المرحلة فلا حاجة للحوار معه ولا دعوته أصلا

إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ

أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ

سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ

أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ

كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ

رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ

وكذلك هؤلاء الملاحدة رضوا بأن يكونوا مع الحيوانات بل أقذر حالا من الحيوانات فطبع الله على قلوبهم

الإنسان حتى لو لم يسمع بالإسلام تكون عنده ثوابت وفطرة متأصلة فيه لا تتزحزح

لو ضاعت من جذر القلب فلن يهتدي أبدا إلا بمعجزة من الله

هؤلاء يستمرؤون سب الإله الواحد تعالى عما يصفون

لدرجة أن واحدا منهم كنت أكلمه عن قذارة الخنزير والأمراض التي يسببها

وأنه يأكل فضلات البشر بنهم فكيف تستسيغ أنت أكله وتستطيب لحمه؟!

فوالله لم يقتنع وقال لم حرم ربكم الخنزير؟!!!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير